تمضي دبي في بناء المستقبل بلا توقف، بل بعزيمة وإصرار نحو تحقيق طموحاتها، كان أحدثها الإعلان عن تطوير مطار آل مكتوم الدولي ليكون الأول إقليمياً، ويحمل مفهوم «المطار المدينة» في نقلة نوعية في مجال النقل الجوي وصناعة المطارات، حيث ينظر إلى
الخير في دبي ودولة الإمارات بشكل عام يفيض ليعم الجميع، ويتجاوز الحدود إلى المحتاج البعيد، فلا تمييز في العطاء والإحسان، بل عمل إنساني خالص لوجه الله تعالى، لا يراد منه سوى الخير للإنسان وتحسين حياته مهما كان دينه أو لونه أو عرقه. والخير في
التخطيط والاستباقية واستخلاص العبر، سياسة ونهج ثابت في دبي التي تسبق عصرها والآخرين بعشرات السنين. بالأمس وبمناسبة يوم الطبيب الوطني أعلنت هيئة الصحة في دبي عن برنامج استثنائي لطب الكوارث والأزمات في مبادرة تدعم قدرات القطاع الصحي في دبي
لا تهاون بالأمن ولا تجاوز عنه ولا تساهل فيه، فالأمن يعني الحياة والاستقرار والنمو والتطور، لأن انعدامه يعني الموت والخراب والتخلف، لهذا بنت الإمارات منظومة أمنية متقدمة تحمي البلاد والعباد.
حراك عالمي محوري ومؤثر في حاضر البشرية ومستقبلها، تقوده الإمارات عبر القمة العالمية للحكومات، التي ينظر إليها العالم باهتمام منقطع النظير، وحظيت بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، وصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ورؤساء
رسائل إيجابية قوية تجمع عليها الإمارات العالم بأسره اليوم، حيث تحتضن دبي على أرض الأمل والتفاؤل، وتحت مظلة القمة العالمية للحكومات، 150 حكومة من حول العالم، بحضور 20 رئيس دولة وحكومة، وأكثر من 250 وزيراً، و10 آلاف من المسؤولين الحكوميين
مسارعة قيادة الإمارات إلى التوجيه بتحرك فوري وشامل لدعم الشعبين السوري والتركي في محنتهما الكبيرة بعد الزلزال المدمر، دليل واضح على عمق الأخوة والمحبة والخير الذي تحمله الإمارات لشعوب العالم، فهذا التحرك ينطلق من نهج ثابت جعل من الإمارات
النجاح المبهر والمتنامي الذي يحتفي به منتدى الإعلام العربي في كل دورة، وعلى مدى عشرين عاماً من عمره، لم يرسخ مكانته فقط كأكبر حدث من نوعه على مستوى المنطقة، وأهمها في تأثيره، بل أيضاً جعل من دبي المركز الرئيسي لانطلاق كل أفكار ومبادرات
تجني دبي اليوم ثمار استثنائية الفكر المبادر لقيادتها، وتفرد هذا الفكر بمشاريع ومبادرات تخدم الإنسان، وتحقق له أسباب الرفعة والسعادة، وترتقي بمكانة الإمارة محوراً عالمياً متقدماً للعيش والعمل وصناعة المستقبل،
علاقات الأخوة الاستثنائية بين الإمارات وسلطنة عمان شكلت على الدوام نموذجاً لأواصر المحبة المتجذرة، على المستويين الرسمي والشعبي، والتي ترتقي على أعمدتها المتينة منظومة من التعاون، والشراكات الاستراتيجية لمضاعفة إمكانات وثمار التنمية
التلاحم الاستثنائي الذي يجمع الإمارات والسعودية، ويزداد قوة وصلابة مع الأيام، مصدر فخر واعتزاز وفرح للدولة، على المستويين الرسمي والشعبي، فما تعيشه الإمارات هذه الأيام من بهجة متواصلة مشاركة لأهلنا في السعودية فرحتهم باليوم الوطني الـ92
بوصلة دبي نحو المستقبل واضحة، فهي تمضي بأهداف كبيرة وتنفيذ سريع لتكون ضمن أفضل مدن العالم في الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المستقبل وأتمتة الحياة بالكامل،
الشراكات العالمية القوية والشاملة التي تواصل الإمارات بقيادة محمد بن زايد ترسيخها مع دول العالم، شرقه وغربه، تؤكد أن الدولة تسير بثبات ونجاح في تنفيذ أولويتها واستراتيجيتها في بناء جسور أقوى مع العالم،
الحزن الكبير الذي عم الإمارات، رسمياً وشعبياً، على وفاة الملكة إليزابيث الثانية، جسد المحبة الصادقة، التي تكنها الإمارات للملكة، ولشعب المملكة المتحدة، ولما مثلته الراحلة خلال فترة حكمها من قيم وصفات نبيلة، تنظر لها الدولة بعين الاحترام
أن تستضيف الإمارات الدول المتقدمة في مجال الفضاء، في حوار عالمي، لتعزيز التواصل بين القوى الفاعلة والمؤثرة في هذا القطاع، برهان واضح على المكانة العظيمة،
القفزات التي حققتها الإمارات في تمكين المرأة لم تعد مجرد إنجاز عادي يضاف إلى قائمة الإنجازات، التي تحققها الدولة يومياً، وإنما باتت عنواناً لنقلة حضارية تاريخية، تسجل للإمارات ريادة غير مسبوقة عالمياً في الحقوق والمساواة، وتفعيل وتعزيز دور
بثقلها الوازن، إقليمياً وعالمياً، ونهجها الثابت في دعم الاستقرار والازدهار لكل الشعوب، تلتقي الإمارات عدداً من الدول العربية الشقيقة المؤثرة، على رؤية مشتركة وتعاون استراتيجي متين،
البشائر الاقتصادية التاريخية التي أبهج محمد بن راشد القلوب بإعلانها، تتعلق اليوم بقطاع من أهم روافد الاقتصاد الوطني وركائزه الأساسية، وهي التجارة الخارجية لدولة الإمارات، التي حلقت بأجنحة قوية نحو قمم قياسية تصل إليها لأول مرة في تاريخها،
الإمارات ومصر في علاقاتهما الاستراتيجية المتنامية، وتشاورهما الدائم، ومواقفهما الموحدة تجاه مختلف القضايا، تؤكدان، في كل مرة، مدى متانة هذه العلاقات وأثرها العميق على أمن واستقرار وازدهار المنطقة، لما تمثله الدولتان من ثقل استراتيجي كقوى
الأمن الغذائي وتحقيق الاكتفاء الذاتي بات ملفاً يحظى بالجدية والاهتمام الكاملين في توجهات الإمارات الاستراتيجية، فهو ركيزة أساسية ضمن ركائز الأمن الوطني الشامل، وأصبحنا نشهد يومياً خطوات نوعية واسعة لمضاعفة الإنجاز في هذا الملف. مزرعة «
تولي قيادة دبي تطوير جودة الحياة في مختلف جوانبها أهمية استثنائية، وبرغم الدعم المتواصل لهذه الجوانب بشكل متوازٍ ضمن رؤية محمد بن راشد الاستراتيجية الشاملة، إلا أن قطاع الصحة يحظى بأولوية كبرى تتصدر الخطط والمشاريع، لما لهذا القطاع من
المتابعة الشخصية والمباشرة من محمد بن راشد لبرنامج إسكان المواطنين، والإشراف المباشر من حمدان بن محمد على هذا الملف، باتا يؤتيان ثماراً واضحة ومضاعفة، في هذه الأولوية التي وضعتها قيادة دبي في صدارة اهتماماتها، لتحقيق إنجاز سريع وملموس
تواصل الإمارات رحلة التمكين في قطاع الفضاء، الذي تعانق فيه السماء كل يوم بمبادرات نوعية ومشاريع كبرى، لما يمثله هذا القطاع الحيوي اليوم من قيمة مضافة كبرى لاقتصادنا الوطني، ومعارفنا التقنية، ومواردنا البشرية. مشاريع الفضاء الاستراتيجية
شكلت الشراكة الإماراتية السعودية على الدوام نموذجاً رائداً في التعاون والعمل المشترك والتطوير المستمر للعلاقات، وخاصة في الجوانب الاقتصادية والاستثمارية.
تضاعف الإمارات مزايا قوتها ومكانتها العالمية بعوامل جديدة، ومع مواصلتها توقيع المزيد من الشراكات الدولية الشاملة، والتي كان آخرها الاتفاقية مع إسرائيل أمس، فإنها تؤكد أن ما تقره من استراتيجيات وخطط لا تضعه طي الأدراج وإنما يأخذ طريقه
تتنافس المعاني العظيمة مع الألفاظ والصور المبهرة، في أروع قصيدة شعرية، يرسم من خلالها محمد بن راشد ملحمة استثنائية، تسجل للتاريخ الخالد درساً عن مدى قوة أركان اتحاد دولتنا المبارك،
يوم تاريخي استثنائي، وولادة جديدة للإمارات تمضي فيها بثقة وقوة نحو قمة أكبر وأعلى، مع حمل صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، حفظه الله، الراية، رئيساً ثالثاً للدولة.
الثقة الكبيرة التي تزداد رسوخاً وعمقاً بالإمارات واقتصادها ونموذجها التنموي وإدارتها للتحديات والتغيرات، أصبحت اليوم تنعكس بنتائج مباشرة على تسارع التقدم في الدولة واقتصادها الوطني ومكانتها الدولية،
القفزة الهائلة في عدد زوار دبي خلال الربع الأول من العام الجاري، والتي وصلت إلى 214% مقارنة مع الفترة ذاتها من 2021، بنحو 4 ملايين سائح، مؤشر قوي متعدد الدلالات،
أن يكون أول قرارات حكومة الاتحاد، برئاسة محمد بن راشد، بعد استئنافها أعمالها عقب إجازة العيد سياسة إسكانية جديدة ضمن برنامج زايد للإسكان وبرنامج تمويلي جديد لقروض الإسكان بقيمة 11.5 مليار درهم تستفيد منه 13 ألف أسرة مواطنة،
استثنائية الفكر الاستباقي لدبي، وقيادتها، هو مفتاح السر لما وصلت إليه الإمارة اليوم من مكانة عالمية كحاضنة للابتكار والتكنولوجيا، وبيئة مثالية للإبداع والنجاح واكتشاف الفرص،
نهج الإمارات ورسالتها الإنسانية العالمية، باتا علامة فارقة وهوية تميزها كدولة قيم وخير وتضامن فاعلة في ترسيخ العمل الجماعي من أجل سعادة البشرية، وتقديم مساهمات متفردة لمساعدة الإنسانية في التغلب على التحديات التي تواجهها، وهذا النهج تواصله
تأبى الإمارات وقيادتها التي تضرب أروع الأمثلة على الرؤية الإنسانية الشاملة، إلا أن يكون شهر رمضان الفضيل، من كل عام، شهر بركة يعم خيره وبشائره الأرض جميعاً، بعطاء يتضاعف في كل سنة، ويرسخ نقلات نوعية ومتفردة في العمل الإنساني، وهو ما نشهده
حضور الإمارات الفاعل على خريطة استشراف المستقبل، يتعاظم يوماً بعد يوم، فدولتنا باتت أكثر من أي وقت مضى، وجهة عالمية، تتقاطر عليها قيادات العالم، وعقوله المبدعة، وصانعو استراتيجياته، لاستكشاف الفرص، وإيجاد الحلول المبتكرة، وقراءة توجهات
تقود الإمارات على الدوام، ضمن نهجها المبادر ورؤيتها الاستباقية للتطورات والتحولات المتسارعة في المنطقة والعالم، دوراً فاعلاً في التعامل المبكر مع التحديات التي قد تأتي بها التقلبات السياسية والاقتصادية، بنهج يقوم على التكاتف والتعاون
المبادرة الاستثنائية بعقد مجلس الوزراء اجتماعاته على مدى 6 أشهر في إكسبو 2020 دبي، والتي توجها المجلس باجتماعه الأخير في الحدث، أمس، برئاسة محمد بن راشد، جاءت فاعليتها بأهمية متوازية بين الدعم الكبير الذي قدمته لإنجاح الحدث الدولي الضخم،
اختيار المستقبل بات يعني بالضرورة اختيار دبي، وهذه بوصلة تصادق على صحة مؤشرها الشركات العالمية العملاقة التي تتسابق وتتوافد يومياً لافتتاح مقراتها وإطلاق أعمالها في المنطقة من إحدى مدن الإمارة المتخصصة الأكبر إقليمياً أو مجمعاتها
«صناعة الغد تبدأ اليوم».. رسالة حضارية تحملها دبي، على الدوام، للعالم وحكوماته ومجتمعاته الإنسانية، لكنها في هذا التوقيت ترتقي إلى درجة بالغة الأهمية، خصوصاً أنها تأتي عنواناً لـ«قمة الحكومات» التي تستضيفها دبي مع نهاية الشهر الجاري كأكبر
لا تتوقف دبي عن سعيها نحو ترسيخ مكانتها، وجهة عالمية للاستثمار، ومكاناً مفضلاً للعمل والحياة، فهي في جهود متواصلة لابتكار الحلول، وتسخير الإمكانات والطاقات، بخطط مدروسة، وتفكير خارج الأطر التقليدية، لتكون، كما أرادت قيادتها على الدوام،
مشروع وطني ضخم بإنجاز سريع، ترسخ به الإمارات القواعد الصلبة لمرحلتها التاريخية المقبلة، فربط إمارتي أبوظبي ودبي بخط قطار مباشر ضمن شبكة «قطار الاتحاد»، تتجاوز قيمته حجم الاستثمار الكبير فيه، وتمتد إلى أبعد من مراحل الإنجاز فيه، إلى آثار
مبادرة «المدرسة الرقمية»، التي دشّن محمد بن راشد مرحلتها التشغيلية الأولى، أمس، لتوفير أعلى جودة تعليمية لجميع الطلاب في المناطق الأقل حظاً في العالم، لا يقف أثرها فقط عند تمكين الطلاب بالتعليم النوعي، وتعزيز قدرتهم على الصمود في وجه ما
أن تقدم دبي للعالم متحفاً للمستقبل، هذه الأعجوبة الجديدة في تصميمها وهندستها وكذلك فيما تضمه بين جنباتها وما تهدف إليه، من شأنه أن يقلب المفاهيم تماماً، ليس فقط فيما يعاكس المفهوم التقليدي للمتاحف التي تحكي الماضي، وإنما أكثر فيما يترجمه
تنطلق الإمارات وتركيا في خطواتهما الواسعة نحو بناء الشراكة الاستراتيجية القوية والمتجددة، من إدراك كبير لطبيعة المرحلة وتحدياتها وما تتطلبه من تعزيز جسور التعاون لتحفيز فرص النمو،
إصرار دبي التي لا تعرف التوقف حتى بلوغ المراتب الأولى في كل شيء، يستمد طاقته من روح العزيمة والمثابرة الملهمة لقيادته، التي تؤكد كل يوم، بالأعمال لا بالأقوال، أقصى درجات الجدية في تسريع ومضاعفة الجهود، لتحقيق أهدافها وأولوياتها التنموية
تنظر الإمارات إلى ضمان استقرار وأمن المنطقة ككل كأولوية استراتيجية لها تأثيرها العميق على الرؤية والأهداف التنموية الكفيلة بتحقيق الازدهار والمستقبل الأفضل لشعوب عالمنا العربي، لذلك فهي تضع إمكاناتها كاملة ضمن دور فاعل ومساهمة مؤثرة في
التضامن العربي والدولي مع الإمارات، وردود الفعل العالمية المتواصلة التي أدانت هجمات الحوثي الإجرامية، تجسد المكانة الدولية الرفيعة التي تحظى بها الدولة، كمنارة سلام، وواحة استقرار وتسامح. هذا التضامن الواسع، والذي توّج بالأمس في قمة أبوظبي
الظلام كله لا يستطيع أن يطفئ شمعة واحدة، ولأن الإمارات باتت شعاع النور والأمل والنموذج القدوة للملايين عربياً وعالمياً، فحصانة نموذجها لم تعد تعني الإمارات وحدها، بل تمثل أهمية قصوى لكل أحرار العالم والساعين إلى نشر الخير والسلام والمستقبل
النمو القياسي الذي حققه القطاع العقاري بدبي في 2021، وما أثبته من حفاظه على جاذبيته الكبيرة أمام المستثمرين الأجانب، لا يترك آثاره الإيجابية على القطاع فحسب، بل يمتد هذا التأثير، ليشمل كل قطاعات اقتصاد دبي، لعوامل كثيرة، أهمها أن هذا
القرارات السريعة والضخمة التي تعتمدها قيادة دبي في ملف إسكان المواطنين، تكشف عن مدى الأهمية القصوى التي توليها لهذا الشأن وعزمها الكامل على إحداث فارق كبير فيه وبصورة عاجلة، فهي أولوية لا تهاون ولا تأجيل فيها لما لها من أثر بالغ ومباشر على
ذكرى تولي محمد بن راشد مقاليد الحكم في إمارة دبي، التي تحتفل الإمارات غداً بمرور 16 عاماً من إنجازاتها العظيمة، ليست مناسبة عادية، فما رسمه سموه من نهج فريد في القيادة، وما حققته الإمارات، بفكره الاستثنائي، من نقلات تاريخية على كل
ما حققته دبي من نجاح في استعادة دورة الحياة الطبيعية، وما ينتظره الجميع في دبي من فرحة وبهجة بقدوم العام الجديد، كان أساسه حرص حكومة دبي الدائم على صحة وسلامة الجميع من مواطنين ومقيمين وزوار، وهو الحرص الذي ترجمته باستراتيجية محكمة وضعت في
ترفع المؤشرات الطبية في الإمارات جرعة الاطمئنان تجاه الأوضاع الصحية المتعلقة بفيروس «كورونا» ومتحوراته، في وقت يشهد فيه العالم تزايداً في حالات المتحور الجديد «أوميكرون»، فما حققته الدولة من نتائج مبهرة في استراتيجيتها لاحتواء الفيروس
تقدم الإمارات على الدوام التقارب والتعاون والأخوة بين دول مجلس التعاون، كأولوية تنتهج من خلالها دعم هذا التعاون بكل الوسائل لما فيه تحقيق مصالح الشعوب والمصالح الوطنية العليا لدول التعاون، وإيماناً منها أن الخليج واحد وأن قوته ورفعته
نجحت الإمارات نجاحاً عالمياً لا يضاهى في تمكين الناس من العودة إلى كامل حياتهم الطبيعية وممارسة جميع أنشطتهم، عقب الجائحة، بإجراءات وتدابير تصدرت من خلالها كفاءة التعامل مع هذا الظرف على مستوى العالم، بل استطاعت الدولة بإدارتها المتميزة أن
الأهمية الكبيرة التي تكتسبها زيارة محمد بن سلمان التاريخية إلى الإمارات أمس، ومجمل ما تناوله لقاؤه مع أخيه محمد بن زايد، تنبع من المسار القوي الذي مثل فيه البلدان الشقيقان نموذجاً للسياسة المتوازنة والمؤثرة في استقرار المنطقة ومضاعفة فرص
يوم تاريخي بكل ما يحمله من معانٍ ودلالات ورسائل، فالثاني من ديسمبر هذا العام يأتي محملاً بثراء خمسة عقود من الإرث العظيم والإنجازات الريادية، ليعلن انطلاقة نهضوية جديدة للإمارات نحو مئوية التفوق، وما يبعثه عيد اتحادنا الخمسون من فرحة وفخر