نعيش هذه الأيام ذكرى عظيمة، سنظل نرويها بإذن الله تعالى جيلاً بعد جيل، ذكرى عرفت بعدها دولة الإمارات العربية المتحدة طريق الحضور العالمي، وسلكته بثقة وقوة وجهد دؤوب، حتى غدت اليوم في مقدم الحاضرين على الساحة العالمية، وأرست قواعدها راسخة،
عصف ذهني اجتماعي مؤسساتي حكومي وخاص على مستوى الدولة.. هذا هو باختصار ما يمكن أن نصف به مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي ،رعاه الله، والتي أعلن من خلالها عن تخصيص أسبوع إماراتي
كل ضحية للإرهاب، هو أخ لنا وللإنسانية جمعاء، مهما كانت ديانته أو قوميته أو جنسيته، وكل إرهابي محب للقتل، هو عدو لنا وللإنسانية، لأنه عدو للحياة ولجوهرها، فلو خُلقنا لنقتل بعضنا بعضاً، ونسحق بعضنا بعضاً، لكانت الحياة عبثاً بلا جدوى. ولكننا
أبطال يخلفون أبطالاً، وحماة يستلمون الثغور من حماة، ومسيرة التضحية مستمرة مادام الوطن هو الأغلى، وما دامت أرض الإمارات هي الأولى.. ولن يثنينا دماء أريقت فداء للحرية والعدالة وأمن الوطن فرجال الوطن الأبرار المخلصون لترابه وقيادته سيظلون
لا نبالغ إذا قلنا إن فوز دولة الإمارات بدورة ثانية ولمدة ثلاث سنوات متواصلة في عضوية مجلس حقوق الإنسان التابع للجمعية العامة للأمم المتحدة هو أبلغ ردّ على جميع التخرّصات والتكهنات والافتراءات التي تنعق بين الحين والآخر لتنال من جدارة
«أبوابنا مفتوحة أمام الجميع فمرحباً بالمستثمرين والباحثين ومطوري الخدمات، ووداعاً لاحتكار المعلومات بين الدوائر الرسمية فالجمهور أصبح شريكاً فيها وأهلاً بكل ناصح وناشد للتنمية والتطوير، وحذارِ لكل عابث فالشفافية منهج عملنا».. هذا هو لسان حال إمارة دبي لا سيما بعد أن اعتمد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله،
فخر بنات الإمارات أكبر.. هذا أبسط ما يمكن أن نقوله لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة، حين عبرت عن مشاعرها ونظرتها لابنة الإمارات فقالت: «نشعر
منذ أن كان هناك شيء اسمه إعلام كان لا بد لكي يحيا أن يقترن بالمصداقية، وإلا فإنه سينمو كالطفيليات المؤذية يترعرع في الظلام ويخاف من نور الحقيقة، وربما يؤثر شيئاً ما هنا أو هناك لكنه سرعان ما سيتلاشى لأنه غير قابل للحياة أصلاً. فالإعلام
«الإمارات حاضنة الإسلام الوسطي وراعية كتاب الله عز وجل وسنن نبيه الكريم صلى الله عليه وسلم»، بهذه العبارة العظيمة بادرت سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيسة الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى
730 يوماً فقط اشتعلت خلالها نار المنافسة بين خلايا النحل الحكومية لتقدم عند خط النهاية 337 خدمة حكومية ذكية رئيسة يستخدمها المتعاملون بشكل يومي بنسبة بلغت 96.3 في المئة يقف على رأسها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله،
عرس إعلامي عربي تحتضنه دبي تحت رعاية صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وبدأت فعالياته أمس لتنتهي اليوم وينطلق من ورائها مشوار التأصيل الإعلامي العربي تحقيقاً لروح شعار المنتدى في
الأحداث الأخيرة التي عصفت بمنطقة الخليج العربي كان لها انعكاسان بارزان يؤشران إلى مستقبل جديد للمنطقة العربية ودول مجلس التعاون على وجه الخصوص، أحدهما أن منطقتنا لم تعد بمنأى عن أطماع المغرضين من أصحاب الدعوات الطائفية أو التفتيتية، إن جاز
إنصاف موضوعي تحلت به مجلة فوربس الدولية، حين أعلنت للعالم عبر رصدها الدقيق لتجربة دولة الإمارات النهضوية، وخروجها من وهدة الصحارى إلى ناطحات السحاب، ومن الإمارات المتصالحة إلى دولة الاتحاد، ومن الاعتماد على الثروة النفطية إلى اقتصاد ما بعد
«نحن في دولة تؤمن بأن الإنسان فوق كل قيمة، وعليه لابد أن تقوم كافة الجهات الحكومية بدورها الملقى على عاتقها لضمان رفاهيته وتوفير احتياجاته، وهو ما تؤكد عليه قيادتنا الرشيدة التي أوجدت تلك الجهات وحملتها مسؤولية الاهتمام بالأسر وأفرادها على
لم يكن تصدّر الإمارات قائمة دول العالم من حيث المنح والمساعدات التنموية إلا راية أخرى ترفع على هامة الوطن، تشير إلى أننا أصحاب رسالة إنسانية عالمية لا تعرف الحدود ولا التردد، وتؤمن بالشعوب وتنبذ التقسيم الشعبوي، وتحترم الطوائف والأديان ولا
أمام أكثر من ألف شخصية عالمية من صناع السياسات ورواد الابتكار من 50 دولة التأم جمعهم مؤخراً في كاليفورنيا في الولايات المتحدة الأمريكية لم يجد الحاضرون بداً من الإشادة بعالمية التجربة الإماراتية في مجال الابتكار الحكومي.. ولم يُخفِ
لم تكن القمة العربية الأخيرة التي اختتمت فعالياتها في شرم الشيخ قمة عادية روتينية معروفة المداخل والمخارج ومتوقعة المعطيات والتوصيات كحال سابقاتها من القمم.. ولن يكون ما بعدها وما نجم عنها من قرارات رهين البيروقراطية والإجراءات التنفيذية «
السيرة والمسيرة العطرة التي تنعم بها سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك «أم الإمارات»، رئيسة الاتحاد النسائي العام الرئيس الأعلى لمؤسسة التنمية الأسرية رئيسة المجلس الأعلى للأمومة والطفولة تركت بصمتها على العالمين العربي والإسلامي بعد أن نمت
لعل من أبرز الإشارات التي قدمها مؤتمر مصر المستقبل، الذي انعقد مؤخراً في شرم الشيخ هو حجم الدعم والوقوف الإماراتي إلى جانب الشقيقة جمهورية مصر، والحرص الأخوي الواضح من قبل قيادتنا الرشيدة على ترجمة الأقوال، والمواقف إلى واقع عملي ملموس،
لا نملك إلا أن نشعر بالفخر حين نرى حكومتنا قد سبقت الحاضر، وتنافس المستقبل بأجيال من التميز، يرفد كل جيل ما قبله، ليصل بالدولة إلى ذرى العالمية، ليس في بنى تحتية متطورة ومشروعات استثمارية عملاقة، وهي بلا شك كثيرة ورائدة، وإنما في باب هو
لا شك أن من أنجح التجارب الاجتماعية التي قدمتها دولة الإمارات وأبرز معاركها التنموية تلك التي خاضتها مع المرأة، ونقلها من ظلمة التخلف والأمية والجهل إلى نور العلم والعطاء والتميز، بل والحضور المحلي والإقليمي والعالمي، وهو إنجاز رسمت خطته
لا يختلف اثنان على أن وسائل التواصل الاجتماعي استطاعت بكفاءة تحطيم الكثير من الجدر والحواجز بين الثقافات والجغرافيات والأفكار، وفي المجتمع الواحد استطاعت بجدارة دخول الأبواب الموصدة بين مؤسسات الدولة والشعوب، بل حتى إزالتها، ولم تعد الشكوى
«سنحتفي بصناع التغيير الإيجابي في مجتمعاتهم، من خلال قنوات التواصل الاجتماعي، وسنتواصل مع المؤثرين في هذه القنوات لنسمع آراءهم وأفكارهم، وسنكون قريبين من المبدعين والمبتكرين، لندعمهم ونسهم في إيصال أفكارهم».. منصة جديدة رفع رايتها صاحب
«الابتكار هو أن تكون أو لا تكون».. هذا هو باختصار شديد محور الرسالة الإنسانية الفلسفية العميقة التي صاغها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في مقاله الذي ملأ الدنيا متابعة
أيام قليلة تفصلنا عن أعظم قمة حكومية عرفها التاريخ والعالم، تحتضنها دولة الإمارات وهي الجديرة بذلك، والخبيرة بهذه الإنجازات، والمرشحة لمثل هذه الفعاليات الضخمة، بفضل تجربتها الحكومية المميزة ونجاحاتها المتلاحقة، وحضورها العالمي الذي أثبتته
ربما تكون منطقتنا العربية أحوج ما تكون اليوم إلى رص الصفوف وتبادل الخبرات لمواجهة ما يحيق بها أو ما يدهمها من أزمات أو يراد لها من اضطرابات، وليس أقلها شيطان الإرهاب الذي يطل بقرونه بين الحين والآخر، ويضرب بسوطه الجهنمي تارة هنا وأخرى هناك
مهرجان من العطاء والخير والتكافل عاشته دولة الإمارات هذه الأيام في ظل مبادرة «تراحموا» التي أطلقتها دولة الإمارات، بتوجيهات صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، بتسيير جسر جوي فوري، لنقل مواد الإغاثة العاجلة
مرة جديدة تثبت دبي أنها أكبر من الأزمات وأثبت أمام أوهام التقلبات وأنجح في قراءة الحاضر بعيون المستقبل دون خوف من التحديات مادامت تثق بنفسها وبمخزونها البشري واستثمارها الإنساني أولاً وأخيراً.. هذه المعطيات أعلنت عنها بجلاء أرقام موازنة
«التميز الحكومي في شتى الميادين والمجالات وتمكين القطاع الحكومي من التفوق والريادة في أنظمته وأدائه وخدماته ونتائجه هو من أولويات الحكومة بما يضمن تحقيق جودة حياة عالية للمواطنين ويمكنهم من بلوغ غدٍ واعد يثري أنفسهم ووطنهم». بهذه الكلمات
بعيداً عن الترتيبات الرسمية و«البروتوكول» وعبر التظاهرات الشعبية والثقافية نمد بحرص جسور التواصل بيننا وبين شعوب العالم.. هذا فحوى ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، عقب
الرؤية والتخطيط والعمل الجاد، ثلاثة منطلقات وضعت قاطرة دولة الإمارات على المنهج الصحيح، وأحالت قراءاتها للواقع والمستقبل أوضح. وقراراتها لكثير من المسائل المتشعبة إقليمياً وعالمياً أدق وأنضج، ما دامت مقرونة على الدوام بحكمة القيادة الرشيدة
«سنضرب بيد من حديد كل من تسول له نفسه العبث بأمن الوطن أو النيل من استقراره أو تهديد حياة أبنائه أو المقيمين على أرضه».. هذا هو فحوى الرسالة التي أراد إيصالها الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، عقب
عودة العلاقات الخليجية مع الشقيقة قطر، إلى حضن التعاون الواحد وإزاحة غبار الخلاف بين دولنا، كان محطة حتمية ومتوقعة ولازمة، في ضوء التاريخ الجامع والمصير المشترك والرؤية الواحدة، التي تربطنا وتجمعنا. فبيتنا الخليجي لا يحتمل خلافات التوجهات،
وسط ترحيب دولي وإشادات عربية ومحلية، خرج قرار دولة الإمارات بإدراج أكثر من ثمانين منظمة على لائحة الإرهاب، وحددت بالأسماء المفصلة هذه الجماعات ومراكزها، ووضعت النقاط على الحروف في ما يتعلق بالتعامل معها، في توجه إماراتي ينسجم تمام الانسجام
أواخر نوفمبر الجاري نحن على موعد مع حدث إعلامي إماراتي بامتياز يطرق عقولنا ومشاعرنا، ويجس ويقيس معيار هضمنا لواقعنا، وهو منتدى الإعلام الإماراتي في دورته الثانية، والذي يعقد تحت رعاية كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب
مشهد تضامني عظيم ذاك الذي شهده الثالث من نوفمبر، بالتفاف قلوب أبناء الإمارات حول علم الدولة، معلنين الولاء والانتماء لراية الوطن الواحدة، ومؤكدين أن شموخهم يأتي من وراء شموخ هذا الرمز الكبير، ومجددين العهد على رفعه عالياً في النفوس والقلوب
إرساء بيئة محفزة للابتكار.. هذا هو فحوى الرسالة التي أرادها وأعلنها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله،
رغم سواد الواقع الذي فرضته «داعش» على الأجواء العربية والعالمية إلا أن صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، رأى فيه بصيص أمل بمستقبل أفضل بعد أن تنادى العالم من شتى أطرافه ليضع حداً
سياسة الباب المفتوح التي تتبعها دولة الإمارات أمام الاستثمارات الخارجية وإشاعة المبادئ والقواعد الناظمة بدقة لتحرك المستثمرين تحت مظلة قانونية آمنة وراعية لحقوق المتعاملين، أحدثت جميعها الفرق العالمي الكبير الجاذب للاستثمارات. وتحركت
طموح لا يؤمن بأي حدود للنجاح، وثقة لا تقتنع بما دون الثريا، ونفس تتحدى ذاتها كل يوم لتكون في المركز الأول، فإن تضاءلت أهداف الأرض عن إشباع طموحات استشراف المستقبل كان المريخ غايتنا. هذه الروح العظيمة هي التي ينطلق من خلالها صاحب السمو
أثلج صدورنا كثيراً ما حققته دولة الإمارات من تقدم في تقرير التنافسية العالمية، وقفزها إلى المركز الثاني عشر بعد أن كانت في التاسع عشر، وخلال عام واحد فقط، وهو إنجاز عظيم له قدره وتقديره الدولي والإقليمي والداخلي، ويستحق الاحتفاء به لما له
قبل أيام التحق شبابنا وبناتنا بالخدمة الوطنية، وهم قبل ذلك كانوا بلا شك جنوداً في خدمة الوطن، وسيظلون يفخرون بهذا الشرف ما داموا يتنسمون عبير هذا الوطن المعطاء، ويتلمسون له الريادة والقوة والمنعة، ليعيدوا له شيئاً من الجميل استعداداً على
يوماً بعد آخر تثبت دولة الإمارات جدارتها وتميزها في ملف حقوق الإنسان عموماً وحقوق العمال خصوصاً، نظراً إلى ما تقدمه لهذه الفئة من أعلى معايير التعامل الإنساني والمظلة القانونية والاحترام والحرص، تجاوباً مع منطلقاتها الأساسية وتقاليدها
لا مجال للشك في مستوى الثقة التي تجمع المواطن الإماراتي بقيادته في الاتجاهين معاً، صعوداً ونزولاً، وتحكم جوهر العلاقة السياسية في دولة الإمارات، لا سيما ونحن نرى كل يوم مصداق هذه الثقة المتبادلة بيننا في جميع الصعد وعلى مختلف المجالات،
ما الذي يمكن أن يستحضره الخيال، في سعة أفق وإخلاص حكومة تعقد الاجتماعات تلو الاجتماعات، والمؤتمرات تلو المؤتمرات، لبحث كيفية إسعاد مواطنيها، وتطرح مجالات التنافس مفتوحة على مصراعيها لكل من يستطيع أن يأتي بخير، يعود بصورة أو بأخرى على راحة