تفخر الإمارات وتعتز اليوم بهوية متفردة عالمياً، فهي دولة العطاء والإنسانية ونشر الخير في جميع أرجاء الأرض، وهذه القيم المتجذرة في الإمارات وقيادتها وأبنائها،
الإنجاز في ملف إسكان المواطنين في دبي، أخذ مساراً مضاعفاً ومتسارعاً نتيجة الاهتمام الكبير والمتابعة الشخصية المباشرة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، لهذا الملف الحيوي وذي الأولوية في رؤية سموه التي تضع توفير أفضل مستويات جودة
نجحت الإمارات نجاحاً باهراً، عبر الأحداث والفعاليات الكبرى التي تستضيفها وتنظمها، في ترسيخ دورها كلاعب رئيسي في نمو الاقتصاد العالمي بكل قطاعاته، وفي التطور المعرفي والتكنولوجي في جميع مجالاته، ويأتي معرضا «آيدكس» و«نافدكس»، اللذين انطلقا
أينما تحضر الإمارات، يحضر الخير، بل إن الإمارات، في مساندتها للشعوب المتضررة من الكوارث والظروف الصعبة، تصنع فارقاً هائلاً في حياة هذه الشعوب، من خلال تحركها الفوري وتعاملها الشامل مع كل الاحتياجات الإنسانية في مثل هذه الظروف، وهو ما ظهر
تستقبل الإمارات العام الجديد 2023 بروح الأمل والتفاؤل، بعد أن أبهرت العالم في 2022 بإنجازات تاريخية عاكست من خلالها ما يعانيه العالم في أعقاب جائحة كورونا.
لا تزال الخلافات تتسيد المشهد الليبي وتتحكم بكل مفرداته وتفاصيله في غياب توافق حول المسار الدستوري، لكن على الليبيين أن يدركوا ألا سبيل أمامهم سوى الحوار الشفاف في هذه المرحلة الحرجة التي تمر بها البلاد لتجاوز القضايا الخلافية المعلقة،
عززت دبي مكانتها على خريطة السياحة العالمية، لتصبح وجهة العالم الأولى في رأس السنة، بعدما بلغت حجوزات الفنادق والطيران أرقاماً قياسية، حيث يواصل القطاع السياحي تعزيز نموه التصاعدي، معززاً جاذبية الإمارة في قائمة أفضل الوجهات العالمية،
أيام قليلة تفصل العالم عن بوابة العام الميلادي الجديد، لكن مع آمال بأن يحمل هذا العام المقترب منا، في طيات أيامه، ما هو أفضل وأجمل، وما يمكن أن يعبد طريق البشرية لعالم أفضل.. عالم خال من كل مصائب وكوارث وأوبئة السنوات والعقود المنقضية. نحن
بخطى واثقة وحثيثة تتجه دبي للتحول إلى عاصمة رقمية عالمية، حيث إن المفهوم الاستراتيجي لتقديم الخدمة فيها يعتمد بشكل أساسي على تكامل وترابط وتوحيد الخدمات الرقمية وتبسيطها، الأمر الذي يجعل خدمات المدينة أكثر سهولة وفاعلية وأماناً. ومن المؤكد
بادرت دولة الإمارات، منذ بداية الأزمة في أوكرانيا، إلى التخفيف عن المتضررين، وقامت بتسيير حملة إنسانية، تضمنت مئات الأطنان من المساعدات الغذائية والطبية.
يزداد الوضع في اليمن خطورة، يوماً بعد يوم، حيث تتفاقم الأزمة الإنسانية وفق رصد المنظمات الإغاثية العاملة في اليمن ويواجه 80 في المئة من السكان خطر انعدام الأمن الغذائي.
ثمة دول عديدة ما زالت تعاني من تداعيات جائحة «كورونا»، على صعيد التعافي الاقتصادي. لكن اقتصاد الإمارات لم يكتفِ بالنجاح في تجاوز هذه التداعيات، بل سجل انتعاشاً قوياً خلال عام 2022، مبقياً على الآفاق الاقتصادية للإمارات في ذروة التوقعات
استضافة الإمارات المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية في عام 2024، والذي ينعقد في أبوظبي، تعكس مكانة الدولة مركزاً عالمياً للتجارة ودورها الرائد في دفع جهود تسهيل التجارة الدولية إذ ستعمل إلى جانب 164 دولة، على إطلاق حقبة
حزمة المشاريع والمبادرات التي نفذتها وتنفذها لجنة تطوير حتا بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، ومتابعة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، تهدف بالأساس للارتقاء بجودة الحياة
قطع المجتمع الدولي خطوات كبيرة نحو تعزيز التعاون الدولي لمكافحة الإرهاب. ومع ذلك، لا تزال بعض الملفات بحاجة إلى متابعة حثيثة لمنع الإرهاب من تأسيس مواطئ قدم جديدة له في المناطق المضطربة عبر العالم.
برؤية قيادة لا تعرف التوقف ولا تعترف بالعراقيل، تمضي دبي بزخم متسارع في مسيرتها التنموية المتصاعدة على كل المستويات، سواء بإنجاز خططها الحضرية في زمن قياسي
بإطلاقها المستكشف راشد إلى القمر، تنقش الإمارات اسمها بحروف من ذهب في جدارية التاريخ، إذ تحقق إنجازاً تاريخياً تزداد قيمته حين نعلم أن الفرق البحثية والكوادر التي حققت الإنجاز وصنعت الملحمة..
في عالم مضطرب متغير لم تتوقف دولة الإمارات عن السير بثبات للأمام، حيث شهدت إنجازاً جديداً يضاف إلى قطاع التجارة الخارجية ويدعم مكانتها وسمعتها المرموقة على خريطة التجارة العالمية،
مع كل يوم جديد تضيف دولة الإمارات في سجلها ما يبعث على مزيد من الفخر. وها هي – في العيد الواحد والخمسين للاتحاد – تحيي المناسبة بإنجازات عظيمة على الأرض وفي الفضاء.
الرؤية الاستثنائية لقيادة الإمارات تواصل بإصرار وعمل مثابر تعزيز مقومات المنظومة الاقتصادية الشاملة والقوية بكل قطاعاتها، ليأتي إطلاق محمد بن راشد، أمس، من عجمان،
باتت دبي نموذجاً متقدماً في العمل الحكومي، محوره تحقيق سعادة المواطنين، وتعزيز جودة الحياة في المجالات كافة، لإيمانها بأهمية هذه القيمة الإنسانية في تحفيز تطور المجتمعات، وازدهار الدول.
في كثير من الدول، بما فيها المصنفة متقدّمة، تعاني الأرياف والمناطق النائية من الإهمال والتهميش، وانخفاض مستوى الخدمات، حتى الأساسية منها. لكن هذا لا وجود له في قاموس إمارة دبي،
يواجه العالم تحديات مشتركة، تتطلب تعاوناً دولياً مكثفاً من أجل معالجتها وضمان مستقبل مشرق وآمن للأجيال القادمة على كوكبنا. ولعل تغير المناخ يعد من أبرز القضايا الملحّة التي تستوجب الوقوف عندها واتخاذ قرارات حاسمة وفاعلة لتفادي أي
تولي دولة الإمارات، بتوجيهات قيادتها الرشيدة، المواطن أولوية كبيرة، كونه يأتي في مقدمة خططها الاستراتيجية، ويمثل ركيزة أساسية في مسيرة الدولة للخمسين عاماً المقبلة، وهو ما يجسد نهج الإمارات الراسخ في الارتقاء بمستواه المعيشي، وتعزيز جودة
أثبتت دولة الإمارات، يوماً بعد يوم، تفوقها عالمياً في مجال التنمية البشرية، وذلك بفضل السياسات الناجحة التي تنتهجها الدولة، لتحقيق أعلى معدلات التطور، في حقبة ما بعد تفشي فيروس «كورونا» المستجد، من خلال تبني سياسات تنموية مستدامة، تولي
«نحن الإمارات 2031» هدف جديد أطلقه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وذلك ضمن الاجتماع السنوي للحكومة. هدف يمثل الرؤية الحكومية للعقد المقبل بعد رؤية «2021» الناجحة بكل المعايير
يؤدي المجلس الوطني الاتحادي، دوراً كبيراً في مسيرة النهضة والتقدم التي تشهدها الإمارات، من خلال تعزيز نهج الشورى، ومشاركة المواطنين في عملية صنع القرار، إضافة إلى دوره الفعال، وجهوده الدؤوبة في بناء منظومة تشريعية، تواكب المتغيرات، وتعزز
وهكذا.. أسدلت مصر الستار على مؤتمر المناخ «كوب27» في شرم الشيخ بنجاح أبهر العالم، من حيث التنظيم الاستثنائي وتسخير كل عناصر ومقومات النجاح والتميز، بجاهزية لافتة واحترافية شديدة في تنظيم حدث شهد حضوراً قوياً ومشاركة دولية واسعة تعد الأكبر
حرص القيادة الرشيدة لدولة الإمارات على الاحتفاء بجهود رموز وطنية عملت بجد وتفانٍ لكي يكون لها دورها الملموس وأثرها الواضح في خدمة المجتمع، يجسد العرفان والتقدير لهذا الدور وضرورة إبقائه في دائرة الضوء، كونه حافزاً لديمومة العطاء وارتقائه.
تحرص الإمارات على دفع الجهود الدولية ضمن مجموعة العشرين، من أجل مواجهة التحديات المشتركة التي يشهدها العالم، بما يحقق الاستقرار والازدهار للعالم، وذلك انطلاقاً من إيمانها بدور التجارة الدولية كمحفز رئيس للنمو العالمي الشامل، وعامل مهم
نجحت الإمارات في تقديم نموذج رائد لكثير من الدول، حتى المتقدمة منها، في حسن توظيف مواردها، ومجابهة الطوارئ الصحية، حيث قدّمت تجربة فريدة في تذليل التحديات ومجابهة الصعوبات، أساسها الإصرار والعزيمة، وكان وراءها قيادة رشيدة، تؤمن بأهمية
يوماً تلو آخر، يجني العالم ثمار ريادة الإمارات في دعم مشاريع صديقة للبيئة ضمن استراتيجية بعيدة المدى تهدف إلى الاستثمار في سلامة الأرض وعلى رأسها تداعيات التغير المناخي، ويشهد هذا الملف تحقيق إنجازات متتالية بتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد
مع تصاعد وتيرة التحديات التي يواجهها العالم، على أكثر من صعيد، من التوترات الجيوسياسية إلى التغير المناخي، تتضاعف المسؤوليات أمام المجتمع الدولي، لتأمين عبور آمن للبشرية من هذه الأزمات بأقل الخسائر، وهو ما أكده صاحب السمو الشيخ محمد بن
وسام «إكسبو 2020 دبي» الذي منحه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، لـ 40 ألف مشارك ساهموا في نجاح استضافة دولة الإمارات للحدث العالمي، يعبّر عن تقدير عال من سموه لجهود هذه
تواصل دبي جني ثمار الرؤية الاستشرافية للقيادة الرشيدة في ترسيخ مقومات ريادة الإمارة عالمياً، ضمن منظومة عمل متقدمة وآمنة، تستند إلى بنية تحتية تقنية، تعد من الأفضل في العالم، وكادر وطني على قدر كبير من الكفاءة وتحمّل المسؤولية. ويأتي حصول
تتبوأ دولة الإمارات المراكز الأولى بين دول العالم في تقديم العون والمساعدة لكل الشعوب التي تتعرض للمحن، فمساعداتها وصلت مشارق الأرض ومغاربها، فما تلبث أن تقع كارثة في أية بقعة من العالم إلا وتبادر إلى المساندة وتقديم يد العون للمتضررين
تحتفي دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية اليوم بنصف قرن من العلاقات الأخوية المتميزة، وإذ تستعد الدولتان الشقيقتان لإحياء العديد من الفعاليات المتنوعة المشتركة بهذه المناسبة،
منعطف تاريخي تمضي من خلاله دبي نحو ترسيخ مكانتها مركزاً اقتصادياً محورياً، فالإمارة مع مواصلة نجاحها في تنفيذ رؤية وتوجيهات محمد بن راشد لتطوير أسواق المال
علاقات التعاون والتكامل بين الإمارات والبحرين تشهد تنامياً مستمراً، بما يمثل توجهاً استراتيجياً يحظى بالرعاية المباشرة والدائمة من قيادتي البلدين، لما لهذه العلاقات التي تستمد قوتها من الأخوة التاريخية والمتجذرة، من أثر كبير ينعكس على رفاه
القفزات النوعية والإنجازات الكبيرة، التي حققها القطاع الصحي في دولة الإمارات، خلال الـ 50 عاماً الماضية، تمثل نموذجاً ملهماً لدول العالم ومنظماته الصحية،
للأمن وجوه كثيرة في بعديه الفردي والجماعي، وهو بهذا المعنى سلسلة متعددة الحلقات، لعل أهمها الأمن الصحي والغذائي. ومن المؤكد أن الأزمات والتحديات التي يواجهها عالمنا اليوم، تضع صحة وحياة ملايين البشر على المحك، دون تفرقة بين دول متقدمة أو