فيلسوف القرآن الكريم أو فيلسوف العبارة القرآنية؛ هو الشيخ الدكتور محمد عبد الله دراز، رحمه الله تعالى، جامع الثقافات المختلفة والعلوم المتعددة، وقلما يجتمع ذلك - عادة - في شخص واحد.
أطلق لقب «أمير الدعابة» والفكاهة في الأدب الأمريكي على الكاتب القصصي الفكه «مارك توين»، واسمه الحقيقي صموئيل كليمنس؛ و«مارك توين» اسم شهرة أو لقب فني، كما هو شائع الآن.
كتب الشيخ علي الطنطاوي ما لم يكتب أحد في عصره مثله، بل لم يكن هناك من كتب أكثر منه، وأكاد أجزم أن أحداً من الكتاب والأدباء لم ينافسه في ذلك حاشا أمير البيان أرسلان، وجبار العقل الأستاذ العقاد. والذي طُبع ونشر من نتاج الشيخ أكثر من أربعة
في الوقت الذي أطلق فيه الأصمعي لقب «فحل» على طائفة من الشعراء، أمثال امرئ القيس، وزهير، نراه قد ضن به على طائفة أخرى، رأى أنها لم تستحقه أمثال؛ مثل أعشى باهلة، وعمرو بن كلثوم، وكعب بن زهير. ومن وجوه النقد الأدبي عند الأصمعي أيضاً مناظراته،
ومن وجوه نقد الأصمعي للشعر قوله: «ابن الصمة من فحول الفرسان، وهو في بعض شعره أشعر من الذبياني، ويكاد يغلبه». قلت: فأعشى باهلة! أمن الفحول؟ قال: نعم، وله مرثية ليس في الدنيا مثلها: إني أتَتني لسانٌ لا أُسرُّ بها … من عل لا كَذِبٌ فيها ولا
يعدُّ الأَصْمَعي (122 - 216 هـ = 740 - 831 م) - عبد الملك بن قُريب- أبو سعيد: راوية العرب، وأحد أئمة العلم، وأوعية اللغة، وحفظة الشعر. كان كثير التطواف في البوادي، يقتبس علومها ويتلقى أخبارها. وكان الخليفة الرشيد يسميه «شيطان الشعر».