أثناء التظاهرات التي اندلعت العام 2014 في كييف ضد الرئيس الأوكراني الأسبق فيكتور يانكوفيتش قامت فيكتوريا نولاند المسؤولة عن روسيا في الخارجية الأمريكية آنذاك بتوزيع العصائر والوجبات الغذائية على المتظاهرين ضد يانكوفيتش الذي قام بالتوقيع
تتعرض الولايات المتحدة لامتحان صعب، ربما لم تتعرض له منذ انتهاء الحرب الأهلية الأمريكية، حيث أدت الخلافات والصراعات وقتها بين الولايات الشمالية التي ترفض العبودية، وولايات جنوبية تقبل بقوانين العبودية إلى اندلاع الحرب بين الشمال والجنوب،
يرفض الرئيس التركي رجب طيب أردوغان مطالب المعارضة بإجراء «انتخابات مبكرة» رغم أنها كانت دائماً «سيف أردوغان» للبقاء في السلطة كما حدث في انتخابات 2018، وهي الانتخابات المبكرة التي جرت برغبة حزب العدالة والتنمية (الحزب الحاكم)من أجل إطالة
يتفق الجميع على أن الازدواجية والتناقض هما عناوين رئيسة لتصريحات وقرارات الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، فهو من ناحية يدعو أول مرة للإصلاح والديمقراطية بعد 18 عاماً قضاها في الحكم، وفي الجانب الآخر سيسجل له التاريخ أنه أكثر الزعماء الأتراك
تتسع دائرة الخلاف بين تركيا وروسيا يوماً بعد آخر، فبعد الصراع الروسي التركي في سوريا وليبيا والبلقان وجنوب القوقاز، يدرس الكرملين سيناريوهات الرد الروسي على التدخل التركي في شؤون روسيا الداخلية من خلال دعم أنقرة لما يقرب من 250 ألف تتاري
بعد أن أعادت معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية في 15 سبتمبر الماضي القضية الفلسطينية إلى بؤرة الاهتمام الإقليمي والعالمي، بدأت مصر والأردن بالتنسيق مع السلطة الفلسطينية مساعي مشتركة من أجل استئناف التفاوض بين الفلسطينيين والإسرائيليين
اعترضت تركيا منذ اليوم الأول للإعلان عن تشكيل «آلية إيريني» في أبريل الماضي، وهي الآلية التي تتبع الاتحاد الأوروبي وصدر بها قرار من الأمم المتحدة، وسبب الاعتراض التركي واضح للجميع لأن أهداف «إيريني» تقوم على منع وصول السلاح والإرهابيين
منذ التوقيع على الاتفاق الروسي بين أرمينيا وأذربيجان في نوفمبر الجاري لإنهاء الحرب في إقليم «ناغورني قره باغ»، لم تتوقف الأبواق التركية عن الادعاء بتحقيق «نصر ساحق» في جنوب القوقاز، رغم أن الاتفاق أعاد لأذربيجان «جزءاً فقط» من الأراضي التي
الصراع في شرق البحر الأبيض المتوسط لا يقتصر فقط على دول المنطقة من أجل الحصول على النفط والغاز، بل باتت المنطقة ساحة مفتوحة لصراع جيوسياسي بين القوى الكبرى
هل ستصبح تركيا أول دولة في العالم تتخلف عن سداد ديونها قبل نهاية النصف الأول من العام المقبل؟ وهل تستطيع قطر ومعها حكومة السراج إنقاذ الليرة التركية أمام الدولار الذي أصبح يساوي ما يقرب من ثماني ليرات؟
عندما أرسلت روسيا قواتها إلى سوريا في أكتوبر 2015، قال الرئيس فلاديمير بوتين حينها: «سنذهب إلى سوريا حتى لا تأتي سوريا إلى روسيا»، وكان يقصد أنّ هدف روسيا هو محاربة الجماعات الإرهابية مثل تنظيمي القاعدة وداعش، قبل أن تنتقل العناصر
دوائر المواجهة والصراع بين تركيا والدول الأوروبية لا تتوقف عند قبرص واليونان وفرنسا، بل باتت أنقرة عنواناً لكل «الأزمات الأوروبية» في السنوات العشر الأخيرة من دعم للمنظمات الإرهابية.
سيتوقف السياسيون أمام الآليات الجديدة في التفاوض، التي عملت عليها معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية، فمنذ قرار التقسيم جاء إلى المنطقة عشرات الوسطاء، وجرت مئات من جولات التفاوض، إلا أن كل هذه الأطروحات أثبتت أنها غير مجدية، ولم تحقق
دخل الصراع التركي اليوناني، مرحلة جديدة، بعد إصرار أنقرة على استكمال عمليات المسح الزلزالي، وإجراء المناورات العسكرية في المنطقة بين شمال قبرص واليونان،
شكلت معاهدة السلام الإماراتية الإسرائيلية منعطفاً جديداً في تاريخ المنطقة يمكن أن يكون «رافعة سياسية» لبناء «نظام إقليمي مختلف» يُنهي حالة الاحتقان والحروب.
وصف وزير الخارجية الأمريكي مايك بومبيو، موقف بلاده الاستراتيجي في القطب الشمالي بأنه تأخر عن الدول الأخرى، لكنه وعد بأن المجيء متأخراً لا يعنى خسارة القمة،
تشكل معاهدة السلام بين دولة الإمارات وإسرائيل أكبر «رافعة سياسية» لاستخلاص الحقوق العربية وقيام الدولة الفلسطينية على حدود 4 يونيو عام 1967 وعاصمتها القدس الشرقية.
دائماً كان هناك اتجاهان في الولايات المتحدة حيال التعامل مع الصين، الأول يدعو إلى التهدئة والشراكة معها بهدف تغيير سلوكها ودفعها لتكون شريكاً للمجتمع الدولي في حفظ السلام والاستقرار.
هناك حكمة بالغة تقول إن من يقرأ التاريخ لا يخطئ القرار في المستقبل، وعلى مدار أكثر من ثلاثة قرون – منذ حرب القرم الأولى ما بين 1768 و1774 وحتى الحرب العالمية الأولى .
بدأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يجني «الثمار المرة» لكل الجرائم التي ارتكبها بحق شعبه وشعوب المنطقة، حيث أعلن 63 نائباً ينتمون للحزب الحاكم اعتزامهم الهرب من «ديكتاتورية أردوغان»
دائماً ما تكون الأزمات والكوارث، فرصة لتوحد البشرية والسمو فوق المصالح السياسية. وبعد تفشي فيروس كورنا قدّمت العديد من الدول مساعدات طبية وإنسانية للدول الأخرى.
يتعرض الأمن القومي العربي منذ 2011 لأخطار متعددة، لكن ما تقوله وتفعله تركيا هذه الأيام تجاوز كل الخطوط الحمراء، فأنقرة تعمل وبشكل علني ومفضوح ضد الدول العربية في المشرق العربي والخليج وشمال أفريقيا والقرن الأفريقي، دون مراعاة لقواعد
تجاوزت البشرية من قبل أزمات خطيرة تشبه فيروس كورونا، لكن تجاوز الأزمة الحالية يحتاج تعاوناً نوعياً ومختلفاً بين الدول الكبرى بدلاً من تقاذف الاتهامات وترويج نظريات المؤامرة.
لم تعد تنطلي على العالم وخاصة الأوروبيين ادعاءات وأكاذيب الرئيس التركي رجب طيب أردوغان بعد أن تأكدت العواصم الأوروبية أن اللاجئين ما هم إلا «ورقة سياسية»
دخلت تركيا مرحلة «خريف الدول» نتيجة لسياسة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان التي تستهدف التوسع على حساب الجيران، والتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى، ورغم وجود مؤشرات كثيرة على دخول تركيا مرحلة الخريف، إلا أن أبرز تلك الشواهد هو «نهاية
وجه الرئيس الروسي فلاديمير بوتن رسائل رسمية إلى نظرائه في الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن لعقد اجتماع لم يحدد له وقت أو مكان حتى الآن بهدف وضع قواعد جديدة لإدارة العالم.
بالتزامن مع تأسيس المنظمات الإرهابية وجماعات المرتزقة لاستخدامها في الخارج يسابق الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الزمن من أجل شرعنة إنشاء كيانات موازية وميليشيات عسكرية وشرطية في الداخل لتهميش الجيش والشرطة التركية.
انتهى مؤتمر برلين بإجماع المشاركين على ضرورة تثبيت وقف إطلاق النار، ووضع «خريطة طريق» لحل الأزمة الليبية، لكن هناك من شكك في قدرة البيان الصادر عن 12 دولة و5 منظمات إقليمية ودولية لفرض حل سياسي ومنع التدخلات الخارجية،
دخلت الدول العربية والأفريقية المطلة على البحر الأحمر وخليج عدن، مرحلة تاريخية جديدة، من خلال تحقيق حلم طال انتظاره منذ عام 1956، عندما اتفقت مؤخراً على تأسيس كيان إقليمي، يجمع ثماني دول، هي السعودية ومصر والسودان واليمن والأردن والصومال وإريتريا وجيبوتي.
أسئلة كثيرة تدور حول حقيقة الموقف الأمريكي مما يحدث في ليبيا، ومطالبة البعض بضرورة أن تكون هناك استراتيجية أمريكية واضحة بعد أن غابت واشنطن عن الساحة الليبية
البلاد تسير نحو «فاشية مظلمة» وعلينا استعادة الديمقراطية المفقودة، بهذه التصريحات عبر أعضاء حزب المستقبل، الذي أسسه رئيس الوزراء التركي الأسبق والعضو المؤسس في حزب العدالة والتنمية أحمد داود أوغلو.
تستعد بريطانيا للانتخابات البرلمانية التي تجرى في 12 ديسمبر الجاري على أمل أن تفضي لـ «خريطة طريق» واضحة لمسار بريطانيا بعد 31 يناير القادم، وهو الموعد النهائي لخروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي، فهل سينجح حزب المحافظين بزعامة بوريس جونسون
أشك في أن الهدف من توقيع الرئيس التركي رجب طيب أردوغان الاتفاق غير القانوني لترسيم الحدود البحرية مع فايز السراج رئيس ما يسمى حكومة الوفاق الليبية هو إشاعة التوتر شرق البحر المتوسط، وتوسيع مساحة عدم الاستقرار.
«الأوربيون مثل النعامة لا يريدون لعالمهم الجميل أن يتلاشى»، بهذه التغريدة على تويتر لخّص جيرار أرو، السفير الفرنسي الأسبق لدى واشنطن، مشكلة حلف الناتو، فرغم الواقع المتردي الذي عليه الحلف منذ سنوات جورج بوش الابن وباراك أوباما.
يعقد التحالف الدولي لمحاربة داعش اجتماعاً عاجلاً يوم 14 نوفمبر الجاري في الولايات المتحدة، لبحث مستقبل التحالف بعد مقتل زعيم التنظيم أبي بكر البغدادي، ويترافق ذلك مع تقرير الخارجية الأمريكية الذي أعلنه ناثان سيلز.
مقتل زعيم داعش أبو بكر البغدادي يطرح مجموعة كبيرة من التساؤلات حول طريقة عمل التنظيم الإرهابي في الفترة القادمة، ومدى قدرته على مواصلة نفس النهج الذي ابتدعه البغدادي في السيطرة على الأرض.
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إنه لا يوجد ملك أو رئيس في جميع أنحاء العالم «قدم له العزاء» في مقتل الجنود الأتراك خلال الغزو التركي لشمال شرق سوريا.
هناك مثل أمريكي شهير يقول «غير المتوقع يأتي غالباً»، فعندما بدأ الديمقراطيون في مجلس النواب إجراءات تهدف في نهاية المطاف لعزل الرئيس دونالد ترامب، لم يتوقعوا أن تستهدفهم «النيران الصديقة».
حذر تقرير مخابراتي فرنسي نشر مؤخراً أن الجماعات الإرهابية عملت على استخدام طائرة من دون طيار تحمل مواد بيولوجية للهجوم على استاد رياضي به آلاف من المشجعين الفرنسيين، كما شكل امتلاك الجماعات والميليشيات الإرهابية مثل الحوثيين وتنظيمي داعش و
لا ينكر أحد قوة وفاعلية الخطوات الأمريكية والدولية بحق ميليشيات إيران والحرس الثوري، كما لا يمكن التقليل من قوة وذكاء العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية.
تقوم الحسابات الإيرانية في الوقت الحاضر على نتائج يتأكد كل من يقف أمامها أنها خاطئة، فالفرضيات الإيرانية تبدأ وتنتهي بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لن يخوض أية مواجهة عسكرية مع إيران أو حتى ميليشياتها في المنطقة،
نجحت خطة نائب رئيس الوزراء ووزير الداخلية الإيطالي ماثيو سالفيني في إطاحة حكومة جوزيبي كونتي رئيس الحكومة، الذي ينتمي لحركة «الخمس نجوم»، وأقوى السيناريوهات التي تنتظر إيطاليا هو سيناريو الانتخابات المبكرة التي يتوقع على نطاق واسع أن يفوز
المؤكد أن سعي الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى شراء جزيرة غرينلاند الدنماركية ليس مزحة أو من منطلق عقاري، كما يصوره البعض، لأن توقيت الطرح الأمريكي وطبيعة التعقيدات الجيوسياسية سواء في أوروبا أو آسيا تقول إن غرينلاند سيكون لها مكانة
داعش سيعود أكثر خطورة مما كان في عام 2014، وعمليات إرهابية كبيرة ستطول مناطق مختلفة من العالم قبل نهاية عام 2019، وهناك أكثر من 30 ألف داعشي يشكلون مخاطر غير مسبوقة على السلام العالمي. هذا ما توصل إليه تقرير صادر عن فريق الدعم التحليلي
دعم قطر للإرهابيين في أفريقيا ثابت بموجب تقارير الاستخبارات الغربية، وتأكد منه الجميع من خلال التسريبات التي نشرتها صحيفة نيويورك تايمز التي كشفت العلاقة المباشرة بين الحكومة القطرية وتفجيرات بوصاصو.
لأول مرة في التاريخ تقوم «قاذفات صينية وروسية» بدوريات مشتركة بعيدة المدى، حيث قام الجيش الروسي والصيني في 23 من الشهر الجاري، بأول طلعات مشتركة بطائرات بعيدة المدى في منطقة آسيا والمحيط الهادئ،
لا يقل خطر تنظيم الإخوان عن «داعش» و«القاعدة»على ألمانيا والدول الأوروبية، هذه هي الخلاصة التي توصلت إليها المخابرات الداخلية الألمانية على أكثر من مستوى مخابراتي.
شكلت الإدانة الصلبة والسريعة للدول الأوروبية وخاصة الدول الأطراف في الاتفاق النووي وهي بريطانيا وفرنسا وألمانيا على خطف إيران لناقلة النفط ستينا إمبيرو التي ترفع علم بريطانيا في المياه الدولية بالخليج العربي
توظف تركيا شهر يوليو من كل عام للحديث عن اتفاقية لوزان التي وقعتها الدولة العثمانية لرسم حدود تركيا بزعامة مصطفى كمال أتاتورك في 23 أكتوبر عام 1923، وتدعي أنقرة أن تلك الحدود فرضت عليها في وقت الضعف، ويجب التخلص منها والعودة إلى حدود ما
بعد أن أكدت الوكالة الدولية للطاقة الذرية في الأول من يوليو الجاري أن إيران تجاوزت سقف الـ300 كيلوغرام من مخزون اليورانيوم منخفض التخصيب أصبح من حق الأمم المتحدة والدول الغربية إعادة فرض كل العقوبات التي كانت على إيران قبل توقيع اتفاق 5
ما حدود الأزمة التي تعاني منها الأحزاب الأوروبية التي كانت كبيرة؟ وما خريطة الطريق لاستعادة الجمهور والناخبين؟ وهل التراجع الحاد لهذه الأحزاب يهدد النظام العالمي، وربما يعيدنا لمرحلة ما قبل عصبة الأمم؟.
يسعى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى تشكيل قوة بحرية لحماية ناقلات النفط في الخليج العربي حتى لا تتكرر هجمات إيران على السفن كما حدث في 12 مايو الماضي بميناء الفجيرة، وهجمات 13 يونيو التي وقعت في خليج عُمان. لكن ما هو شكل هذه القوة
تتزامن قمة العشرين التي ستعقد في أوساكا اليابانية مع مرور 40 عاماً على إعادة العلاقات الدبلوماسية بين الولايات المتحدة والصين عام 1979 في عهد الرئيس جيمي كارتر الذي نجح بامتياز في احتواء الصين، وبهذه المناسبة أرسل كارتر رسالة للرئيس دونالد
صدم تقرير مؤسسة راند Rand الأمريكية الذي نشرته في فبراير الماضي الدول الأوروبية عندما قال إن الجيش الروسي يمكن أن يجتاح كل جيوش حلف الأطلنطي في شرق أوروبا في أي «حرب خاطفه»،
لا شك أن تفجير ناقلتي نفط في بحر عُمان طرح سؤالاً حول حدود الرد المتوقع من الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوروبية لردع طهران، بعد سلسلة الاستفزازات الإيرانية
مفارقة غريبة شهدتها الساحة الأوروبية، عندما دخلت أحزاب «ناطقة بالروسية» إلى البرلمان الأوربي وهما حزبي «الوفاق، واتحاد لاتفيا الروسي» الأمر الذي وصفه البعض بـ«كتلة بوتن»
أثار تعليق مديرة التخطيط السياسي بوزارة الخارجية الأمريكية كيرون سكينر، على هامش منتدى «أمن المستقبل-2019»، الذي أنهى مؤخراً أعماله في واشنطن، والذي وصفت فيه التنافس بين الصين والولايات المتحدة بأنه «صراع حاد بين الحضارات، وأن الولايات
يتردد في الأوساط الأمريكية أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مستعد لعقد «صفقة قرن عالمية» مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والزعيم الصيني شي جين بينج عندما يلتقي القادة الثلاثة في قمة العشرين التي ستعقد في مدينة أوساكا اليابانية الشهر القادم،
لم تعرف البشرية في عهدها المعاصر أساليب للقتل والإرهاب والترويع إلا الرصاص منذ أمر عبد الرحمن السندي رئيس التنظيم السري لجماعة الإخوان باغتيال المستشار الخازندار أمام بيته في الساعة الثامنة والنصف صباح يوم 22 مارس 1948، وتكرر نفس الأمر في
يتوجه في الثالث والعشرين من هذا الشهر الناخبون من 28 دولة أوروبية لانتخاب 751 عضواً بالبرلمان الأوروبي وسط استطلاعات تقول إن الأحزاب الشعبوية والمتطرفة سوف تزيد حصتها في البرلمان الوحيد العابر للحدود على مستوى العالم، ومحاولة هذه الأحزاب
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعمل على إدراج جماعة الإخوان «كتنظيم إرهابي» بعد أن تأكد خروج كل الحركات والتنظيمات الإرهابية من عباءة التنظيم، فما هي الأسباب التي دعت إدارة الرئيس ترامب لاتخاذ هذه الخطوة في هذا التوقيت ؟
قال البيت الأبيض إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعمل على إدراج جماعة الإخوان «كتنظيم إرهابي» بعد أن تأكد خروج كل الحركات والتنظيمات الإرهابية من عباءة التنظيم، فما هي الأسباب التي دعت إدارة الرئيس ترامب لاتخاذ هذه الخطوة في هذا التوقيت ؟
يلتقي الرئيس الأمريكى دونالد ترامب في الثالث من مايو الجاري رئيس وزراء سلوفاكيا بيتر بيليجريني في واشنطن لمناقشة ما اسماه البيت الأبيض المكاسب الإيجابية الأخيرة
من يملك القطب الشمالي سيتحكم في عالم القرن الحادي والعشرين، هذا مبدأ متفق عليه بين مخططي الاستراتيجية في الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا، ويبدو أن العالم يتجه نحو عسكرة «القطب الشمالي»
لم يكن إلقاء البحرية الروسية القبض على 3 زوارق حربية أوكرانية أثناء محاولتها عبور مضيق كيرتش شرق شبه جزيرة القرم التي ضمتها روسيا عام 2014، حدثاً عادياً،
لقاء الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نظيره الأمريكي ترامب أمس في البيت الأبيض هو اللقاء السادس الذي يجمع الزعيمين منذ لقائهما الأول على هامش اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر 2016
لأول مرة تتهم روسيا الولايات المتحدة بإرسال قاذفات قنابل أمريكية استراتيجية من طراز «بي-52» القادرة على حمل رؤوس نووية عبر بحر البلطيق إلى مدينة سان بطرسبرغ،
انتهى في العاصمة النمساوية فيينا الاجتماع الـ 11 للجنة المشتركة للاتفاق النووي بين إیران ومجموعة دول (4+1) دون التوصل لاتفاق حول تفعيل آلية دعم المبادلات التجارية بين أوروبا وإیران