حراك إماراتي عربي تقوده دولة الإمارات العربية المتحدة، من خلال احتضان أصحاب المواهب الاستثنائية من العلماء والمفكرين والمخترعين والمبتكرين المتميزين، والمبدعين العرب في شتى المجالات، ورعايتهم وتمكينهم وتطوير أفكارهم، بالتعاون مع أفضل
إن من أهم الركائز الأساسية للقيام ونهضة الأمم، بما فيها المجتمعات، دعماً ببناء الأمجاد والحضارات، التي يتطور من خلالها البشر، تتركز في العناية بمفهوم ورؤية أساسية في غاية في الأهمية، إنها المسؤولية الوطنية في شتى المجالات سواء كانت الخدمية
العودة المحمودة، بالتأكيد هكذا ستكون، سوريا التي غابت عن المقعد العربي ولكن لم تغب عن قلوبنا أبداً فمنهم الصديق والمعلم، والطبيب.. يعشون معنا بكل ود، واحترام، هذه العودة تأتي بعد تحركات دبلوماسية كانت دولة الإمارات صاحبة الدور الكبير في
يختلف دور الصحافة من دولة لأخرى وحسب التوجهات الاستراتيجية والوطنية في ظل مواكبة بناء الحضارات والتنمية الشاملة التي تصب في مصلحة البشر، حيث أنها تلعب دوراً مهماً في بناء متطلبات تنمية المجتمع، حيث أن دورها المهم هو المحافظة على التكافل
إن ما يتمتع به برنامج نافس في دولة الامارات العربية المتحدة هو ابتكار يهدف لرفع الكفاءة التنافسية لدى المواطنين وتمكينهم، لكي يتمكنوا من شغل مختلف الوظائف النوعية في مؤسسات القطاع الخاص في الدولة، للوصول للنسب المطلوبة للتوطين خلال السنوات
نلاحظ في الفترة الحالية نماذج كثيرة من الابتكارات النوعية في التوجهات التقنية، التي شملت أغلب محطات وجوانب حياتنا، وعديد منها أصبح من عناصر القوة، واستطاع المجتمع الاستفادة من ابتكاراتها في كثير من المجالات، سواء الاقتصادية أو الدفاعية أو
تعمل دولة الإمارات العربية المتحدة لأن يكون لها دور واهتمام كبير بتفعيل دور الوقف الخيري في خدمة أهداف التنمية المستدامة، وتخطو خطى متسارعة لكي تكون رائدة في إحياء سنة الوقف بمفهومها التنموي المستدام، وتوفير مصادر تمويل دائمة. وتتجسد
باتت «العلامة الزرقاء»، التي غزت مواقع التواصل الاجتماعي، جزءاً مهماً من قيمة الشخص، كما يفسرها الكثير من الأشخاص، حتى أصبحنا نرى التسابق للحصول عليها ونيل امتيازات أكثر والأسبقية في الحضور في كل مكان. وبغض النظر عمّا تقدمه حتى وإن لم يكن
جمال العطاء أن يكون الشكل متميزاً ومنفرداً لا يشبه غيره، كثير من البشر لا يريد مغادرة ملعب كرة القدم الذي يضم لاعبين محترفين ،لأن نجاحه مرتبط بهم وربما لا يعرف سوى تمرير الكرة، لذلك سنشاهد نفس المباراة ونفس الوجوه ولا شيء جديد، سرداب مظلم
بين رمال تلك الأرض الدافئة والمتوسطة بين رمال الصحراء تلألأت بلون الذهب سنابل القمح والشعير مع كل ضربات النسيم الشرقية أو الغربية، لتعلن نجاح أول مواسم الحصاد في منطقة مليحة في إمارة الشارقة، نثر بذورها صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن
رحلة دولة الإمارات إلى الفضاء كانت بداية رؤية وحلم خطه مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، وهو ما جعل هذه الرؤية تتحقق تحت عنوان «حلم زايد»، الحلم الذي أصبح أهم خطوات الإنجازات التاريخية، التي شهدتها الإمارات إلى جانب
مرحلة جديد تضعها دولة الإمارات على خارطة نجاحاتها المتميزة، في رؤية استباقية نحو المستقبل وتجربة متجددة في قطاع النقل والمواصلات، الذي يعد أكبر منظومة من نوعها للنقل البري في المنطقة، تستمر الإمارات نحو تعزيز مشاريعها الاستراتيجية التي
يقول صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله: «نحن نتحالف مع المستقبل ونذهب إليه لنشارك في صنعه.. والزمن ليس محايداً.. الشيء الذي فعلناه أمس انتهى.. تكلموا عن الغد والمستقبل..»، رسالة
ثقافة دولة الإمارات راسخة نحو التعايش السلمي، متجذرة بالعطاء الخيّر منذ القدم، تمد يدها عبر حدود الدول حتى أقصاها، فهي مثال للإنسانية الخالصة، التي تسعى من خلالها إلى نشر رسائل المحبة والسلام. مع تطور الأحداث في أحداث زلزال سوريا وتركيا،
علي الزوهري لقاء القمة في الإمارات، من خلال القمة العالمية للحكومات، الحدث الأكبر الذي يجمع الحكومات سنوياً من شتى العالم من أجل تبادل الخبرات المعرفية والعلمية وأهم معطيات التطور المستقبلي، وتشكل القمة نقطة انطلاق الرسائل لما تريده
كنت في حديث مع أحد الأصدقاء من الدول الصديقة قبل عدة أيام، وكان حديثنا عن بعض المنتجات الشرائية، فشدني أنه لم يشترها من منطقته، بل من إحدى المجمعات التجارية الكبيرة في دبي، فمن باب التعجب، وجهت له سؤالاً، لماذا لم تقتنِ المنتج من الأماكن
يأتي إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، بأن يكون عام 2023 عاماً للاستدامة تحت شعار «اليوم للغد»، تجسيداً لاهتمام سموه البالغ بأن مفهوم الاستدامة يعد أولوية لدى دولة الإمارات، حيث إنه يعزز جهود المحافظة
حقق المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات نقلة نوعية في تعزيز مفهوم السياحة الداخلية في الدولة، وذلك من خلال فريق متجول متكامل ومبدع من رواد مواقع التواصل الاجتماعي ليكونوا سفراء السياحة لشمس الإمارات المشرقة، ينشرون أجمل الإنجازات الجميلة على
من أهم الملفات الاستراتيجية التي تهتم بها الدولة، ملف التوطين، فهو ملف هام، يعتبر من الملفات الوطنية التي تم التركيز عليها، حتى أصبحت الشغل الشاغل، وعلى رأس اهتمامات قيادتنا وحكومتنا، فقد أشار إليها من عدة أعوام، صاحب السمو الشيخ محمد بن
مع العام الجديد ترسل حكومة الإمارات رسائل جديدة ملهمة مرحبةً بعام جديد يعزز مكانة وطننا لمواصلة تفوقه الحضاري في البناء والتميز العظيم للإنجازات التي تتضاعف كل يوم والمرتبطة بالمكتسبات الوطنية والمستقبلية العالمية، ونحو القيادة الملهمة
اختلفت التوجهات وصار الاقتصاد هو الحصان الذي يقود العربة، والتطورات الأحدث في وقتنا الحالي تتمثل في بناء المصالح الاستراتيجية المشتركة، حيث التركيز عليها أصبح مهماً جداً، إذ تعتبر الدبلوماسية الاقتصادية عنواناً يمثل بعدين مهمين كما يقال
مستقبل الوطن في هذا الاتحاد الذي عاش وسيعيش ليكون رمزاً وطنياً يحمينا ويعطينا مستقبلاً مشرقاً متميزاً نبني عليه الآمال والأحلام لتصبح واقعاً على هذه الأرض المباركة، عاش الاتحاد نعطيه الانتماء والولاء والحب الخالص، من خلال تقديم واجبتنا
التحولات الجديدة في عالم الإعلام مع ظهور التقنيات الرقمية أصبحت مختلفة وأسرع في نقل المعلومة والأخطر مع سوء الاستخدام، حتى أصبح هنالك متنمرون على الإعلام التقليدي؛ لأنهم يعتقدون بأنهم فازوا في السباق.. ظهور الإعلام الجديد والمدعوم بمنصات
بعد النجاح المميز الذي صاحب انطلاق النسخة الأولى من الكونجرس العالمي للإعلام في أبوظبي، سيدور السؤال المهم في أذهان أصحاب الاختصاص من قطاع الإعلامي.. ماذا بعد الكونجرس العالمي للإعلام؟ إن تطورات أدوات الإعلام التي يشهدها العالم تمضي بشكل
قبل أيام، أرسل المكتب الإعلامي لحكومة الإمارات، وفداً إعلامياً، ضم مجموعة من مؤثري مواقع التواصل الاجتماعي، للمشاركة في فعاليات الاحتفالية الكبرى، التي نظمتها حكومتي دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية، للاحتفاء بمرور 50
من يرى ويلتمس العلاقات الأخوية بين دولة الإمارات العربية المتحدة وجمهورية مصر العربية الشقيقة لا يسعه فهم هذا الترابط التاريخي العريق والذي يمتد لـ 50 عاماً، وفي ذلك لا يسعنا إلا أن نستذكر وصية المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل
«جيتكس دبي 2022»، المعرض التقني الأقدم والأضخم في المنطقة، الذي بات أيقونة لا يستهان بها في عالم نظم المعلومات وتكنولوجيا الاتصالات في المنطقة العربية والعالمية، وأصبح يتضخم بشكل مستمر، ويكبر في كل عام من تنظيمه، وفي كل مرة ترى عجائب وتطور
دخل أحد الأصدقاء إلى إحدى المقابلات الوظيفية، وكان متحمساً جداً أثناء وجوده في إحدى كبرى الشركات المهمة، ومع بداية الحديث قيل له سنبدأ باللغة الإنجليزية، فكان الأمر عادياً بالنسبة له، ومع منتصف المقابلة، التي كانت أكثرها باللغة الإنجليزية
قبل أيام، أعلنت حكومة الإمارات، وصول الهوية الإعلامية لدولة الإمارات العربية المتحدة في المرتبة الأولى عالمياً، في «مؤشر أداء الهوية الإعلامية الوطنية» لعام 2022، ضمن تقرير تصنيف قوة العلامة الوطنية للهويات الإعلامية للدول، الصادر عن مؤسسة
يعد الاتصال الحكومي في وقتنا الحالي أحد أهم الأنظمة الإدارية التي باتت تصنع عالماً متغيراً من العمل الحكومي ومساراً جديداً نحو العمل الإعلامي المؤسسي، حيث أصبحت توجهاته استراتيجية نحو بناء شراكات قوية مبنية على الحوارات الملهمة التي تسعى
لست متخصصاً بحقوق الإنسان ولكني مطلع على كثير من جوانبه وأتابع تحليلات بعض الأصدقاء المتخصصين ممن لهم باع طويلة من الخبرة وتقاريرهم المنشورة باتت ذات تأثير ومحل تقدير عند كثير من المتخصصين مع نقاش معهم بين الحين والآخر، حول موضوع حقوق
هناك مثل يقول «التقاعد يمنح فرصة جديدة لحياة أفضل مع الأهل والأحباب» مع أن المثل لا يعني ما يوجد في بطن الحوت ولكن أحببت أن أبدأ بعبارة إيجابية ربما سيقرؤها أحد الأصدقاء الذي تقاعد قبل التقاعد أو بالأحرى كان مجبراً، حيث يخبرني أحد الأصدقاء
لا توجد أوطان بلا هوية وطنية أخلاقية وثقافية، فجذور الشعوب لا يمكن أن تنمو بلا حضارة تكتسيها الهوية التي بنيت عليها بقوتها ومكانتها في المجتمع، حيث تبدأ مقوماتها بوجود الثقافة التي تتجلى في تراكيبها اللغوية والمعرفية وتراثها المشترك،