منذ تأسيس دولة الإمارات في الثاني من ديسمبر 1971، تعاقب على منصب وزير خارجيتها ثلاث شخصيات بارزة، أولها معالي أحمد خليفة السويدي، ثم معالي راشد عبدالله النعيمي، ثم سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، حيث تسلم سموه مهامه منذ
مما لا شك فيه، أن الحرب التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة مستعرة، وآخذة في الاتساع، وسط جدل وشكوك واتهامات متبادلة. ومؤخراً، أثبتت شركة هواوي الصينية،
الممثلة والراقصة المصرية الراحلة «زينب خليل إبراهيم محفوظ» الشهيرة باسم «سامية جمال» والمولودة في بني سويف سنة 1924 غنية عن التعريف، فقد وصلت شهرتها إلى خارج حدود القطر المصري كواحدة من أروع مؤديات الرقص الشرقي، وحازت على ألقاب كثيرة، لعل
في السابع والعشرين من سبتمبر 2018 انتقل إلى جوار ربه مأسوفاً عليه أحد أبرز شعراء الأغنية الكويتية المعاصرة، وأكثرهم إثراءً للمكتبة الغنائية الكويتية لجهة كتابة كلمات الكثير من الأغاني العاطفية والوطنية والسامريات من تلك التي قوبلت بإعجاب
أعاد غناء المطربة السعودية الواعدة زينة عماد أخيراً لأغنية فايزة أحمد الخالدة «يامه القمر ع الباب» الأذهان إلى واقعة منعها في الأردن قبل 65 عاماً. ومطالبة برلماني مصري متشدد بمنعها في مصر بدعوى أنها تثير الشباب وتشجعهم على الانحلال.
كتب الكثيرون عن العلامة حمد الجاسر، وصدرت حوله عشرات المؤلفات، لكن كل ذلك لا يكفي للتعرف على حياة وإنجازات هذه الشخصية الاستثنائية في عوالم الفكر والأدب والشعر والتربية والصحافة والرحلات والأنساب.. الرجل الذي قال عنه الكاتب السوري رياض
نشرت مجلة الكواكب، كبرى مجلات الفن المصرية وأشهرها على الإطلاق، في أحد أعدادها الصادرة في عام 1958 مقالاً بقلم الفنان يحيى يحيى حسين شاهين الشهير بـ «يحيى شاهين» المولود بمحافظة الجيزة القاهرية سنة 1917، والمتوفى فيها سنة 1994، والذي جسد
ربما لم تجد نيودلهي نفسها يوماً في مأزق سياسي كالمأزق الذي تعيشه منذ اندلاع الحرب الأوكرانية، ونعني بذلك مأزق الاختيار بين الغرب وروسيا، لقد كتب الكثيرون في هذا الموضوع وأشبعوه بحثاً، لكنه يعود مجدداً إلى الواجهة مع استضافة الهند لقمة
انتشر الفلسطينيون في مختلف الأقطار العربية قبل وبعد نكبة 1948، واتجه الكثير منهم إلى دول الخليج العربية تباعاً للإقامة والعمل في مختلف المجالات، وعلى رأسها المجال التربوي. وعلى حين جذبت السعودية والكويت وقطر العدد الأكبر، فثمة عدد جيد توجه
تداولت الأوساط الصحافية والدبلوماسية منذ أسابيع عدة، خبراً عن اجتماعات سرية عقدت في جزيرة لانكاو الماليزية بين ممثلين عن المؤسسة العسكرية الحاكمة في بانكوك والقصر الملكي التايلاندي .
هناك الكثير مما يجمع بين الهند وسريلانكا، تاريخياً وجغرافياً وسياسياً واجتماعياً وعرقياً وثقافياً، فالبلدان متجاوران جغرافياً ويمتازان بموقع استراتيجي مهم في جنوبي آسيا على خطوط التجارة العالمية.
هناك ثمة حقائق لابد من التطرق إليها قبل الشروع في سرد سيرة هذه العالمة والعبقرية العربية، أولها أن الذكاء والعبقرية ليست مقتصرة على جنس أو شعب أو فئة معينة.
العديد من الأفلام المصرية، التي بذل فيها جهد كبير، واستغرق تصويرها وقتاً طويلاً، وأنفق على ديكوراتها أموال طائلة، انتهت إلى ساحات القضاء وردهات المحاكم.
ظلت كمبوديا بعيدة عن مانشيتات الصحف الآسيوية، بعد أن كانت في الستينيات خبراً دائماً بسبب دور زعيمها الراحل نوردوم سيهانوك في حركة عدم الانحياز، وبعد أن كانت في السبعينيات خبراً يومياً مثيراً بسبب مجازر قادتها المتوحشين من جماعة الخمير
كان يوم 20 أغسطس 2022 يوماً حزيناً، دمعت فيه أعين المشتغلين في الفكر والثقافة والمعرفة داخل السعودية وخارجها، واكتأبت فيه نفوسهم، وارتفعت أكفهم بالدعاء والترحم والتضرع.
تعدّ بنغلاديش من ضمن البلدان الآسيوية الأسرع نمواً، لكنها، كغيرها من الأقطار النامية، تواجه العديد من التحديات. فإذا ما وضعنا جانباً تحديات الطبيعة ممثلة في الفيضانات السنوية التي عادة ما تلحق أضراراً كبيرة بالمنشآت وتهلك المحاصيل وتحصد
قلنا في مقال سابق إن الانتخابات التايلاندية الأخيرة في مايو المنصرم، والتي فاز فيها حزب «إلى الأمام» الليبرالي الصغير بقيادة رجل الأعمال الشاب «بيتا ليمجارونرات».
يتفق الذين تناولوا سيرة «صوت الأرض» الفنان السعودي الكبير طلال مداح، رحمه الله، أنه ولد في مكة المكرمة عام 1940، لكنه بسبب تيتمه صغيراً نشأ وترعرع بمدينة الطائف في بيت زوج خالته علي مداح، الذي أحبه كثيراً ومنحه اسمه فصار يعرف باسم طلال
منذ أن بدأ أول اتصال بين باكستان وصندوق النقد الدولي (IMF) قبل سبعين عاماً، لجأت إسلام آباد إلى الصندوق 22 مرة طالبة العون والمساعدة والإنقاذ. ولم يكن ذلك سوى انعكاس لأزماتها الاقتصادية وما تعانيه من تحديات وانتكاسات بسبب جملة من العوامل
في الأسابيع الأخيرة طغى الحديث عن حلف شمال الأطلسي (الناتو) وتشعب لأسباب عدة؛ أولها المقابلة المطولة التي أجرتها مجلة «الإيكونومست» البريطانية مع المفكر والسياسي الأمريكي المخضرم الدكتور هنري كيسينغر بمناسبة احتفاله بعيد ميلاده المائة،
الأغاني التي أعدت خصيصاً للعيدين كثيرة لا حصر لها، من بينها: «هلّ هلال العيد» لنور الهدى، و«هليت يا عيد» لمحمد عبدالوهاب، و«هلت ليالي حلوة» لفريد الأطرش،
العشق في المجتمعات الشرقية المحافظة يتسبب في إذلال صاحبه، وربما دفعه إلى الجنون والهلاك على نحو ما حدث مع المجنونين قيس بن الملوح وقيس بن الذريح الشهيرين
وصفه مفتي عُمان الشيخ أحمد الخليلي بـ«الداهية العملاق، الذي حلب الدهر أشطره، وامتطى منه صهوتي ذلوله وجموحه، فكان في حاليه الفارس المجلي والمقدام المصدام»،
حظيت الانتخابات التشريعية المحلية، التي أجريت بصورة فعالة ونزيهة من خلال أكثر من 58 ألف مركز اقتراع، في ولاية كارناتاكا الهندية الجنوبية باهتمام بالغ داخل الهند وخارجها لعدة أسباب،
على الرغم من مرور أكثر من نصف قرن على وفاته (في مايو 1972)، لا يزال اسم «إسماعيل يس علي نخلة» الشهير بإسماعيل يس يتردد، وتنسج حول حياته ووفاته الكثير من القصص، والحقيقة أن حكاية هذا النجم المصري، الذي أضحك الملايين، وأسعدها على مدى عقود من
المعروف أن إندونيسيا على موعد مع انتخابات رئاسية جديدة العام المقبل، هي السادسة منذ سقوط نظام الرئيس الأسبق سوهارتو عام 1998، ومع اقتراب موعدها تحتدم المنافسة بين المرشحين والمتطلعين للحلول مكان الرئيس الحالي جوكو ويدودو، الذي لن يحق له
يعد الفنان «أحمد حافظ مظهر إبراهيم حافظ الدرملي» الشهير بأحمد مظهر (1917 ــ 2002) من كبار نجوم السينما المصرية، على الرغم من أنه لم يدرس السينما وإنما انتقل إليها من العسكرية بطلب من الرئيس عبدالناصر بعد أن شاهده سنة 1957 متألقاً في دور «
مما لا جدال فيه أن أحد أسباب نهوض اليابان ونجاحها في شق طريقها نحو المستقبل بتميز، وتصدرها للدول المتقدمة صناعياً وعلمياً واجتماعياً، من بعد هزيمتها المرة في الحرب العالمية الثانية، هو تمسك الفرد والمجتمع الياباني بمنظومة نموذجية من القيم
يعدّ الشيخ أحمد بن حامد آل حامد من رجالات دولة الإمارات الأوائل، ومن ضمن روادها في مجالات الإعلام والثقافة والسياحة، وأحد الذين آمنوا مبكراً بتجربتها الاتحادية، فخدمها بإخلاص وتفانٍ لعقود طويلة، وكان صوتها الهادر في المحافل الإعلامية،
يقولون إن الموسيقى لغة عالمية لا جنسية لها، وإنها عابرة للشعوب والأمم ولا تعترف بالحدود والثقافات فالأذن قد تطرب لأي نغمة جميلة وإنْ لم تسمعها من قبل أو كان يصاحبها لغة غير مفهومة.
تعد نجمة هوليوود المعروفة «ميريل ستريب» (73 عاماً) اليوم أعظم ممثلة أمريكية على قيد الحياة، وأكثرهن ثقافة ومؤهلات، كما أنها تجاوزت كل زميلاتها في الماضي والحاضر لجهة عدد الجوائز التي رشحت لها أو تلك التي حصدتها عن أدائها الرائع وحضورها
نجد في أدبيات التعليم السعودية أن مدينة عنيزة القصيمية شذت عن بقية مناطق نجد لجهة الترحيب بفكرة تعليم البنات حينما أمر الملك الراحل فيصل بن عبدالعزيز بإنشاء مدارس لهن بالمدينة، طبقاً لما رواه حمد محمد البسام في صحيفة الجزيرة (22/4/
من المستكشفين البريطانيين الذين لا يتردد ذكرهم كثيراً في الأدبيات الخاصة بتاريخ الخليج العربي الكابتن «إرنيست إيسكوج فلوير» (Ernest Ayscoghe Floyer) الذي عاش في الفترة من عام 1852 إلى 1903. وربما كان سبب ذلك أن رحلاته الاستكشافية وأبحاثه
كثيرات هن سيدات القصر العُماني في شرق أفريقيا (زنجبار وما حولها) ممن طواهن النسيان، على الرغم من قيامهن بأدوار تاريخية إلى جانب أزواجهن من سلاطين الأسرة البوسعيدية الكريمة الأحد عشر، الذين توالوا على حكم زنجبار، وحافظوا على عروبتها
من بين الشخصيات التي احتضنتها السعودية وحفظت كرامتها ووفرت لها الأمن والأمان، شخصيات تركت وطنها العراقي مضطرة بسبب الزلازل السياسية المدمرة التي شهدها هذا القطر العربي في تاريخه المعاصر، أو جراء تعرضها للظلم. ولعل أبرز هؤلاء هو المرحوم «
تقع ولاية صور في شمال الساحل الشرقي لسلطنة عُمان، مطلة على مياه بحر العرب، وقد منحها موقعها شهرة تاريخية بوصفها منفذاً عمانياً للتجارة والأسفار إلى مختلف أصقاع العالم، وملتقى للأساطيل الشراعية، وحوضاً لبناء السفن التقليدية، ومركزاً حضارياً
حينما انتخب الكوريون الجنوبيون قبل عام، وتحديداً في العاشر من مارس 2022، يون سوك يول، رئيساً جديداً لهم، تركزت تساؤلات المراقبين حول ما سيتخذه من خطوات وسياسات
أول فندق افتتح في الكويت، هو «فندق شيرين» نسبة إلى صاحبه يوسف شيرين. والأخير ليس سوى «يوسف محمد حسين بهبهاني» الذي ولد في حي الشرق سنة 1892 استوطنت عائلته الكويت في الربع الأخير من القرن 19 على أقل تقدير، حيث نشأ وتربى مع إخوانه الثلاثة
اشتهرت الفنانة فايزة أحمد الملقبة بـ «كروان الشرق»، المولودة في صيدا عام 1930 لأب سوري وأم لبنانية، والمتوفاة في القاهرة عام 1983، بغناء عدد من الأغاني عن أفراد العائلة، فسميت بـ «مطربة الأسرة». من هذه الأغاني: أغنية عن الأخ (يا حبيبي يا
شدتني تغريدة للإعلامي الكويتي الدكتور يوسف عبد الوهاب السريع حول أول أغنية عربية سجلت على أسطوانات، فرحت أبحث في المصادر المختلفة عن الموضوع إلى أن اهتديت إلى التفاصيل،
من بعد سريلانكا وباكستان وأفغانستان وبورما، وجميعها دول تعاني المشاكل الاقتصادية بدرجات مختلفة، نجد أن دولة آسيوية أخرى في النطاق الجغرافي ذاته تقريباً، وهي بنغلاديش،
لن تجد كتاباً أو بحثاً حول تاريخ أو جغرافية منطقة الخليج بضفتيه، ووسط الجزيرة العربية (نجد وما حولها)، صدر في العقود الأخيرة، إلا وتجد ضمن قائمة المراجع كتاب «دليل الخليج»، بقسميه التاريخي والجغرافي للوريمر. فمن هو هذا اللوريمر، الذي لا
في زيارة رئاسية نادرة لزعيم فلبيني إلى اليابان، حل في طوكيو أخيراً الرئيس الفلبيني بونغ بونغ ماركوس على رأس وفد ضخم من الوزراء والمسؤولين ورجال الأعمال، فيما كانت المعارضة الفلبينية وصحفها تنتقد ليس من باب الاعتراض على الزيارة أو ضخامة
لا يمكن اختزال «نجيب المانع» في عبارة «أديب وناقد ومترجم وكاتب صحافي». فهذا الزبيري المنشأ، البصري والبغدادي الهوى، السعودي الأصل، أكثر من ذلك بكثير ويستحق أن يوصف بالشخصية الموسوعية التي لن تتكرر، كونه صاحب سيرة عبقة ومسيرة طويلة من
كمال عطية (1919 ــ 2008) مخرج وسيناريست مصري معروف، وصاحب أعمال سينمائية جميلة وجريئة من تلك التي اعتمدت على الأكشن والمغامرات والجرائم الغامضة أو تطرقت إلى الصراع بين الخير والشر أو عالجت قضايا عاطفية واجتماعية، ومنها أفلام: «المجرم» و«
ميانمار (بورما سابقاً)، التي اتخذ مجلس الأمن الدولي قرارات عدة ضدها، كان آخرها قرار في ديسمبر 1922، بأغلبية 12 صوتاً، وامتناع الهند والصين وروسيا عن التصويت، تعيش اليوم، مع قرب حلول الذكرى الثانية لانقلاب جيشها على الحكومة المدنية المنتخبة
في عام 1958 تمكن الفنان القدير والموسيقار العبقري السابق لعصره «محمد فوزي عبد العال الحو» الشهير بمحمد فوزي والمولود بمحافظة الغربية سنة 1918، من تحقيق حلم حياته بإطلاق شركة «مصرفون» لإنتاج الأسطوانات، كأول مصنع من نوعه في الشرق الأوسط
المعروف أن الثقة مفقودة بين اليابان والنظام الحاكم في كوريا الشمالية، بسبب سياسات الأخيرة العدائية تجاه جاراتها، واستمرارها في القيام بأعمالها العسكرية في المياه والأجواء المشتركة، بل لا توجد أصلاً علاقات دبلوماسية بين البلدين الجارين. في
لم يدر ببال الفنان المصري طارق النهري، يوم أن فاز بلقب الممثل الأول خلال مشاركته في مسابقة الإسكندرية للوجوه الجديدة سنة 1973، أنه سيأتي يوم يقبض فيه عليه، ويحاكم ويدان، ويقضي أكثر من عشرة أعوام من عمره في المعتقل مع المجرمين وأصحاب
لا يمكن الحديث عن تاريخ العلاقات الأزلية بين الشعبين البحريني والسعودي من دون الحديث عن التجار النجديين في البحرين ودورهم الكبير في تمتين هذه العلاقات.
متابعو السينما المصرية من جيل الخمسينات والستينات لا بد أنهم يتذكرون منولوجات شهيرة مثل: «اتفضل قهوة»، «العرقسوس»، «حاسب الفرامل»، «خدك يا جميل»، «غني ياويكا على المزيكا»، و«من بعد طاقية وجلابية». ويتذكرون معها أيضاً اسم صاحبها ذي الشخصية
في الآونة الأخيرة انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو جميل لمطرب مسن يرتدي طربوشاً أحمر اللون، ويتمايل بجسمه النحيل وحركات يديه وتعابير وجهه وكأنه يطير في فضاءات النغم، وهو يؤدي أغنية «إمتى الزمان يسمح يا جميل» الخالدة التي لحنها
لقب الفنان المصري الكوميدي سعيد أبو بكر بألقاب كثيرة منها «عفريت الستات»، بسبب شكله الخالي من الوسامة وبشرته الداكنة من جهة، وملاحقته للجميلات على بلاجات الإسكندرية من جهة أخرى. كما لقب بـ «شيبوب الفن والسينما» بعد أدائه دور «شيبوب» شقيق
ترتبط أستراليا واليابان بعلاقات ودية، شهدت نمواً متواصلاً في مختلف المجالات على مدى العقود الماضية. فرغم تباينهما في الثقافة والمساحة وعدد السكان والقوة الاقتصادية، ورغم أزمات وخلافات الماضي بسبب غزو القوات اليابانية لآسيا وهجومها على
جاء رحيل الرئيس الصيني الأسبق جيانغ زيمين مؤخراً، ليسدل الستار على مسيرة طويلة لهذه الشخصية، التي قادت الصين في مرحلة التغييرات العميقة من عام 1989 وحتى بداية الألفية، وليثير في الوقت نفسه الجدل مجدداً حول عهده وسياساته. ومن المفارقات أن