أنجبت إيران ثلة من المبدعين في فنون الإخراج السينمائي ممن حظوا بالتقدير العالمي ونالوا جوائز سينمائية دولية. بعض هؤلاء غادر بلاده بعد سنة 1979 إلى أوروبا والولايات المتحدة وأبدع من هناك، والبعض الآخر بقي في الداخل وقاوم كل أشكال الضغوط ضد
تحايل أبناء حضرموت (الحضارم) على ظروفهم الاقتصادية والسياسية الصعبة في بلادهم، بالهجرة إلى أقاصي الدنيا، ليبدأوا من هناك قصصاً في صناعة النجاح وملاحم في البروز والارتقاء الاجتماعي والسياسي والثقافي.
تنبأ البعض، بمجرد انتهاء الحرب الباردة بين المعسكرين الشرقي والغربي في أعقاب انهيار وتفكك الاتحاد السوفيتي وكتلته الشرقية، أن السلام سوف يسود العالم، وبالتالي ستبور أسواق السلاح العالمية ويحل بها الكساد لعدم الحاجة إلى بضائعها. ولم يدر
لفن التمثيل في قطر تاريخ طويل بدأت إرهاصاته الأولى في نهاية الأربعينيات وبداية الخمسينيات من القرن العشرين من خلال مشاهد بسيطة على خشبة مسارح أندية تلك الحقبة.
المعروف أن بين الصين والفلبين خلافات ونزاعات بحرية حول بعض الجزر الصغيرة في بحر الصين الجنوبي التي تدعي كل منهما السيادة عليها. وغني عن البيان أن هذه الخلافات تسببت عدة مرات في مواجهات وتحرشات بين أسطولي البلدين. غير أن المواجهة التي حدثت
للمؤرخ والناقد الموسيقي الفلسطيني - اللبناني د.فيكتور سحاب كتاب من 352 صفحة نشره سنة 1987 عن دار العلم للملايين تحت عنوان «السبعة الكبار في الموسيقى العربية».
من المعروف أن مضيق ملقا يلعب دوراً محورياً بوصفه طريقاً بحرياً لنقل نحو ربع إجمالي السلع المتداولة في العالم، بما فيها نفط الشرق الأوسط إلى كوريا الجنوبية وتايوان والصين واليابان والفلبين ودول أخرى في المحيط الهادئ، لكن هذا المضيق يمثل
المعروف أن رحالة أوروبيين كثراً حلّوا في الخليج والجزيرة العربية منذ القرن 16 في رحلات متتابعة. هؤلاء تنوعت جنسياتهم، وأهدافهم المعلنة ما بين الكشف الجغرافي والتدوين التاريخي والسبق الصحافي والاستطلاع الثقافي/الاجتماعي. وبغض النظر عن
أنجبت عائلة الصقر الكويتية، التي نزحت إلى الكويت من الأفلاج في نجد، العديد من الأعلام والشخصيات التي أثرت في تاريخ الكويت السياسي والاقتصادي قديماً وحديثاً.
خلال معظم سنوات العقدين الأول والثاني من الألفية بدا الاقتصاد الفيتنامي متألقاً، بل عد من الاقتصادات الآسيوية الناهضة التي قد تتفوق على اقتصادات شريكاتها في رابطة «آسيان». لكن جائحة كورونا تسببت في تراجعه خلال الأعوام 2019، 2020، و2021،
قبل عقد الأربعينيات من القرن العشرين كانت الأصوات الغنائية النسائية في العراق محدودة أو تكاد تكون معدومة لأسباب اجتماعية. في تلك الحقبة وتحديداً في عام 1928 أبصرت النور بمدينة البصرة جنوب العراق من ستصبح من رائدات الغناء والطرب في العراق،
قليل من الناس من يجعل تاريخ وتجارب الشعوب منهجاً ونبراساً لرسم خارطة التحول السياسي والفكري والثقافي، متخذاً من الحاضر الآني الذي لا يستطيع التحكم فيه إلا بالجزء الممكن كمنطلق لصنع ملامح المستقبل. بهذه الكلمات بدأت صحيفة «اليوم الثامن»
هناك ثمة كيانات مستقلة في شكل جزر متناهية الصغر في المحيط الهادئ مثل: بالاو، ميكرونيسيا المتحدة، جزر سليمان، نارو، جزر مارشال، فانواتو، توفالو، فيجي، كيريباتي، تونغا، ساموا، نييوي، جزر كوك، علاوة «بابوا غينيا الجديدة»، التي تعد أكبرها
كثيراً ما تنشب الخلافات بين أركان أغنية ما قبل أو بعد إطلاقها لأسباب مختلفة، فيكون اللجوء إلى القضاء للفصل والحسم هو الخيار الوحيد. من هذه الأغاني قصيدة «يا مالكاً قلبي» التي غناها عبد الحليم حافظ سنة 1973 من ألحان الموسيقار محمد الموجي،
كان الشهر الماضي، من أصعب الأوقات في تاريخ تايوان، حيث حبس التايوانيون ومعهم بكين وواشنطن أنفاسهم انتظاراً لما ستسفر عنه نتائج الانتخابات الرئاسية في تايوان.
يوصف المسرح بـ «أبو الفنون» منذ زمن الإغريق والرومان بسبب قدرته على الجمع والمؤالفة بين عناصر فنية متعددة، وبالتالي فهو الأقدر على التعبير من سائر الفنون الأخرى، وهو الأداة الأكثر فعالية التي استخدمها فقهاء اللغة والنحاة وحتى القضاة لنقل
قد يتفاجأ القارئ بعنوان المقال، ويتساءل هل يعقل أن تكون هناك ثمة علاقة بين ملحن روائع كوكب الشرق ومطربة شعبية اشتهرت بالأغاني الخفيفة مثل أغنية «الطشت قاللي/ قومي استحمي»؟ والحقيقة أن مؤدية تلك الأغنية المطربة «عايدة الشاعر» (1940 ــ 2004)
عملاق السينما والمسرح الممثل والمخرج والناقد والأكاديمي الفنان حسين رياض (1897 - 1965)، أشهر من نار على علم، ويعد واحداً من قامات مصر الفنية، ورموزها الكبيرة في شتى القنوات الفنية، ومن أصحاب علامات التميز والإبداع والمهارة والموهبة. لكن
لم يكن سبب نجاح فيلم «إسماعيل يس في مستشفى المجانين» الذي أخرجه عيسى كرامة سنة 1958 بطلي الفيلم (إسماعيل يس وهند رستم) ولا مخرجه المتواضع القدرات أصلاً، ولا الممثلين المشاركين الآخرين مثل زينات صدقي وعبدالفتاح القصري ورياض القصبجي وفؤاد
حلمت الفنانة المصرية «زكية فوزي محمود» الشهيرة باسم «مها صبري»، منذ طفولتها، بأن تصبح فنانة مشهورة، وقد تحقق حلمها سريعاً في عقدي الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي، لكنها عانت كثيراً بسبب جمالها الذي وصفه أحد محرري مجلة الكواكب، بأنه
في عام 1941 أنتجت شركة فوكس السينمائية وعرضت الفيلم الكوميدي الأمريكي «الرجل الذي فقد نفسه» من إخراج إدوارد لودفيغ، وبطولة «براين أهيرن» و«كي فرانسيس» و«نيلس أستر» عن رواية بنفس الاسم من تأليف الروائي الإيرلندي «هنري دو فير استاكوبول».
في الوقت الذي يعاني فيه الاقتصاد الصيني من مآزق جمة (تباطؤ النمو وتراجع الصادرات وتآكل ثقة المستثمرين وأزمات في القطاع العقاري وتراجع الاستهلاك وارتفاع معدلات البطالة)، على نحو ما فصلناه في مقال سابق، نجد أن منافستها الهندية ماضية بثبات في
بمجرد أن حددت لجنة الانتخابات المركزية في تايوان يوم 12 يناير 2024 موعداً لإجراء انتخاب رئيس ونائب رئيس جديدين للبلاد، اتجهت أنظار المراقبين إلى هذا البلد المعزول دولياً لرصد مشهده السياسي قبل إجراء الانتخابات المذكورة التي يمكن أن تؤثر في
في يونيو من سنة 2022 قررت الهيئة الوطنية للصحافة في مصر وقف إصدار مجلة «الكواكب»، أشهر وأقدم المجلات الفنية في مصر والعالم العربي، ورقياً ودمجها في مجلة «طبيبك الخاص» ضمن مجلة «حواء» النسائية التي تصدر عن مؤسسة «دار الهلال»، مع إنشاء موقع
عائلة القحطاني في البحرين، والتي ترجع أصولها إلى فخذ آل عاطف من قبيلة قحطان، التي ينتشر أفرادها في معظم دول الخليج العربية، تميز أفرادها رجالاً ونساء بالعلم والمعرفة.
الفنانة الكبيرة ليلى مراد، ابنة الموسيقار زكي مراد وشقيقة الملحن الموهوب منير مراد المولودة في 17 فبراير 1918 والمتوفية بتاريخ 15 نوفمبر 1995، التي تنتمي إلى أسرة يهودية من أصول مغربية، لكنها عاشت وتألقت في مصر وأصبحت مصرية واعتنقت الإسلام
عاصر مسيرة المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، رجال كثيرون كانوا ملازمين له في مرحلة بدايات البناء والنهضة والتنمية بإمارة أبوظبي، ثم في مرحلة بناء الدولة الاتحادية، وأحد هؤلاء الذين حفروا أسماءهم بأسطر من نور في تاريخ
غني عن البيان أن العلاقات الأمريكية ــ الصينية تمر اليوم بأسوأ فتراتها في ظل التنافس الشديد بين البلدين، والحرب الدبلوماسية والإعلامية المشتعلة بينهما، الأمر الذي يشكل في مجمله خطراً كبيراً على الأمن والسلم الدوليين، خصوصاً وأننا نتحدث هنا
جرت العادة في السينما المصرية أن تعطى أدوار ذوي البشرة السوداء لممثلين كمبارس من أهالي النوبة، بل تم حصرهم في أدوار الخادم والبواب والسفرجي تحديداً، لكن بعضهم استطاع بجهده الشخصي أن يبرز ويترك بصمة قوية، ومنهم الممثل القدير محمد كامل (1916
كلما حدثت واقعة سياسية في العالم العربي، انقسمت حكوماته وشعوبه إلى طرفين متضادين: طرف يحلل وينظر إلى الحدث بواقعية، ويبني مواقفه منه بعقلانية وحكمة، وآخر عاطفي يأخذه الحماس أو الانتماء الأيديولوجي بعيداً، فيلجأ إلى التهويل وتخوين الآخر،
حكاية الملحن اللبناني الراحل فيلمون وهبي الذي ودع الدنيا في الخامس من أكتوبر سنة 1985 عن عمر ناهز 70 عاماً، جديرة بأن تروى لأسباب كثيرة. فهو لم يكن مجرد ملحن كغيره من الملحنين العرب، وإنما يمكن اعتباره مبدعاً متميزاً وصاحب ألحان شرقية آسرة
في الأسبوع الماضي تدهورت العلاقات الهندية ــ الكندية سريعاً، ووصلت إلى حد حرب دبلوماسية معلنة مارس فيها كل طرف طرد العشرات من دبلوماسيي الطرف الآخر وسط تراشق الاتهامات، وهو ما قد يهدد الاتفاقيات الدفاعية والتجارية المبرمة بين البلدين، ويضع
عادة ما توصف الأقاليم الجنوبية في بلد ما بأنها متخلفة في أحوالها الاقتصادية والمعيشية والتنموية مقابل شمال مزدهر ومستقر، لكن الهند الراهنة أثبتت خلاف ذلك. فعلى حين نجد أن ولاياتها الجنوبية تعيش حالة من الاستقرار والتناغم الاجتماعي معطوفة
معظم الأغاني الوطنية المصرية تصاحبها عادة ألحان حماسية ركبت على كلمات هي في الواقع شعارات وجمل خطابية ودعائية، ربما باستثناء أغنية يتيمة يقال عنها وطنية فيما هي أغنية غزلية - إن صح التعبير - يغازل فيها كاتبها وطنه ويعبر من خلالها عن
المعروف أن الانتخابات العامة الأخيرة في ماليزيا أسفرت عن تولي ائتلاف برلماني هش بقيادة السياسي المخضرم أنور إبراهيم الحكم في هذا البلد المنقسم على نفسه سياسياً. والمعروف أيضاً أن إبراهيم ما كان له أن يحصد ما حصده من مقاعد برلمانية ويتجاوز
أحد الأسماء الفنية المحفورة في تاريخ الفن والموسيقى في مصر من تلك التي لم تنل حقها من التكريم، بل أحد المبدعين الذين انتقلوا إلى جوار ربهم دون أن يشارك في توديعه سوى نفر قليل يعدون على الأصابع هو الموسيقار المبدع منير مراد، شقيق الفنانة
منذ تأسيس دولة الإمارات في الثاني من ديسمبر 1971، تعاقب على منصب وزير خارجيتها ثلاث شخصيات بارزة، أولها معالي أحمد خليفة السويدي، ثم معالي راشد عبدالله النعيمي، ثم سمو الشيخ عبدالله بن زايد آل نهيان وزير الخارجية، حيث تسلم سموه مهامه منذ
مما لا شك فيه، أن الحرب التكنولوجية بين الصين والولايات المتحدة مستعرة، وآخذة في الاتساع، وسط جدل وشكوك واتهامات متبادلة. ومؤخراً، أثبتت شركة هواوي الصينية،
الممثلة والراقصة المصرية الراحلة «زينب خليل إبراهيم محفوظ» الشهيرة باسم «سامية جمال» والمولودة في بني سويف سنة 1924 غنية عن التعريف، فقد وصلت شهرتها إلى خارج حدود القطر المصري كواحدة من أروع مؤديات الرقص الشرقي، وحازت على ألقاب كثيرة، لعل
في السابع والعشرين من سبتمبر 2018 انتقل إلى جوار ربه مأسوفاً عليه أحد أبرز شعراء الأغنية الكويتية المعاصرة، وأكثرهم إثراءً للمكتبة الغنائية الكويتية لجهة كتابة كلمات الكثير من الأغاني العاطفية والوطنية والسامريات من تلك التي قوبلت بإعجاب
أعاد غناء المطربة السعودية الواعدة زينة عماد أخيراً لأغنية فايزة أحمد الخالدة «يامه القمر ع الباب» الأذهان إلى واقعة منعها في الأردن قبل 65 عاماً. ومطالبة برلماني مصري متشدد بمنعها في مصر بدعوى أنها تثير الشباب وتشجعهم على الانحلال.
كتب الكثيرون عن العلامة حمد الجاسر، وصدرت حوله عشرات المؤلفات، لكن كل ذلك لا يكفي للتعرف على حياة وإنجازات هذه الشخصية الاستثنائية في عوالم الفكر والأدب والشعر والتربية والصحافة والرحلات والأنساب.. الرجل الذي قال عنه الكاتب السوري رياض
نشرت مجلة الكواكب، كبرى مجلات الفن المصرية وأشهرها على الإطلاق، في أحد أعدادها الصادرة في عام 1958 مقالاً بقلم الفنان يحيى يحيى حسين شاهين الشهير بـ «يحيى شاهين» المولود بمحافظة الجيزة القاهرية سنة 1917، والمتوفى فيها سنة 1994، والذي جسد
ربما لم تجد نيودلهي نفسها يوماً في مأزق سياسي كالمأزق الذي تعيشه منذ اندلاع الحرب الأوكرانية، ونعني بذلك مأزق الاختيار بين الغرب وروسيا، لقد كتب الكثيرون في هذا الموضوع وأشبعوه بحثاً، لكنه يعود مجدداً إلى الواجهة مع استضافة الهند لقمة
انتشر الفلسطينيون في مختلف الأقطار العربية قبل وبعد نكبة 1948، واتجه الكثير منهم إلى دول الخليج العربية تباعاً للإقامة والعمل في مختلف المجالات، وعلى رأسها المجال التربوي. وعلى حين جذبت السعودية والكويت وقطر العدد الأكبر، فثمة عدد جيد توجه
تداولت الأوساط الصحافية والدبلوماسية منذ أسابيع عدة، خبراً عن اجتماعات سرية عقدت في جزيرة لانكاو الماليزية بين ممثلين عن المؤسسة العسكرية الحاكمة في بانكوك والقصر الملكي التايلاندي .
هناك الكثير مما يجمع بين الهند وسريلانكا، تاريخياً وجغرافياً وسياسياً واجتماعياً وعرقياً وثقافياً، فالبلدان متجاوران جغرافياً ويمتازان بموقع استراتيجي مهم في جنوبي آسيا على خطوط التجارة العالمية.
هناك ثمة حقائق لابد من التطرق إليها قبل الشروع في سرد سيرة هذه العالمة والعبقرية العربية، أولها أن الذكاء والعبقرية ليست مقتصرة على جنس أو شعب أو فئة معينة.
العديد من الأفلام المصرية، التي بذل فيها جهد كبير، واستغرق تصويرها وقتاً طويلاً، وأنفق على ديكوراتها أموال طائلة، انتهت إلى ساحات القضاء وردهات المحاكم.
ظلت كمبوديا بعيدة عن مانشيتات الصحف الآسيوية، بعد أن كانت في الستينيات خبراً دائماً بسبب دور زعيمها الراحل نوردوم سيهانوك في حركة عدم الانحياز، وبعد أن كانت في السبعينيات خبراً يومياً مثيراً بسبب مجازر قادتها المتوحشين من جماعة الخمير
كان يوم 20 أغسطس 2022 يوماً حزيناً، دمعت فيه أعين المشتغلين في الفكر والثقافة والمعرفة داخل السعودية وخارجها، واكتأبت فيه نفوسهم، وارتفعت أكفهم بالدعاء والترحم والتضرع.
تعدّ بنغلاديش من ضمن البلدان الآسيوية الأسرع نمواً، لكنها، كغيرها من الأقطار النامية، تواجه العديد من التحديات. فإذا ما وضعنا جانباً تحديات الطبيعة ممثلة في الفيضانات السنوية التي عادة ما تلحق أضراراً كبيرة بالمنشآت وتهلك المحاصيل وتحصد
قلنا في مقال سابق إن الانتخابات التايلاندية الأخيرة في مايو المنصرم، والتي فاز فيها حزب «إلى الأمام» الليبرالي الصغير بقيادة رجل الأعمال الشاب «بيتا ليمجارونرات».
يتفق الذين تناولوا سيرة «صوت الأرض» الفنان السعودي الكبير طلال مداح، رحمه الله، أنه ولد في مكة المكرمة عام 1940، لكنه بسبب تيتمه صغيراً نشأ وترعرع بمدينة الطائف في بيت زوج خالته علي مداح، الذي أحبه كثيراً ومنحه اسمه فصار يعرف باسم طلال
منذ أن بدأ أول اتصال بين باكستان وصندوق النقد الدولي (IMF) قبل سبعين عاماً، لجأت إسلام آباد إلى الصندوق 22 مرة طالبة العون والمساعدة والإنقاذ. ولم يكن ذلك سوى انعكاس لأزماتها الاقتصادية وما تعانيه من تحديات وانتكاسات بسبب جملة من العوامل
في الأسابيع الأخيرة طغى الحديث عن حلف شمال الأطلسي (الناتو) وتشعب لأسباب عدة؛ أولها المقابلة المطولة التي أجرتها مجلة «الإيكونومست» البريطانية مع المفكر والسياسي الأمريكي المخضرم الدكتور هنري كيسينغر بمناسبة احتفاله بعيد ميلاده المائة،