أعلن وزير العدل البريطاني ديفيد جاوك مؤخراً أن بريطانيا تستعد لاستقبال البريطانيين الذين انضموا لتنظيم داعش في سوريا والعراق عند عودتهم للأراضي البريطانية. أكد الوزير أن هناك وحدتين منفصلتين في السجون لوضع العناصر الخطرة منهم..
إن التغيرات الاجتماعية التي بدأها الملك عبد الله ويستكملها الآن الملك سلمان وولي عهده قد لمستها خلال زيارة مؤخراً للمملكة استمرت يومين. تجلت وتكاملت الصورة المنشودة للمملكة في المستقبل في جامعة الملك عبد الله بن عبد العزيز للعلوم والتقنية،
ثارت مناوشات كلامية بين بريطانيا والاتحاد الأوروبي بعد تصريحات تيريزا ماي رئيسة الوزراء البريطانية بعدم إعطاء حقوق المواطنة الكاملة لمواطني الاتحاد بعد الخروج في مارس 2019 ..
لا تزال خسارة حزب المحافظين البريطاني في الانتخابات العامة المبكرة التي جرت أخيرا تلقي بظلالها على قدرة تيريزا ماي على التفاوض للخروج من الاتحاد الأوروبي. تقع رئيسة الوزراء البريطانية بين نارين، الانقسام الداخلي وغياب جبهة داخلية موحدة من
يعانى العالم الذي نعيش به من ويلات الكراهية والتعصب المصحوبة بالعنف والإبادة والقتل. نجحت أوروبا في الخروج من نفق الحروب الدينية بسبب التعصب لمعتقدات معينة.
تشير التقديرات إلى انضمام 850 شخصاً من بريطانيا لتنظيم داعش في سوريا والعراق، وقد عاد حوالي نصفهم لبريطانيا وفقاً لأجهزة المخابرات وقتل 130 منهم. وقد أشار مدير المخابرات الداخلية البريطانية أندرو باركر إلى أن السلطات تحقق مع أكثر من 500
فوز حزب الشعب النمساوي بزعامة سباستيان كورتز في الانتخابات العامة التي جرت الأحد الماضي بالأغلبية قد يؤهله ليكون أصغر زعيم في أوروبا. لم يحصل الحزب على الأغلبية التي تؤهله ليشكل حكومة بمفرده، ويحتاج إلى تشكيل ائتلاف مع أي من الحزبين
سلط قرار النمسا بحظر النقاب في الأماكن العامة الضوء على أزمة المتطرفين في أوروبا. وهم الأشخاص الذين يحاولون زج الدين في السياسة، وخلط المجالين العام والخاص معاً، ومحاولة خلق دولة داخل دولة ومجتمع داخل مجتمع. البعض يسعى إلى فرض الانقسام
تواجه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي أزمة داخل حكومتها ولا سيما في ملف مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبي. بالرغم من خطابها في فلورنسا بإيطاليا الذي أعطى بعض التطمينات للمسؤولين الأوروبيين، فلم يحدث أي تقدم حتى الآن في المفاوضات.
سطّر اليمين الألماني ممثلاً في حزب البديل من أجل ألمانيا صفحة جديدة في تاريخ السياسة الألمانية بفوزه بأكثر من 13% من أصوات الناخبين في الانتخابات العامة.
قلت مراراً وتكراراً في منتديات علمية ومقابلات تليفزيونية وإذاعية ومقالات صحفية إن خطر التطرف والإرهاب أكبر من كل تصريحات السياسيين ويجب مواجهته مواجهة حاسمة وشاملة ولاسيما في بريطانيا.
مرة أخرى يطل علينا الإرهاب برأسه، ويؤكد وجوده ضد كل القوى التي تحاول القضاء عليه. وكأن حال لسان الإرهاب أنه باق ويتمدد ويعمل على قتل الإنسان دون هوادة.
كفانا من الحروب والعنف والقتل والدمار الذي أصبح يشكل مسار حياتنا اليومي. ولنتجه إلى التركيز وتسليط الضوء على نماذج إيجابية قد تخفف من سوداوية المشهد العالمي المحيط بنا.
تقوم أستراليا بإجراءات للحد من الهجرة غير الشرعية يراها البعض ولا سيما منظمات حقوق الإنسان أنها انتهاك للالتزامات الدولية الواقعة على عاتق أستراليا بخصوص توفير الحماية للاجئين. في الوقت الذي ترى فيه أستراليا أن هؤلاء مهاجرون غير شرعيين،
كشفت حالات عدة عن مدى التطرف الذي يتغلغل في جامعات بريطانية، وتطلب ذلك تدخلات من الحكومة البريطانية للتقليل من تجنيد المتطرفين داخل الجامعات. ومن ضمن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة طلب من الأساتذة والإداريين وحتى عاملي النظافة والأمن أن
إن قضية الهجرة من دول الاتحاد الأوروبي إلى بريطانيا تشكل هاجساً لدى المجتمع والساسة داخل المملكة المتحدة. ويشكل عدد الأوروبيين المقيمين على الأراضي البريطانية نحو 3.3 ملايين نسمة وفقاً لإحصاءات حكومية ولا يزال المهاجرون يتدفقون. ويضيف
تصاعدت حدة الانتقادات البريطانية لشركات الإنترنت والتواصل الاجتماعي بسبب استخدام المتطرفين والإرهابيين هذا الفضاء للحض على العنف والتخطيط وتنفيذ عمليات إرهابية. كانت هناك مساع من الحكومة البريطانية لتجريم هذا الفضاء من خلال سحب الرخصة من
تواجه رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي مهمة صعبة في مفاوضات الخروج من الاتحاد الأوروبي وبعض الملفات الداخلية مثل الضغوط المتزايدة على قطاع الخدمات. وقد ازدادت تلك المهمة صعوبة بعد تلك الانتخابات ولم تكن بحاجة لها. فقد قامرت بالدعوة
عاشت أوروبا عصوراً مظلمة في القرون الوسطى وكان السبب الرئيسي وراء تخلف تلك القارة هو سيطرة الكنيسة على مقدرات الدولة وإقامة نظام سياسي غير ديمقراطي. وتم إساءة استخدام الدين لتبرير إقحام المعتقد في تفاصيل الحياة السياسية والاجتماعية
يسعى الإرهابيون وتنظيم ولاية سيناء المرتبط بتنظيم داعش، إلى شق الوحدة الوطنية في مصر. قام التنظيم بذبح أقباط في ليبيا، ثم تفجير الكنيسة البطرسية بالقاهرة، وبعد ذلك قتل وتهجير المسيحيين في العريش، ثم تفجيرات الكنائس في طنطا والإسكندرية،