كثيرة هي الإنجازات التي حلّقت بها دولة الإمارات العربية المتحدة لسنوات في فضاءات الطموح الواسعة على الأرض. واليوم تسطر بحروف من نور حدثاً استثنائياً تنقشه على جبين المجد، محلّقةً من خلاله في الفضاء الحقيقي، ومُحقِّقةً بذلك حلماً كبيراً
تشكّل السياحة الداخلية مرتكزاً مهماً وحيوياً في التعريف بالمنجزات الحضارية والإرث التاريخي والثقافي للمجتمعات، إلى جانب دورها الكبير في دعم الاقتصاد الوطني، كونها تعتبر رديفاً قوياً للسياحة الخارجية. تزخر دولة الإمارات العربية المتحدة
قصصٌ كثيرة يرويها التاريخ لنا عن الحضارات الإنسانية في حقب مختلفة، حضاراتٌ ازدهرت وتجاوزت أشدَّ الصعوبات، وأخرى هزمتها التحديات، وشهد الإنسان خلالها تقلبات الحياة بين الرخاء والشدة، واليسر والعسر. عديدون هم من أنجزوا في أوقات الرخاء، وهذا
تتبنى المؤسسات الكبرى سياسة الباب المفتوح لتعزيز التواصل الإيجابي مع الموظفين، والتأكد من رصد احتياجاتهم التي يمكن للمديرين والقيادات العليا في المؤسسة استخدامها لإجراء تغييرات إيجابية في مكان العمل، ما يسهم عادةً في كسر الحاجز بين الموظف
يشهد عالمنا المعاصر تقدماً علمياً ومعرفياً كبيرين، وهذا ينعكس على جميع ميادين الحياة؛ ومنها تكنولوجيا المعلومات والاتصالات التي أحرزت تطوراً هائلاً في السنوات الأخيرة. وهنا لا بد من التطرق إلى البرامج الثقافية التي تستهدف شرائح متنوعة من