الأمر الوحيد الذي يزيح عن كاهلي الضغوطات النفسية التي أمرّ بها، الكتابة، ولكن في ظل التوقف عن الكتابة اليومية، وجدتُ حلاً بديلاً لذلك، ألا وهو الحديث مع المقرّبين حولي،
مؤخراً شاهدت مسلسلاً على منصة نتفلكس بعنوان عاملات المقسم، ومسلسل عهد، وسابقاً قرأت إحدى قصص ألف ليلة وليلة، المسلسلان والقصة اشترك فيها عدة عوامل، ولكن أهمها الخبرة الحياتية التي يتمتع بها الإنسان للتعامل مع متغيرات الحياة. في مرحلة من
من منظوري الشخصي كلمة الصداقة تم اشتقاقها من الصدق، أؤمن جداً بأن الصداقة علاقة سامية وراقية لأن الصديق لا تربطنا به علاقة دم أو أوراق رسمية أو جمعنا مكان عمل أو دراسة
درست في الجامعة أحد المساقات بعنوان: «علوم اتخاذ القرار»، يختص هذا المساق بعلوم اتخاذ القرارات، التي تعتمد دائماً على البيئة المثالية لا الواقعية، بمعنى، يجب أن تكون البيئة التي تود اتخاذ القرار المناسب فيها، خاوية من أي خطأ، وإن كان
ثوب الزفاف الأبيض الذي ترتديه العروس قد يكون من العادات والتقاليد أو العُرف، ولكن هل يعرف البعض سبب اختيار اللون الأبيض؟! أول من ارتدته هي الملكة ماري الأسكتلندية، لحبها للون الأبيض عام 1559 ميلاديا، ولأن اللون الأبيض يرتبط بالذاكرة لأنها
قبل أعوام التقيت إحدى الإعلاميات في إحدى الفعاليات، نظرت ناحيتي وسألتني: هل أنت كاتب؟!، فأجبتها: أشق طريقي في هذا المجال، فقالت: نحن نبحث عن المواهب ولا نعرف طريقاً للوصول إليكم، ابتسمت ناحيتها، وقلت: ونحن لا نعرف لكم طريقاً. حلقة الوصول
تابعت مؤخرا مسلسل The 100 على شبكة نتفلكس، جميع الشخصيات الأساسية في المسلسل محورية وجاذبة منذ البداية، إلا أن شخصية أوكتافيا تطورت بناءً على الأحداث والمعطيات واقتناص الفرص المواتية، ورمت الخسائر والهزائم خلفها دون أن تفكّر في الماضي، وكل
هناك فرق شاسع بين من يود الانتقاد لمجرد الانتقاد، وبين من ينتقد لأجل التطوير والتحسين. في أحد اللقاءات الإعلامية قال صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد، رعاه الله، للدكتور سليمان الهتلان: "لا تتردد في نقدي ونقد أي قصور تراه في أداء حكومتي ".
المرة الأولى التي وقفت فيها على خشبة المسرح تحدّثت عن التنمر.. كان زميلي يدير حملة ضد التنمر، فدُعينا للحديث في أحد المحافل عن الحملة. شاهدت مسلسلا على شبكة نتفلكس يتحدّث عن أسباب التنمر ونتائجه، بعض الأحيان قد يكون الشخص متنمراً دون أن
جميعنا يمقت العنصرية، ولكننا قد نكون عنصريين في أي لحظة من لحظات حياتنا بأي طريقة من الطرق، لأن علاج العنصرية ليس بالأمر الهين.. من وجهة نظري أن العنصرية عبارة عن انحياز لفئة معيّنة من الناس وتفضيلها على الآخرين، ومعاملة الطرف الآخر
لدينا صفات في شخصياتنا لا أظن أننا تفكّرنا بها.. هل فكرنا في أحد الأيام كيف اكتسبنا صفاتنا وأساليبنا وردود أفعالنا؟! منذ مدة وأنا أشاهد فيلماً بوليوودياً قال PK : "نحن في كوكبنا لا نعرف أن نكذب". من وجهة نظري أن الكذب صفة مذمومة، ولكن بعض
لطالما ألهمتنا شخصيات قيادية أو شخصيات ناجحة يشار إليها بالبنان في الصحف والتلفاز، وفي مواقع التواصل الاجتماعي، ولأنك تود أن تحقق ما حقّقوه تذهب للبحث عنهم في الشبكة العنكبوتية، لأنك تريد معرفة سر النجاح وتتعمّق أكثر لتجد نفسك غارقاً في