محمد إِفِرْخَاس بن أحمد

محمد إِفِرْخَاس بن أحمد

محمد إِفِرْخَاس بن أحمد

أرشيف الكاتب

  • مخلوق عظيم من مخلوقات الله، يتعاقب مع النهار على الكون، إنه الليل الذي يغطي بظلمته ما بين السماء والأرض، فهو أشبه بثوب أسود، يلقى على الأرض، فيغطيها.
  • هو شاهدٌ يوم القيامة بالإحسان لمن أحسن، وبالإساءة لمن أساء، إنه رمضان، شهر الخير والبركة، شهر القرب والعبادة، شهر يزكي فيه المسلم نفسه بالصيام ويطهرها بالتقوى..
  • إنه رمضان؛ ذلكم الشهر الذي يبقى في أذهاننا طوال العام، ويتذكر نفحاته الإيمانية قاطبة الأنام.. شهر الدعاء والإجابة والتوبة والقبول..
  • يقصد بالاستباق: المبادرة والمسارعة، والأمر بالاستباق يعني المنافسة في ذلك.
  • ما أسعد أهل النيات الصادقة، وما أطيب عيشهم بالإخلاص.. قلوبهم معقودة على فعل الصالحات.
  • حين يقرأ المسلم القرآن ابتغاء وجه الله تعالى والدار الآخرة، ثم يجمع قصوداً دنيويةً أُخرى في نيته؛ فلا حرج عليه. كمن جمع إلى ذلك إرادة الشفاء، والعافية من الأمراض،
  • التجارة مع الله تعالى ليست كغيرها من التجارات؛ فهي معاملة بين العبد الفقير والرب الجليل، بين المخلوق الضعيف والخالق القدير،
  • لا شك أنه ما من أَحد من المسلمين الذين شهدوا هلال رمضان، إلا وهو مدعو للتأمل في الماضي القريب والبعيد، والنظر في الوضع الحاضر نظراً عميقاً، إِذ دون مراجعةٍ لرمضان الماضي ونظرٍ في الحاضر لا يمكن استثمار أوقاته الثمينة. وأرشدنا القرآن الكريم
  • في أجواء رمضان الإيمانية، تتنزَّل النفحات الربانية، فتنشر بلسَماً شافياً يُرَقّقُ القلوب، وَيُصَفّي النفوس.