المطر رحمة من رب العالمين، يحمل الكثير من الخير للناس، ينعش الروح ويثير البهجة ويغسل القلوب قبل أن يروي الأرض، يحيي في النفوس الأمل، ويمنح المجتمعات الطاقة والدفء، المطر حمل الخير لدولتنا التي كانت على موعد مع «منخفض الهدير» الذي شهدنا
مبادرات اجتماعية كثيرة تطل بها الدوائر والمؤسسات الحكومية بين الحين والآخر، جلها يهدف إلى ضمان إسعاد المتعاملين، وأخرى تكون موجهة للمجتمع بشكل عام، ليكشف ذلك عن مدى حرص دولتنا على تطوير نوعية الخدمات التي تتمحور حول احتياجات الإنسان
الخير في الإمارات يبدو أشبه بنهر جارٍ، فلا يزال يتواصل من عهد الوالد المؤسس المغفور له بإذن الله، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، «طيب الله ثراه»، وحتى اللحظة الراهنة في ظل قيادتنا الرشيدة التي آمنت بأهمية فعل الخير وتأثيره في المجتمعات،
بعد أيام معدودات تهل علينا ذكرى رحيل الوالد المؤسس المغفور له، الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان «طيب الله ثراه»، الذي مثل عنواناً ورمزاً للعمل الإنساني، وسعى إلى ترسيخ قيم المحبة والعطاء والإيثار في نفوس أفراد مجتمعنا، وجعل من الإمارات مظلة
للوقف مكانة كبيرة وآثار حميدة، فهو أحد أنواع الترابط والتراحم الاجتماعي، وفيه سبيل لإعمار الأرض والإنسان، وتعبير عن قيم التكافل التي حثنا عليها ديننا الإسلامي، لما له من دور في حماية الأسرة والمحافظة على تماسك المجتمع. ومع تطور الزمن أصبح
لكل دولة قوتها الاقتصادية، واستراتيجياتها وقواها الناعمة التي تحدد مدى تأثيرها الدولي، وترفع من قيمة هويتها الإعلامية، وتمكنها من مشاركة تجاربها الاستثنائية مع الشعوب، وتسهم في بناء صورتها عالميا. وتقاس الهوية الإعلامية لدولة ما بحجم الأثر
كثيرة هي الأقوال والحكايات التي تتناول الأمل وتسعى إلى تعزيزه في النفوس، وفي الإمارات أصبح بث الأمل أسلوب حياة وثقافة لها روادها وصناعها ممن استطاعوا وضع بصمة لامعة على جدران المجتمع.
يعيش العالم تطورات متسارعة، فقد تعودنا مع كل صباح أن نفتح عيوننا على تطور جديد، أو ابتكار أو انتشار لفكرة ملهمة، ليعكس ذلك مسار سير البشرية ورغبتها الحثيثة بالتطور والانتقال من حال لآخر تلبية لاحتياجاتها ورغباتها، وذلك يشكل تجسيداً
على مدار أيامنا نلتقي مع أناس جدد، نتبادل معهم أطراف الحديث، نقضي معهم أوقاتاً لا حدود لها، نتعلم منهم أشياء جديدة تساهم في فتح آفاقنا وإكسابنا معلومات لم نكن نعرفها من قبل.
شخصية الإنسان مركبة ومعقدة، ولها أجزاء متعددة أو كما توصف في العلم النفسي بـ«شخصيات فرعية»، حيث تتبدل توجهاتها واهتماماتها بناءً على اختلاف مراحل النمو من الطفولة وحتى البلوغ.
التعامل مع الآخرين، علم أم فن؟ سؤال يداهمني كلما أمعنت التفكير في العلاقات الاجتماعية، وما تتطلبه من مهارات مختلفة مستمدة من خبراتنا ووعينا بأهميتها للإنسان الذي يوصف بأنه «كائن اجتماعي بطبعه». وفي الواقع يجمع التعامل مع الآخرين بين الفن
التغيير من سنن الحياة، هو واقع يجب علينا أن نعيشه ونتقبله، وأن نسعى إليه كونه يحمل لنا الكثير من الفرص، وعلى أساسه يمكننا تحديد الأهداف وتصميم المستقبل، ورسم ملامح النجاح، ولكن البعض منا يخاف من التغيير، ويعتبره «مغامرة غير محسوبة» كونها
الأحلام جميلة، فضفاضة وسقفها متغير، تتجاوز أحياناً حدود الهدف فتعانق السحاب، وأحياناً تكون أقل من ذلك ليظل الفرق بينهما ليس في اتساع الحدود، وإنما بالإرادة والقدرة على تحقيق الأهداف. وبالطبع لكل واحد منا أحلامه وقدرة معينة على تحقيقها،
تتردد في رؤوسنا الكثير من الأفكار، وتسكن قلوبنا مشاعر وعواطف جياشة، ونحن نتأرجح بين العقل والقلب، حيث يسعى كل واحد منهما لسحبنا ناحيته، ويأتي ذلك مع محاولتنا خلق التوازن بين العقل والقلب، من خلال مراجعة الذات ومحاسبتها، وتجاهل بعض الأصوات
للفكر قوة مؤثرة في حياتنا، فهي التي تمدنا بالطاقة، وتشحذ همتنا في مواجه التحديات، والتغلب عليها، وللفكر تأثير خاص على شخصياتنا وأفكارنا وقراراتنا وحتى أجسادنا، فكما يقول العالم ابن سينا: «إن قوة الفكر قادرة على إحداث المرض والشفاء منه، فمن
تفتح الحياة أمامنا أبواباً كثيرة، وتخضعنا لتجارب عديدة، نتعلم منها الكثير، ونثري بها معارفنا، ونطور من خلالها مهاراتنا، وننمي قدراتنا المختلفة، كما نعدل عبرها سلوكياتنا اليومية، التي تكشف عن طبيعة تفكيرنا، وتحدد نظرتنا إلى الأمور، وتبين
تعودنا في حياتنا السير على قواعد معينة نعتقد أنها تحكم علاقاتنا وتجعلنا متشابهين، ولكن عند التدقيق في تفاصيل هذه القواعد ومبادئها، نكتشف أننا مختلفون عن بعضنا البعض تماماً، وأن لكل واحد منا وجهة نظره الخاصة وشخصيته المتفردة، التي تحكم
نمرّ في أيامنا بمواقف عديدة، وتواجهنا الكثير من التحديات، نتجاوز بعضها، ونفشل أمام أخرى، ولكننا لا نتوقف، وتطالعنا أيضاً الكثير من الفرص، نغتنم بعضها، ونفقد أخرى، ورغم ذلك نواصل إعادة التجربة والبحث عن طرق مختلفة تساعدنا على تجديد حياتنا،
مع ارتفاع اهتمام العالم بقضايا البيئة، يتردد في الفضاء مصطلح «الوظائف الخضراء»، والذي بدأ ينال اهتمام العديد من المراكز التدريبية المهتمة بإعداد الأجيال للتعامل مع هذه الوظائف.
«بيانات ضخمة»، «ذكاء اصطناعي»، «ميتافيرس»، «واقع افتراضي»؛ مصطلحات جديدة تعوّدنا سماعها حديثاً، وهي تكشف عن حجم القفزة التي قطعها العالم، ليصبح «قرية كونية»
«للفضاء.. لن أقول وداعاً، بل إلى اللقاء.. إلى اللقاء بمهمة جديدة في محطة الفضاء الدولية، أو في وجهة أبعد.. وقبل العودة، أحمد الله على نعمة الإمارات التي حولت أحلامنا إلى نجاحات»
فتحت مدارسنا أبوابها أمام 1.2 مليون طالب وطالبة ليجددوا آمال الوطن فيهم، بما يمتلكونه من قدرات تساهم في بناء المستقبل ورسم ملامحه. عاد أبناؤنا الطلبة مجدداً إلى مقاعدهم الدراسية وهم يحملون بداخلهم دوافع جديدة نحو الدراسة واكتساب المعرفة
ما الذي يدفعنا نحو الإنجاز، والإصرار على تحقيق النجاح؟ سؤال فضفاض وفلسفي الطابع، إجاباته متنوعة بقدر اختلاف شخصياتنا وتجاربنا، فكل فرد منا يحدد إجابته بناء على تجربته، وخبرته في مجاله أو مجالات الحياة المتنوعة، وطبقاً لما يمتلكه من طاقة
«إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب»، حكمة نعرفها جميعاً، فقد توارثناها عن أسلافنا. فهمناها جيداً وطبقناهاـ ولا نزال ـ في الكثير من مفاصل حياتنا والمواقف، التي نمر بها، لما لها من تأثير، وإيقاع خاص في النفس، فمن خلالها نكتشف كيف تكون
«تحويل التحديات إلى فرص» قاعدة ثمينة في ميادين الحياة، لا يدرك معانيها إلا من اختبرها، وخاض غمار التجارب، وتعثر وجرب السقوط، والوقوف على قدميه مرة أخرى. قاعدة لها وقعها في ميادين الإدارة، ويمكن وصفها بأحد مفاتيح النجاح المهمة، لما تحمله من
للجسد البشري لغة خاصة، تختلف عن اللغات التي ننطق بها، وهي تتميز بقدرتها على الكشف عن كل ما يشغل عقولنا، وما نحمله في أنفسنا من أسرار عميقة ودقيقة، حيث لكل إشارة أو إيماءة معناها ودلالاتها الخاصة، وقد تختلف من شخص لآخر، وبعضها مرتبط
محبة الناس هبة من الله عز وجل، فمن خلالها يمكن تحديد مكانتك في محيطك الاجتماعي والعملي، و«الإنسان اجتماعي بطبعه» كما يقول ابن خلدون في مقدمته المشهورة.
«ازرع الأمل قبل القمح».. حكمة قد تبدو للوهلة الأولى بسيطة، ولكنها عميقة المعنى، خرجت من أفواه نساء ألمانيات، اجتهدن في تحفيز شباب بلادهن ألمانيا إبان استسلامها للحلفاء عام 1945، للخروج من حالة الإحباط، التي أصيبوا بها آنذاك، تلك الحكمة
«السعادة» كلمة ليست عابرة في اللغة، ولا في العلوم الإنسانية، انشغل بها علماء النفس والاجتماع والفلاسفة كثيراً، وحاولوا البحث عن تعريف لها، فهناك من يرى فيها «انفعالاً وجدانياً إيجابياً يحاول الإنسان الوصول إليه باعتباره من الغايات الأساسية
«النجاح في الإدارة يتطلب التعلم بالسرعة التي يتغير بها العالم»، جملة نطق بها وران بينيس، أستاذ علم الإدارة، ومؤلف كتاب «ما زلت مندهشاً: مذكرات عن حياة مفعمة بالقيادة».
لا يكاد يمر علينا يوم من دون أن نلتقي ولو مصادفة بمصطلح «التنمية البشرية»، الذي أصبح رفيقنا في ميادين الإدارة والحياة. و«التنمية البشرية» يقصد بها عموماً «الاستمرار بتنمية وتطوير القدرات والإمكانات لضمان ديمومة النشاط والعطاء ورفع مستوى
في شهر رمضان المبارك تتلألأ القيم الإنسانية، ففيه يرتقي الصائم ليصبح نهراً جارياً من الخير والعطاء، نافعاً مباركاً أينما أصاب، قادراً على قضاء الحوائج والدفع بالإحسان،
نقف على بعد أيام قليلة من بدء شهر رمضان المبارك، فيه تفتح أبواب السماء ويجاب الدعاء، فهو شهر الرحمة والبركة، فيه أنزل القرآن الكريم على سيدنا محمد، صلى الله عليه وسلم، في ليلة القدر.
نعيش في عصر متغير، يمتاز بالسرعة وقفزاته الواسعة، الرهان فيه بات على المعلومة وقدرة الفرد على امتلاكها، واستخدامها وتوظيفها عملياً بما يتناسب مع احتياجاته،
«الفضول» كلمة تعودنا على سماعها واستخدامها كثيراً في حياتنا، ونرددها تعبيراً عن رغبتنا المفرطة في معرفة أمر ما، واكتشاف ما يحرك تفكيرنا وشغفنا، وهو ما يجعل الفضول بمثابة المحفز أو المحرك الأساسي في عملية التفكير، والدافع الذي يحرك معظم
«الإجهاد» و«التوتر» و«فقدان التوازن»، كلمات تبدو عادية في ظاهرها العام، لكل واحدة منها معانيها واستخداماتها المتنوعة، ولكنها ستكون بخلاف معناها الطبيعي، إن اجتمعت معاً، حيث تتحول إلى مؤشرات تظهر نوعية الحياة التي نعيشها، وتكشف عن حجم
«الإقناع» فن ومهارة، وهو إحدى أدوات التواصل الأساسية، يعرف بأنه القدرة على التأثير في المواقف والمعتقدات والسلوكيات، وتغيير الدوافع وحتى النية، وهو ما يفسر سبب إطلاق بعض الخبراء عليه مصطلح «النفوذ» لما يمتلكه «الإقناع» من قدرات عجيبة في
«الإيجابية السامة» أو «الإيجابية الزائفة» مصطلح ليس جديداً ولكنه قد يكون غريباً على البعض، ولا سيما أولئك الذين تعودوا إطلاق عبارات التحفيز المغلفة بالتفاؤل، يدعون فيها إلى ضرورة التمسك دائماً بالنظرة الإيجابية حيال كل شيء والنظر إلى
الإنصات والاستماع، مصطلحان قريبان جداً من بعضهما والفاصل بينهما دقيق جداً، وهما عبارة عن عمليات فيزيائية وممارسات نعرفها جميعاً، ولكن نسبة كبيرة منا لا يتقن استخدامهما والتعامل معهما أو يجيد التفريق فيما بينهما، حيث لكل واحد منهما مفعوله
حالة من التطور السريع، يعيشها العالم، بفضل الثورة الرقمية التي حولته إلى قرية صغيرة، فمع الثورة الرقمية، بتنا نعيش على وقع مصطلحات تعبر عن أوجه الحياة الجديدة،
«الذكاء المتعدد» مفهوم أطل به الباحث رينو كيميولين، واستند فيه إلى نظرية طورها عالم النفس الأمريكي هوارد غاردنر عام 1983، يؤكد فيها على وجود أنواع مختلفة من الذكاء. وبالتدقيق في تفاصيل هذا المفهوم وإسقاطه واقعياً، فما خلص إليه كيميولين
«الإنسان كائن اجتماعي»، تلك القاعدة نطق بها الفيلسوف أرسطو قديماً وأكدها ابن خلدون وتوارثناها عبر الأجيال، وهي قاعدة حقيقية لا يمكن التشكيك فيها، لأن الإنسان بطبعه ابن بيئته ومجتمعه، وهو متميز بالعقل، ولديه احتياجات عديدة في الحياة معروفة
في أيامنا نتداول أحاديث كثيرة، لا تكاد تغيب عنها كلمة «الإدارة» وهي بحسب الدراسات والبحوث مصطلح فضفاض لا يعرف حدوده إلا كل من اختبر «الإدارة» وعرف فنونها، وأيقن أنها أساساً «لعبة فكرية» وليست مجرد عملية عابرة أو إحساس بالمسؤولية ففي
«جميع الابتكارات الضخمة هي بسيطة جداً بشكل يبعث على الدهشة»، قول نطق به الكاتب الاقتصادي الأمريكي من أصول نمساوية بيتر دراكر، الذي يعد أحد رواد علم الإدارة.
لكل واحد منا شخصيته الخاصة، بعضنا عاطفي وحنون، وآخرون لهم مزاج عصبي، وهناك من هم أصحاب شخصية انطوائية، أو متفتحة وغيرها، ولكل شخصية ميزاتها وأشكالها وصفاتها، قد نحب بعضها ونكره أخرى، ولكن في النهاية تظل هذه هي طبيعة الشخصية الإنسانية، التي
لغة الجسد تكشف الكثير مما تختزنه النفس، هكذا تبين لنا الدراسات، وبعضنا يجيد تماماً قراءة لغة الجسد، ويعرف تفاصيلها جيداً ويتمكن من اكتشاف مكامن الانفعالات، وبناءً عليها يتعامل مع الطرف الآخر. فحركات الجسد تبدو كلاماً صامتاً، وقديماً كان
جميلة هي الحياة عندما نراها بعين التفاؤل والأمل، وتزداد جمالاً عندما نمتلك أشخاصاً نثق بهم، نتبادل معهم أحاديثنا، ونخبئ في قلوبهم أسرارنا، ونتكئ عليهم عندما نشعر بالانكسار ونحن نواجه تحديات الحياة.
يتملكنا جميعاً شغف البناء، ولكل واحد منا أسلوبه الخاص في ذلك، فمن خلال البناء نجد ذواتنا وندرك حقيقة وجودنا، ونحن الذين خلقنا لكي نسعى في الأرض ونعمرها.
بين الرومانسية والواقعية يتأرجح شريكا الحياة، يمضيان معاً في طريقهما أملاً منهما أن يبلغا الهدف الذي وضعاه لنفسهما، في الطريق يسعيان بكل جهد للمحافظة على التوازن في حياتهما،
السعادة تشبه الفراشة التي لا تكف عن الحركة والطيران، الإمساك بها ليس هيناً، والجري وراءها فيه إرهاق للبدن والنفس، لذا فالسعادة تتطلب منا الهدوء والبحث العميق في ذواتنا، فكلما اقتربنا منها، زاد شغفنا بالحياة وزاد منسوبها في عروقنا. إن بحثنا
كثيرون هم الذين يجدون في العزوف عن الزواج، ظاهرة مقلقة، ليس لكونها تتعلق بتوسيع المسافة بين الشاب والفتاة، بقدر ما تتعلق بالتوازن الأسري، الذي يشكل الزواج عموده الفقري،
معظمنا تعود على رؤية الهدف النهائي، وتذوق طعم النجاح، خاصة ذلك الذي يكون نتاج عمل جماعي، وتعودنا على التعامل مع النتيجة النهائية، دون إدراك لحجم وعظم التكاليف التي اضطر الآخرون لدفعها للوصول إلى الهدف وتحقيق النجاح، حيث تظل هذه التكاليف
«آسف»، «أعتذر»، «عذراً»، وغيرها من الكلمات التي تأتي في العربية، مرادفة لكلمة أو تعبير «آسف»، هي كلمات كثيرة، تحمل بين ثناياها شفاءً للعلاقات الإنسانية، وتخفف من وطأة المواقف التي تقع بين طرفين، قد تؤدي إلى كسر العلاقة الإنسانية أو خدش
للقيادة أساليب عدة، لا يتشابه القادة فيها، حيث لكل واحد منهم خطته الخاصة واستراتيجيته وطريقته في التعامل مع الإدارة، والقادة أنواع، بعضهم يده مغلولة إلى السلطة،
أيام معدودات لا تتجاوز أصابع اليد، هي المتبقية على معرض إكسبو 2020 دبي، بعدها سيسدل الستار على واحدة من أجمل النسخ في تاريخ المعرض الدولي، حينها ستتحول زيارته إلى أرشيف الذاكرة،
مصطلح «القوة الناعمة»، ليس حديث العهد، فقد مرت 3 عقود على رؤيته النور بشكل رسمي، ولكن الدول والحضارات عرفته قبل ذلك بكثير، ومارسته طويلاً، فقد كانت، ولا تزال، تدرك أنه يمثل طريقها نحو العلا، وسبيلها الحقيقي لفرض اسمها على أرض الواقع. بعض
سريعة هي خطوات العالم نحو الرقمنة، تلك التي فتح عينيه عليها واسعة، حيث وجد فيها السرعة في الإنجاز، وبعضاً من ملامح الراحة للبشرية، حتى بات إنجاز كثير من المعاملات على بعد نقرة زر واحدة،
«المرأة هي نصف المجتمع»، وهي «نصف القلب» و«سيدة الأرض»، في أعماقها تخفي سحراً وأسراراً وكنوزاً وحياة جميلة، اكتشافها ليست مهمة هينة، فهي الجزء اللين في الحياة. أوصانا بها رسولنا الكريم محمد، صلى الله عليه وسلم، خيراً، حيث قال: «
جميلة هي الحياة، لكن دروبها ليست هينة وقطعها يحتاج إلى الصبر والإيمان بقدرة الوصول إلى خط النهاية، حيث تسكن هناك أهدافنا، تلك التي نطالعها مع إشراقة كل صباح ونضعها في كل ليلة تحت رؤوسنا، كي نحلم بها، لها مسميات مختلفة، بعضنا يطلق عليها «