أسعدنا بعد أن أقلقنا خبر «شبح الريم» الذي أقفل ملفه في وقت قصير وأعاد الاطمئنان إلى أفراد المجتمع بعد توهم أصحاب النفوس الضعيفة أن إثارة البلبلة في الإمارات هدف سهل المنال، فكانت، ولله الحمد، أيادي رعاة الأمن أسرع من تشفي الطامعين بخلخلة
وسائل تعليمية ناجحة بلا شك تلك التي تستثمرها المدارس في إخراج الحس الإبداعي عند التلاميذ في المراحل الصفية الأولى عبر المشاريع اللاصفية والأعمال اليدوية أو الأشغال الأخرى وتكليف الطلبة بها ورصد العلامات على الإنجازات المتميزة منها. هذه
ربما لا توجد عقبة اجتماعية لها من حجب التواصل وتجميد سيولة العلاقات كما هي لـ«الأنا» المتضخمة، ذلك أنها تتزايد حتى تمنع صاحبها من رؤية أي أحد من حوله، وبقدر ما تتعاظم في عقله «أناه» بقدر ما تدفعه بعيداً عن أي محاولة لبناء علاقات أو تمتينها
عبقرية المصطلح الذي نُحت للإشارة إلى واحدة من أهم الوزارات الحكومية والتي تعنى بشؤون باكورة الأجيال من الطفولة إلى مطلع الدخول في الحياة العملية، تشي بالكثير من الدلالات، ولاسيما في ترتيب المفردتين حيث التربية أولاً ثم التعليم، في إشارة
لا يستطيع أحد أن ينكر الحضور الطاغي لجمعية حماية المستهلك عبر وسائل الإعلام بأنواعها قبل المناسبات وأثنائها وبعدها، مهددة ومتوعدة بأنها ستضرب بيد من حديد على كل من يتجرأ ويقدم على زيادة الأسعار أو التلاعب بالمستهلكين أو استغلال المواسم