كانت تحذرنا إحدى المعلمات في المدرسة من القراءة لأحد المفكرين الذي كانت أقواله - كما زعمت - تناقض الإنسان والأخلاق والفكرة السليمة. لم يكن تحذيرها مانعاً، بقدر ما كان محفزاً لي للبحث حوله، حتى وجدت مختلف التفاسير والآراء من مؤيدين ومعارضين
يمسك بكتاب التاريخ متذمراً، ويمضي اليوم وهو يكرر المعلومة ذاتها، حتى يتسنى له حفظها وتذكرها في اختبار الغد »بلغت قوات جيش المسلمين ستة وثلاثين ألف مقاتل.
لأنهم لم يروا نظرة اليأس التي لمحتها في أعين أمهات يسعين مع أطفالهن المتفردين باحتياجاتهم الخاصة بحثاً عن اختصاصيين يحكمون ضميرهم في تلبية تلك الاحتياجات.