رشا عبد المنعم - دبي

رشا عبد المنعم - دبي

مجلة أرى

أرشيف الكاتب

  • لطالما كانت المصممة الإماراتية لمياء عابدين، الابنة البكر، للخيال الجامح والمعتق بشغف غامض للقصص الخيالية المنسوجة بفتنة القماش وإبداع الألوان.
  • تروي تشكيلة ماكياج (Facets) لموسم العطلات للسيدات قصة شيقة متوالية الفصول لرحلة إبداعية في عالم من الألوان المذهلة التي تتبنى فلسفة التناقضات والتباينات الجمالية المثلى لترسم ملامحها بدقة متناهية ريشة أليكس بوكس،
  • الملفت في تصاميم السعودية هانية البريكان هو الاهتمام بعناصر العمل ككل فهي تدهشنا بقدرتها العجيبة على طرح مجموعة متكاملة للعباءات والتعبير عنها بدلالات لونية تتداخل مع التفاصيل الدقيقة في انسجام جامح مفعم بقوة التأثير الخفية التي تنبثق من الفكرة.
  • لم تبتعد المصممة رفيعة هلال بن دري من خلال دار أزيائها «موزان» عن خطها المرسوم في تصميم عباءات رفيعة المستوى تتقن مهارة الإبداع والإتقان الحرفي لنسيج تراثي مغرق في السحر، لتحمل بين طياتها، في كل موسم، عباءات عبقة بطعم الأصالة والموروث لأكثر من 25 عاماً، وتعكس ذوق المرأة العربية والخليجية.
  • زيان غندور، اسم لامع في سماء الموضة لقدرتها الفذة على الدمج بين الجمالية العالمية واللمسة المحلية، في دبي وقبل أن تدخل عالم تصميم الأزياء وتطلق علامتها Zayan the Label، خاضت مجال التسويق والدعم للتصاميم العصرية بأنامل المصممين المحليين عبر متاجر s*uce والتي تعد من أهم متاجر الـ Concept Stores، أي المتاجر التي تضمّ تصاميم المصمّمين الشباب، كونها الشريك المؤسس والمدير الإبداعي، فكان لها تأثيرها الإيجابي على المشهد العام لتطور صناعة الموضة الشبابية وازدهارها بشل كبير محلياً.
  • الفستان الأبيض تختزل فيه العروس كل معاني الترف والجمال في ليلة العمر، وتصب فيه كل ما يجود به خيالها من حلم ورومانسية، مرتكزة على ما يطرحه المصممين من تصاميم تضفي الكثير من الإبهار والترف.
  • ما بين رغبتها في المحافظة على مظهر الحشمة، الذي تميزت به أزياؤها، وسعيها وراء ارتداء زيٍّ يعبر عن أناقتها كامرأة عصرية، جاء تطوير الجلابية التراثية لتحجز مقعدها في صادرة الأزياء التي تعيد جسر التواصل بين الماضي والحاضر ليرضي الرغبتين.
  • التحولات الصاخبة التي طرأت على تصميم العباءات في الآونة الأخيرة، خلفت وراءها الكثير من الانطباعات الإيجابية لدى الفئات الشابة التي تعيش المعاصرة والعالمية بكل ما فيها.
  • عيون ارى تتنقل في كل مكان وحيث الجمال الذي يحيط بالكون ، ضمن مفاهيم جديدة وحديثة عنوانها الرومانسية لتشكيلات كبار المصممين لربيع وصيف 2014.
  • لطالما كان شهر رمضان الكريم هو موسم الأزياء الشرقية بلا منازع، من خلال العباءات الكلاسيكية أو القفطان والجلابية بملامح تراثية عاشقة لحرارة الألوان وسطوة التطريز على الأقمشة الناعمة والتفاصيل المتقنة، إلى جانب الإكسسوارات المعتقة بروح الأصالة وعبق الماضي.
  • قد يكون الشاي وصل من بورما والهند إلى إنجلترا في 1663، عندما تزوج تشارلز الثاني كاثرين من براجانزا. وكان جزء من مهرها، حيث كانت علب الشاي الفاخر معبأة في صناديق كبيرة، ومن هنا أصبح شرب الشاي شعبياً في البلاط الملكي بسرعة كبيرة.
  • هل تنخرط النجمات العربيات في هذه المنظومة الأنيقة كما يجب، أم مازلن حائرات بين ذوقهن الشخصي ومجاملة المصممين المتواجدين على الساحة، أو خضعن لما تفرضه خطوط الموضة العالمية من قيود صارمة تحذر من الإفراط والمبالغة؟ فمن هي صاحبة أجمل فستان وأسوأ إطلالة؟
  • نفحات شرقية 08 يناير 2014
    تصاميم بملامح شرقية مستوحاة من ثقافات الشعوب و تراث الأزياء العريقة في كل منطقة، ولم تعد التصاميم الشرقية و التراثية مجرد زي خاص يميز المراة فحسب، بل هي سمة خاصة تربطها بموروث شعبي يحاكي بأصالته عمق ارتباطها بعاداتها و تقاليدها، من خلال النقوش المعتقة و الخامات المغزولة بحكمة الجدات و الوان البيئة.