تِجَارِبْ عَرَبْ
أشُوْفِكْ بِعَيْن الْقَلْب مِشْتَاقْ وِقْرَيِّبْ
وَاشُوْفِكْ بِعَيْن الْعَقِلْ لِلْعِمر تَغْرِيْبِهْ
وَاشُوْف الظِّرُوْف تْقَاوِمْ الشَّوْق وِتْهَيِّبْ
كِبِيْر الْهِقَاوِيْ لَيْن يِخْتَلّ تَرْتِيْبِهْ..!
بِصَدْر الطِّمُوْح وْ صَامِلْ الْعِلْم لا شَيَّبْ
لِقَى فِيْ طِرِيْقِهْ شَيّ مَا كَانْ يَدْرِيْ بِهْ
تِجَارِبْ حِكِيْمِيْن الْعَرَبْ وِالصَّبِرْ طَيِّبْ
عَسَى اللّه يِجَمِّلْ صَاحِبْ الصَّبِرْ وِ يْثِيْبِهْ
عَلَى كِلّ حَالْ وْ حَالْ.. الايَّامْ.. وِالطَّيِّبْ
علَى هَقْوَةْ اللَّى هَاقِي ٍ فِيْه مِنْ طِيْبِهْ