سِيْرَةْ أمْجَادْ
الْجِزَايِلْ يَا هَلْ الْجَزْلِهْ تَعَنَّى
بِالسَّلامْ وْبِالتِّحِيِّهْ وِالأمَانِيْ
(بُوْظَبِيْ) بَافْرَاحْكُمْ قَامَتْ تَغَنَّى
وْتَهْدِيْ الأشْعَارْ وِتْزِفّ التَّهَانِيْ
لِـ(السِّعُوْدِيِّهْ) بِشَوْقٍ مَا تِوَنَّى
وْ لِــــ(الْمَلِكْ) وِالشَّعْب.. وِتْسُوْق الْمَعَانِيْ
دَارْ عِزّ وْسِيْرَةْ أمْجَادٍ تِبَنَّى
وِالْفَخَرْ يَسْمُوْ بِهَا قَدْرٍ وْ شَانِيْ
جِعْلِهَا فِيْ خَيْر وَافْرَاح ٍ تِثَنَّى
وْبِازْدِهَارْ.. وْأمْنِهَا طُوْل الزِّمَانِيْ
وْرِدُّوْا أزْكَى وَاعْذَبْ الأشْعَارْ عَنَّا
لِلْبِلاَدْ اللَّى حِظَتْ بَاطْهَرْ مِكَانِيْ