سِيْرَةْ أمْجَادْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

الْجِزَايِلْ يَا هَلْ الْجَزْلِهْ تَعَنَّى

بِالسَّلامْ وْبِالتِّحِيِّهْ وِالأمَانِيْ

 

(بُوْظَبِيْ) بَافْرَاحْكُمْ قَامَتْ تَغَنَّى

وْتَهْدِيْ الأشْعَارْ وِتْزِفّ التَّهَانِيْ

 

لِـ(السِّعُوْدِيِّهْ) بِشَوْقٍ مَا تِوَنَّى

وْ لِــــ(الْمَلِكْ) وِالشَّعْب.. وِتْسُوْق الْمَعَانِيْ

 

دَارْ عِزّ وْسِيْرَةْ أمْجَادٍ تِبَنَّى

وِالْفَخَرْ يَسْمُوْ بِهَا قَدْرٍ وْ شَانِيْ

 

جِعْلِهَا فِيْ خَيْر وَافْرَاح ٍ تِثَنَّى

وْبِازْدِهَارْ.. وْأمْنِهَا طُوْل الزِّمَانِيْ

 

وْرِدُّوْا أزْكَى وَاعْذَبْ الأشْعَارْ عَنَّا

لِلْبِلاَدْ اللَّى حِظَتْ بَاطْهَرْ مِكَانِيْ

 

Email