أغنية تحمل معاني العزة والولاء للوطن واستشراف المستقبل

«قوافي» محمد بن زايد بصوت حسين الجسمي

  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
  • الصورة :
صورة
ت + ت - الحجم الطبيعي

قصيدة «القوافي» لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، لاقت أصداءً احتفائية جديدة حيث تغنى بها أخيراً الفنان الإماراتي حسين الجسمي بأداء جميل حمل إلى المسامع معاني الشيم ورؤية وحكمة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد، النابعة من أخلاق وثقافة وعزة العروبة والوطنية، وقد تضمنت القصيدة قيم العدالة والحق والوقوف لردع الفتن بجميع أنواعها عن الوطن وسيادته وشعبه الوفي، وتقول أبيات القوافي:

القوافي كالرمك سوت صهيل

والفكر خيالها وبيدي الرسن

 

ونحن من نردع ونمنع بالسليل

يوم قوات المعادي يزحفن

 

نحسب الميتين بحساب الدليل

باقيات رسومهن لو هن قفن

 

وكل من هو عال ما فكر يعيل

مرة أخرى وتراجع بالوهن

 

ونحن من نلجي ونعدل كل ميل

بالسيوف الحدب ونطفي الفتن

 

وان صفينا، مثل ذوق السلسبيل

لا نخون ولا نكون إلا ركن

 

في الجزيرة وزننا وزنٍ ثجيل

والمواقف في الصعاب إلها وزن

 

نحمد الله دارنا بخيرٍ فضيل

من فعل لي في ثرا داره سكن

فخر

وأعرب الفنان الدكتور حسين الجسمي عن سعادته بغناء كلمات صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ووصفها بـ«الهادفة والمثمرة» وقال: «قصيدة وأغنية (القوافي) من القصائد والأعمال التي تحمل القوة في معاني كلماتها، وحكمة وحب القائد للوطن بأوصاف متعددة يشعر بها كل مُحب لهذا الوطن الإماراتي الذي نعتز به وبقادته وحكمة أولياء أمورنا الذين لهم السمع والطاعة في نظرتهم المستقبلية»، مؤكداً أن الأغنية أصبحت متوفرة في جميع وسائل التواصل الاجتماعي والإذاعات وقنوات التلفزة الفضائية المحلية والعربية.

وقام الجسمي بالإشراف والمتابعة على جميع مراحل تنفيذ الأغنية وتسجيلها ما بين استوديوهات فنون الإمارات في دبي/‏‏الإمارات واستوديوهات صوت الحب في القاهرة/‏‏مصر، بعد أن لحنها الإماراتي محمد الأحمد، وقام بتوزيعها موسيقياً المايسترو زيد عادل، وماسترينغ على يد المهندس طيف عادل.

تنسيق

أفاد المكتب الإعلامي للفنان الإماراتي حسين الجسمي أنه قد تم عمل تصوير ومونتاج فيديو كليب لأغنية «القوافي» مع المخرج طلال الزعابي، تحت تنسيق ومتابعة خالد الأحمد بالتعاون مع محمد فهد ومحمد درويش الزرعوني.

 

Email