شعر: سعيد بن ثاني آل مكتوم
اشْتِيَاقْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
قَلْبِيْ عَلَيْك يْحِنّ مِشْتَاقْ
يَا سَيِّدِيْ.. يَا تَلْع لِعْنُوْق
تَوْق الْقُمَرْ لِلَّيْل شَفَّاقْ
يَنْوِرْ بِنُوْره كِلّ مَطْرُوْق
لَوْ يِنْوِزِنْ حِبِّيْ.. فَلِكْ فَاقْ
وَزْن السِّمَا وَآفَاقْهَا طْبُوْق
صَافِيْ.. وْنَفْسِيْ دَوْم تِنْسَاقْ
جَدْوَى الْمِغِيْب.. وْرُوْحِيْ تْسُوْق
إِنْ هَبّ شَرْتَى الْكَوْس لِيْ سَاقْ
عِطْر ٍ بِدِهْن الْعُوْد مَسْبُوْق
أَجْهَشْت مَا بِالْعَيْن مَا لاَقْ
دَمْعِيْ تَهَايَا سَيْل مَدْفُوْق
سَيْلٍ عَلَى خَدِّيْ مِ لِفْرَاقْ
وِبْرِحْت أوِنّ الشَّوْق بِالْعَوْق
مَا فَادْ طِب ٍ بِيْ.. وَلاَ رَاقْ
رَشْف الْمِدَاوِيْ مَا بِهْ لْحُوْق