لا تِسْتِثِيْر شْجُوْنِيْ
بُوْنِيْ أنَا مَصْيُوْب
مَا اقْهَرْ عِتَبْ مَضْنُوْنِيْ
وْ لا عَنْ هِوَاهْ آتُوْب
يَاهْ الشِّعِرْ مَوْزُوْنِيْ
وَ ادَّى لِهْ الْمَايُوْب
الْجَوْهَرْ الْمَزْبُوْنِيْ
وِ حْبَيِّبِيْ الْمَذْرُوْب
يِسْوَى نِظِيْر عْيُوْنِي
رَاعِيْ الْوِفَا الْمَنْتُوْب
مِالنَّاسْ لَى يِرْزَوْنِيْ
رِقّهْ وْ حِلْو اسْلُوْب