سُوْد النِّوَايَا
ت + ت - الحجم الطبيعي
اللّه يِسَوِّدْ وَجْه بَعْض النِّوَايَا
حَسَّنْت ظَنِّيْ مَيْر عَيَّتْ تَحَسَّنْ
كَانَتْ تِتَقَّى ثُمْ صَارَتْ عَرَايَا
وْ مَا عَادْ عَنِّيْ يَوْم صَدَّيْت صَدَّنْ
مَا هِنْ عَلَى خِبْر الْمِخَبِّرْ مِطَايَا
إلاَّ امْتِطَنْ حِدْب الظِّهُوْر وْ تِمَطَّنْ..!
لا الشَّوْر يِسْمَعْ أوْ تِفِيْد الْوِصَايَا
وَ اوَّلْ لِهِنْ حِمْر الْعِطَايَا يِمَدَّنْ
يَا اللَّى تِسُوْقِكْ نِيِّتِكْ لِلرِّزَايَا
بَعْض السِّكَكْ مَا يِرْجِعِنْ كَانْ وَدَّنْ
وْ مَا تِدْمَحْ الأعْذَارْ بَعْض الْخِطَايَا
إذا حِوَاجِزْ طَاقَةْ الْعَفو هِدَّنْ
اللّه هُوْ اللَّى مِطِّلِعْ بِالْخِفَايَا
ذَا الطُّوْل وِ الْقِدْره وْ ذَا الْعَفو وِ الْمَنّ
وِ الاَّ الْبِشَرْ بِرْحَابْ مِلْكِهْ رَعَايَا
أحْكَامهم بِهْتَانْ.. وِ ايْمَانْهُمْ ظَنّ..!