شعر: مريم النَّقْبِيْ
أسْعَدْ شَعب
السِّعَادِهْ تِنْوِصِفْ فِيْ كِلْمِتَين
(دَارْ زَايِدْ) دَارْنَا فَالْ السَّعَدْ
إحْنَا أسْعَدْ شَعْب بَيْن الْعَالَمِين
فِيْ سَلامْ نْعِيش٫٫ فِيْ أمْن وْ رَغَدْ
دَارْنَا مِنْ مَشْرِقْ أيَّامْ السِّنِين
تِلْتِزِمْ بِالْوَعْد وِتْصُون الْعَهَدْ
عَالْعَدِلْ تَمْشِيْ وْمَنْهَجْهَا يِبِين
مِنْ زِمَنْ (زَايِدْ) وْتِبْقَى لِلأبَدْ
وِالتِّسَامِحْ عِنْدِنَا دِنْيَا وْدِين
كِلِّنَا أُخْوَهْ وْ لا نَفْنِدْ أحَدْ
كَمْ سِجِلّ بْذِكِرْ دَوْلَتْنَا يِزِين
وْفِيْ سِمَاءْ الْعِزّ طَارِيْنَا صَعَدْ
سَطَّرْ التَّارِيخ كِلْمِهْ كِلّ حِين
لِـ (الإمَارَاتِي) وْبِانْجَازِهْ شَهَدْ
جَيْشِنَا الْمِغْوَارْ كَالحِصْن الْحِصِين
وِشْهِدَانَا فَخر لَوْ زَادْ الْعِدَدْ
وْلِلْفِضَاءْ أبْطَالْ كَفْوٍ نَاجِحِين
أسْمِهُمْ فِيْ قِمَّةْ الْعَلْيَا وَرَدْ
إخْتِصَرْت الْمَجْد كِلِّهْ بْكِلْمِتَين
(دَارْ زَايِدْ) دَارْنَا أغْلَى بَلَدْ