بِلادْ (زَايِدْ)
ت + ت - الحجم الطبيعي
مَرْحُوْم يا شَيْخٍ جِمَعْ سَبْعَةْ قْلُوْب
قَادَةْ دِيَارْ وْ مِنْ مَعَادِنْ شِرِيْفِهْ
لَبُّوْا النِّدَا وِجْتِمْعَتْ شْيُوْخ وِشْعُوْب
اْلاهْدَافْ وِحْدِهْ وِالنِّوَايَا نِظِيْفِهْ
شَادَوْا بِلادٍ عَنْ مِثِيْلاتْهَا صَوْب
تَبْرِزْ فَخَرْ بَاعْلَى الْقِمِيْم الْمِنِيْفِهْ
عَجْلَةْ تِطَوِّرْ تَرْفِضْ الْمَشي بِالدُّوْب
كِلْ يَوْم تَدْرِكْ بِالْبَذِلْ مَا تِضِيْفِهْ
نِلْنَا احْتِرَامْ الْكَوْن وِالْعَرْض مَهْيُوْب
وِنْجِيْر مِنْ يَشْكِيْ الظِّرُوْف الْمِخِيْفِهْ
وِبْلادْ (زَايِدْ) تَسْكِنْ عْيُوْن وِقْلُوْب
وْ شِعَارْنَا.. اللّه.. الْوِطَنْ.. ثُمْ (خِلِيْفِهْ)