الصَّمْت الْقَاتِلْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
حَاشِمِهْ نَفْسِيْ عَنْ مْرَادَدْ سِفِيْه
وِالرِّدِيِّهْ كِلْ حَكِيْ يِنْقَلْ لَهَا
خَابِرِيْن الْبَيْر وِرْطَامه عَلَيْه
وِالسِّوَالِفْ دِقَّهَا مِنْ جِلِّهَا
كَانْ مَا تَمْشِيْ دِرُوْب الْعُوْج تِيْه
الْقِلُوْب السُّوْد تَحْمِلْ غِلِّهَا
رَاحَتْ وْجِيْهٍ وْمَرَّتْنَا وِجِيْه
وْطَاحَتْ ضْلُوْعٍ مِنْ اسْقِفْ عَلَّهَا
مَا عَلَيْه وْ مَا علَيْه وْ مَا عَلَيْه
مِنْ قِصَرْ رِجْلِهْ خِدُوْدِكْ دَلَّهَا
مَا أبِيْعِهْ بِالْحِكَايَا وَاشْتِرِيْه
وِالْعِيُوْن السُّوْد يِلْمَعْ طَلَّهَا
وْلانِيْ اللَّى أنْتِظِرْه وْلا احْتِرِيْه
صَمْتِيْ الْقَاتِلْ نَهَايَةْ حَلَّهَا
وْ لَوْ نَهَايَةْ خَطّ رَجَعْتنَا بْيِدَيْه
بَامْره يْوَاصِلْ وْبَامْره فَلَّهَا