اسْتِفَاقَةْ نِسْيَانْ

ت + ت - الحجم الطبيعي

أنْت فِيْك تْشُوْف فِيْ عَيْنِيْ وْ تِسْمَعْ مِنْ شِفَاهِيْ

أنْت فِيْك انِّكْ تِحِسّ أحْيَانٍ وْ تِقْلَقْ عَلَيِّهْ

 

بَسّ أنَا مَا عَادْ يَكْفِيْنِيْ أوْ يْشِدّ انْتِبَاهِيْ

صَادِقْ احْساسِكْ وْ لاَ يِمْلا الْهِوَا خَالِيْ يِدَيِّهْ

 

يا إلهي يا إلهي يا إلهي يا إلهي

لَيْش بَعْد الطَّيْش كِلّ اللَّى مَعِيْ يصْبَحْ عَلَيِّهْ؟!

 

اسْتِبَقْت الرِّمْح وَادْمَيْت الْجِرَاحْ بْقَلْب سَاهِيْ

وِاسْتِفِقْت مْن النِّدَمْ نِسْيَانْ وِجْرُوْحِيْ نِدِيِّهْ

 

لاَ تِمَرْجِحْنِيْ عَلَى حَبْل الأوَامِرْ وِالنِّوَاهِيْ

كِلّ نَفْس ٍ طَيِّعِهْ فِيْ ذَاتها نَفْس ٍ عِصِيِّهْ

 

يا سِقَى اللّه السِّنِيْن اللاَّهيه بَيْن المقاهي..

وِالْمَلاعِبْ والأغاني وِالْمِسَايِيْر ضْحِوِيِّهْ

 

وَااا ظِمَا رُوْحِيْ عَلَى قَلْب ٍ خَذَاهَا مِثِلْ مَا هِيْ

تِسْتِمِيْل رْضَاهْ.. أدْنَى بَسْمِةٍ وَابْسَطْ هِدِيِّهْ

 

Email