فَخْر الكَرَامة

ت + ت - الحجم الطبيعي

سَلامِتِكْ يَا اللَّى لِكْ الصِّبْح كَمْ بَانْ

فِيْ وَجْه ِمنْ مَالْ الظَّلاْم بْظَلامه

 

(زَايِدْ يَا بِنْ حَمْدَانْ) يَا عَالِيْ الشَّانْ

يَا صَاحِبْ الْهِمِّهْ وْفَخْر الْكَرَامه

 

تِدُوْس نَارْ الْحَرْب فِيْ كِلّ مَيْدَانْ

وِاللَّى يِحَاوِلْ فِيْك تَكْسِرْ عِظَامه

 

إنْتِهْ ذِخِيْرَةْ شَعْب بِالْحَقّ مَا لاَنْ

(عِيَالْ زَايِدْ) فِيْ سِمُوّ الزَّعَامه

 

ذِخْر الشِّيُوْخ مْطَوِّعَةْ كِلّ شَيْطَانْ

شِيُوْخِنَا اللَّى لِلْفَخَرْ رَاسْ هَامه

 

قَامَوْا بِسَيْف الْحَقّ مَعْ (حَزْم سَلْمَانْ)

مِثْل الْبَحَرْ مَا احْدٍ يِوَقِّفْ أمَامه

 

اللّه يِعِزّ شْيُوْخِنَا رَمْز اْلاِحْسَانْ

وْشَعْب (الإمارات) الْوِفِيّ وْسَنَامه

 

وْبِاذْن اللّه تْعَوِّدْ لِنَا مِثِلْ مَا كَانْ

فَارِسْ عَلَى الطَّاغِيْ يِجَرِّدْ حِسَامه

 

 

Email