يَا بُوْ خَالِدْ
سَلامْ يَا النَّايِفْ اللَّى مَا حَدٍ طَالِكْ
يَا الْحِرّ لَى سَتَّلْ الْجِنْحَانْ فِيْ جَوّهْ
عِنْدِيْ رِسَالِهْ يَا (بُوْ خَالِدْ) مِنْ عْيَالِكْ
رَايَتْك فَوْق الثِّرَيَّا فَوْق مَزْهُوّهْ
عَالرَّاسْ شَوْرِكْ وْ وِسْط الْعَيْن مِنْزَالِكْ
وِنْكِيْد مِنْ كَادْ لِكْ وِنْرِدّ لِهْ سَوّهْ
نَعَمْ.. عَلَى امْرِكْ نِسِيْر.. وْنِتْبَعْ آمَالِكْ
وِاحْنَا فِدَا رَاسِكْ اللَّى شَامِخْ عْلُوّهْ
وْ يِفْدَاكْ يَا (سَيِّدِيْ) مِنْ يَنْكِرْ أفْضَالِكْ
فِعْلِكْ جِمِيْل وْنِظَرْ حِسَّادِكْ مْشَوّهْ
الشَّرّ فَالْ الرِّدِيْ لَى مَا حِشَمْ فَالِكْ
طاوَعْ بِكْ ابْلِيْس وِاخْوَانِهْ مِنْ غْلُوّهْ
أشِّرْ بِعَيْنِكْ.. وْرَاقِبْ.. فَزْعَةْ رْجَالِكْ
وَاللّه لَنَحْرِقْ ثَرَاهْ بْنَارٍ وْقُوّهْ
وْتِلْقَاهْ بَاكِرْ بِبَابِكْ يَرْجِيْ وْصَالِكْ
لَوْ كَانْ وَصْله غَدِرْ وِاسْلامِهْ مْمَوّهْ
وِالاَّ انْت فِعْلِكْ تِبَرْهِنْ بِهْ عَنْ أقْوَالِكْ
مِنْ هَيْبِتِكْ رَحْمِتِكْ يَا شَيْخ مَرْجُوّهْ
وِاللَّى تِطَاوَلْ لِكْ بْيَبْطِيْ.. وْ لاَ طَالِكْ
لا هُوْ كَفُوْ لِكْ.. وْلاَ جَوِّكْ مِثِلْ جَوّهْ