الأسْر الرُّوْحِيْ
ت + ت - الحجم الطبيعي
بِتّ هَايِمْ وِانْشَغَلْ فِكْرِي
مِنْ سِبَايِبْ بَاهِيْ الصُّوْره
ْ
لَيْت بَسْ يِطْرَى لِهْ وْيَدْرِي
كَيْف رُوْحِيْ مِنْه ماسوره
ْ
مَا لِقَيْت أسْبَاب ٍ وْعِذْرِيْ
والْهِوَى خَالَفْت دِسْتُوْره
الْهِوَى فِيْ دَاخِلِيْ يَسْرِي
مِثْل مَا يَبْغِيْ عَلَى شَوْره
ْ
طِيْر يَا طَايِرْ جِدَاهْ إسْرِي
وَصِّلْ الْمِرْسَالْ بِسْطُوْره
ْ
بَلِّغِهْ عَنْ حِبّ فِيْ صَدْرِي
مَطْلبه لو يَوْم ٍ حْضوره
ْ
بِيْ وِزَا الْعِشَّاقْ مِنْ بَدْرِيْ
وْلاَ طِبِيْبٍ فَادِنِيْ دَوْره
مثل لَى غَارِقْ وِسِطْ غِزْرِي
مَا يِلُوْفه غَيْر مَقْدوره
ْ
طَالِبِكْ يا عَالِمْ بْأمْرِيْ
تِجْعَلِهْ فِيْ سِعْد وِسْروره
رَبِّيْ لَى عَانَدْ بِهْ الدَّهْرِي
إحْفَظْ الْغَالِيْ مِنْ شْرُوْرهْ