وسم # تنظيم_ الحمدين تصدر قائمة أكثر الوسوم شعبية وتفاعلاً بالمنطقة
مواطنون خليجيون يطالبون بوقفة حازمة لمواجهة الإرهاب القطري
دعا مسؤولون ومواطنون خليجيون إلى الوقف بحزم ضد المخططات العبثية القطرية، التي تمس أمن واستقرار المنطقة وتدعم الإرهاب، وأكدوا أن «تنظيم الحمدين» في قطر (في إشارة إلى حمد بن خليفة وحمد بن جاسم) عمل وعلى مدى سنوات طويلة على زعزعة الاستقرار في المنطقة، ودعم الجماعات والمتطرفة والإرهابية، وتخلى عن أشقائه لحساب إيران وتركيا، ما يتطلب وقفة حاسمة لمحاسبة النظام القطري.
وحظي وسم # تنظيم_ الحمدين مركز الصدارة ضمن أكثر الوسوم شعبية وتفاعلاً ومشاركة على موقع تويتر للتواصل الاجتماعي في المنطقة أمس، وأكد المشاركون في الوسم ضرورة محاسبة «تنظيم الحمدين» الذي عاث في الأرض فساداً، وسخّر ملياراته في سبيل شق الصف الخليجي والعربي بالتحالف مع إيران والإخوان والجماعات المتطرفة والإرهابية.
وقال سعود القحطاني عبر حسابه على تويتر أن تنظيم الحمدين جاء لسفك دماء الملايين في العالم العربي، ونشر التطرف ودعم الإرهاب، وأضاف: إن مشكلة الدول الداعية لمكافحة الإرهاب هي مع # تنظيم_ الحمدين وليست مع الشعب القطري الشقيق إطلاقاً فنحن منهم وهم منا.
واستغرب علي تميم في تغريدة له على تويتر: الاسم هوية، ومن العجيب أن يُسمَّيا بالحمدين، فالحمد بعيد عنهما، ذم وإذمام وشر وشرور لا خير فيهما، وحتى في الاسم ازدواجية ومخاتلة.
وبدوره أشار خالد بن ضحى إلى أن # تنظيم_ الحمدين «أفسدوا في الأرض والبلاد، وتآمروا على القادة والعباد، في ظاهرهم للعرب أشقاء، ولكن في الخفاء أصبحوا للإسرائيلي أداة».
وغرّد سيف بقوله: «لن يكون لهم مكان بيننا، ضاقت الأرض ومن عليها من تدابيرهم الخبيثة.. كيف لنا أن نثق بشخص لم يبر حتى بوالده»، في إشارة إلى الأمير الأب الذي انقلب على والده. وقال «الوسمي»: حان الوقت الذي يجب أن نعامل فيه تنظيم الحمدين بالحزم، فهذا الوقت لا يقبل أنصاف الحلول». وذكر الأسمر في تغريدة له:«تنظيم الحمدين قام على عقيدة التدمير للدول العربية، ونشر الفوضى المخربة، لكنني أقول لهم: لقد انتهت اللعبة». وذكر ماجد: اختار تنظيم الحمدين أن يكون السكين المسمومة بخاصرة العرب، وحان الوقت لأن يقطع العضو الفاسد من جسد العرب والعروبة».
وبدوره، قال خميس: حاول تنظيم الحمدين مراراً وتكراراً شق الصف مستخدماً أساليب ملتوية ومن خلال جهات مدعومة منه، لكن الحظ لم يحالفهم وقد فضحوا أنفسهم. وقال جابر: نعم كفى.. فليس هناك خاسر إلا قطر، وستعاني الدوحة ممن تظنهم حلفاء لها.
