تغيرات الاستثمار في 2016

ت + ت - الحجم الطبيعي

يرى مارك هافل الرئيس التنفيذي العالمي لإدارة الثروات في «يو بي اس» أن ارتفاع الأسهم الأميركية المستمر للعام السابع على التوالي -وهو أطول ارتفاع منذ الحرب العالمية الثانية- سيسهم بتوجيه 100 مليار دولار في أكبر اقتصاد بالعالم إلى المشاريع الريادية في 2016. وقال في مقال له بموقع «انك» إن أبرز ملامح تغير مشهد رأس المال الجريء، هي:

1 - تزايد صفقات الشركات

تختار مؤسسات كثيرة الاستثمار في الشركات الصغيرة وذلك بهدف تطوير العمليات الابتكارية لديهم، حيث ينجحون بفضل ذلك في الحصول على عمليات توريد أفضل ضمن سلاسل الإنتاج، واختبار المنتجات، والقيام باستحواذات أقل تكلفة.

2 - المزيد من الحاضنات والمسرعات

تسهم الرعاية التي تقدمها الشركات في دعم نمو الحاضنات والمسرعات، حسب دراسة لمعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا الحديثة، وفي الولايات المتحدة وحدها توجد 2000 حاضنة، وتفتح واحدة جديدة أسبوعيا تقريباً.

3 - تنافس من المراحل المبكرة

تسلط شبكة المسرعات ومناطق العمل المشتركة مع منصات التمويل الجماعي الضوء على رواد الأعمال في مراحلهم الأولى.

4 - ارتفاع عدد صناديق التمويل

من المتوقع أن يزيد عدد صناديق التمويل العالمية في 2016 عن مثيلتها في 2015.

5 - التركيز على تعليم المستثمر

يشـــــهد 2016 مســـارعة مديري الثروات من أجل خدمة زبائنهم عبر استكشاف شـــركات لم تكن موجودة قبل بضع سنوات.

6 - الصناديق الأصغر تحوز اهتمام المستثمرين.

غدت بيئة العمل اليوم أكثر مرونة وأصبحت الصناديق الصغيرة تحقق عائدات جيدة.

7 - المطالبة بالتنويع في فريق الاستثمار

8 - إعطاء الفرصة للجنس الناعم

واحدة من كل 5 شركات تسعى للحصول على رأس مال مغامر تضم امرأة ضمن مؤسسيها.

9 - محترفون بالتمويل من المرحلة المبكرة.

Email