#حكايات_لكبار_المواطنين

"زين يا عوشة.. زين" عوشة علي 66 سنة

ت + ت - الحجم الطبيعي

كنت أتنقل كل أسبوع بين "مدرسة الكويت" حيث تدرس البنات وبين "المدرسة الأحمدية" حيث يدرس الصبيان. ينظر اليّ المدرس ويبتسم. يقول: لم أقابل في حياتي أماً تلهث وراء أبنائها في المدارس كما تفعلين. وكنت أرد: برد الله قلبك يا أستاذ. طمني عنهم؟ "زين"؟ وكان يبتسم ويقول: زين يا عوشة.. زين.

شاهدوا قصة عوشة علي، ربة منزل، كاملة هنا

Email