13000

أسهم المتطوعون الذين قدر عددهم بنحو 13 ألف متطوع ومتطوعة في إنجاح دورة الألعاب الآسيوية التي أقيمت في إندونيسيا وذلك من خلال انتشارهم وتواجدهم الكبير في جميع الأماكن التي احتضنت فعاليات الدورة إذ قدموا الكثير من الخدمات لضيوف إندونيسيا الذين جاؤوا من مختلف دول القارة الآسيوية وذلك على مدى أيام الدورة.

وأكدت المتطوعة ندى أيونيتا أنها سعيدة بتواجدها في هذه الدورة ومشاركتها في إنجاح بلدها إندونيسيا استضافة هذا الحدث وسط مشاركة واسعة وكبيرة من عدد كبير من الرياضيين في قارة آسيا. وقالت ندى «أشعر بالفخر لكوني أسهمت في تقديم صورة مشرفة عن بلدي إندونيسيا من خلال خدمة الرياضيين والضيوف والصحافيين والإعلاميين الذين شاركوا في هذا الحدث».