بالأرقام

1300000

ت + ت - الحجم الطبيعي

1300000

تؤكد معطيات منظمة الأمم المتحدة للطفولة «يونيسف»، أنه في 2018 كان هناك ما يقدر بنحو 1.3 مليون شخص، من بينهم 439 ألف طفل، بحاجة إلى مساعدات إنسانية عاجلة في ليبيا بسبب استمرار الصراع وانعدام الأمن والاقتصاد المنهار.

وبينت «يونيسف»، أن تصعيد النزاعات المسلحة في العام 2017 أدى إلى زيادة تفاقم الاحتياجات الإنسانية، لا سيما بالنسبة لأكثر الناس ضعفاً، بمن فيهم الأطفال. وبحلول نهاية 2017، قدر أن ما يقارب من 400 ألف بين مهاجرين ولاجئين موجودون في ليبيا، بينهم أكثر من 33 ألف طفل معرضون لمخاطر كبيرة من حيث الحماية وانتهاكات حقوق الإنسان.

 

30000

يعتبر عنب الخليل أشهر وأجود أنواع العنب في فلسطين وربما خارجها. وبينت مديرية زراعة شمال الخليل أن إنتاج الخليل من العنب يصل سنوياً إلى ما يقارب 30 ألف طن.

ويواجه محصول العنب في الخليل مصاعب عدة تحول دون تسويقه وترويجه بشكل يليق بفاكهة تأتي فلسطينياً بالمرتبة الثانية بعد الزيتون من حيث الأهمية.

ومن أهم هذه المصاعب، التي تواجه إنتاج العنب، جرائم المستوطنين بحق أشجار الكرمة من تقطيع وحرق، وحواجز الاحتلال، إلى جانب ارتفاع مستلزمات الإنتاج الزراعي، سيما أشتال العنب المطعمة «المركبة» لمقاومة الحشرات، وارتفاع ثمن الأسمدة والمبيدات، والزحف العمراني، والطرق الاستيطانية والالتفافية التي استنزفت مساحات واسعة من الأراضي الصالحة للزراعة.

 

200

تتوفر بالسودان إمكانيات وموارد طبيعية ضخمة من أراضٍ شاسعة صالحـــة للزراعة تقدر بنحو (200) مليون فدان، وموارد مياه وفيرة من الأمطار والأنهار والمياه السطحية والجوفية، وتنوع في المناخ بطول البلاد من الشمال إلى الجنوب يشمل مناخ السافانا الغنية والفقيرة والمناخ المداري الاستوائي ومناخ البحر الأبيض المتوسط، هذا إلى جانب ثروة حيوانية تقدر بنحو (103) ملايين رأس من الأبقار والضـأن والماعز والإبل، تعتمد على مراعٍ طبيعية وغابات تقدر بنحو 250 مليون فدان.

وتبلغ جملة الأراضي الزراعية 200 مليون فدان، المستغلة منها 40 مليون فدان فقط أي ما يعادل 20% من جملة المساحة الصالحة للإنتاج الزراعي، وتتركز الأراضي الزراعية على ضفاف نهر النيل وروافده فيما تعـرف بالسهول الفيضية.

 

398000

398 ألف مواطن مصري تعرّضوا للعقر من الكلاب الضالة العام الماضي، توفي منهم 65 شخصاً، وفقاً للهيئة العامة للخدمات البيطرية، ما يدفع باتجاه مطالبات الكثيرين بأهمية مكافحة الكلاب الضالة. وتعتبر القاهرة والجيزة أكثر المحافظات كثافة سكانية، ما يشير أن الكلاب الضالة تمثل خطورة كبيرة عليهما.

وأكدت مديرية الطب البيطري في الجيزة، أنها تبذل جهدًا كبيرًا لمكافحة الكلاب الضالة، مشيرة إلى أن إحصائية ما يتم مكافحته كل شهر من الكلاب الضالة يصل لألف كلب ضال، وأنه يتم التركيز على الكلاب العقور التي تهدد حياة المواطنين.

وأضافت المديرية أنها تتحرك بناءً على شكاوى المواطنين ويتم التعامل مع الكلاب بمادة سامة «الاستركنين»، وهي مصرح بها من هيئة الخدمات البيطرية التابعة لوزارة الزراعة.

 

53

أعلنت السلطات المحلية في إقليم أزيلال المغربي أنها قتلت أكثر من 53 من الكلاب الضالة نظراً إلى خطورتها على الإنسان. وتشهد مدينة أفورار، التابعة لنفوذ إقليم أزيلال، هذه الأيام، انتشاراً كبيراً للكلاب الضالة في عدد من الأحياء الشعبية، هذه الكلاب التي أصبحت تشكّل خطراً كبيراً على سلامة الساكنة، خاصة الأطفال والمسنّين والمترددين إلى المسجد لأداء صلاة الفجر. وقد لوحظ تزايد كبير لهذه الكلاب الضالة الشرسة في السنوات الأخيرة، ليس في أفورار وحدها، بل في العديد من المدن المغربية.

وأكد مصدر محلي أن السبب الأول للانتشار الكبير للكلاب الضالة في المدينة هو عدم مكافحتها من طرف الجهات المعنية، ما أدى إلى تكاثرها. وفي ظل هذا الوضع المرعب، تطالب الساكنة من السلطات المعنية، وعلى رأسها المجلس الجماعي لأفورار، بالتدخل العاجل لمكافحة هذه الكلاب الضالة التي أصبحت تتجول بكل حرية في الشوارع، بل تتخذ الأرصفة والحدائق فضاءات للاستراحة وتلويث البيئة من جراء بحثها عن الطعام في قمامات الأزبال.

Email