تفاعل كبير مع وسم المشاريع التنموية الإماراتية

ت + ت - الحجم الطبيعي

تفاعل عدد من المغردين على موقع التواصل الاجتماعي «تويتر» مع وسم يحمل عنوان «#تسليم_المشاريع_التنموية_الإماراتية_في_مصر»، بعد أن تم سلمت الإمارات 50 ألف وحدة سكنية إلى الحكومة المصرية، بموجب بروتوكول وقعه عن الجانب الإماراتي وزير دولة رئيس المكتب التنسيقي للمشاريع التنموية الإماراتية في مصر د. سلطان بن أحمد سلطان الجابر، وعن الجانب المصري وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية المهندس مصطفى مدبولي، ورئيس مجلس الوزراء المصري المهندس إبراهيم محلب، أمس.

وتوالت بعد الإعلان عن تسليم المشروع الذي سيستفيد منه 350 ألف مواطن مصري، ويضم كل الخدمات بما فيها المساجد والمراكز التجارية والمرافق الترفيهية ودور الحضانة، تغريدات تعرب عن الامتنان وقوة العلاقة بين البلدين، حيث أكد المغردون مكانة مصر في قلوبهم، وتقديراً للدور التنموي الذي تقوم به دولة الإمارات في دعم ومساندة مصر وشعبها.

ودوّن خالد البريكي: «قامت بسواعد مصرية، لكي تنعش الاقتصاد المصري، ويعود نفعه لمصر وشعبها الكريم»، وسجل يعقوب الإماراتي في تغريدته: «ها هم أبناء الإمارات يوفون بعهدهم ويبنون مصر العروبة ليعود بريقها»، وغرد عمر الساعدي قائلاً: «هي استكمال لوصية زايد الخير رحمه الله».

ودونت جوري الشامسي: «هذا بفضل الله، ثم جهود قيادتنا الرشيدة، تستاهل أم الدنيا نحن هدفنا واحد»، وشارك سعيد المهيري بتغريدة يقول فيها: «ستستمر المشاريع للشعب، وستبقى مصر عزيزة على قلوبنا»، ودونت حمدة: «مصر قلعة العز، دمتِ لشعبٍ وفيٍّ في إمارات الخير».

ودونت أسماء الجناحي: «شعب لا يستحق إلا كل خير، كل الشكر للعاملين على تلك المشاريع»، وغرد علي الكعبي: «أوصى بها زايد ونحن لها.. نكمل مسيرة المجد والعمراني»، وسجل حمد المطيوعي: «حفظ الله الإمارات وقيادتها وبارك لمصر العروبة وقيادتها وشعبها»، ودون حمد هلال البلوشي: «بداية نهضة وتنمية دولتنا.. طبيبنا، معلمنا، مهندسنا كانوا مصريين، فكيف لا نكون لهم كما كانوا لنا»، وسجل خالد المرزوقي: «تستحق مصر كل خير، وأهل مصر يستحقون الخير كله.. ولا يوجد هناك شكر وثناء.. هذا واجب الأخوة تجاه بعض.. حفظ الله مصر وأهلها».

Email