<p class='article-text'><div data-empty="false">أطلقت "شي إن"، الشركة العالمية الرائدة في التسوق ‏الإلكتروني للأزياء والموضة وأسلوب الحياة، عرض أزيائها المرتقب لخريف وشتاء 2025، تحت عنوان "‏‎ ‎Dimensions of Us‏"‏‎ ‎احتفالًا بالتفرد والإبداع، حيث قدم العرض مزيج من التصاميم التي تعكس تنوع ‏الموديلات العصرية، بدءاً من التصاميم اليومية الأنيقة ووصولاً إلى الإطلالات المسائية الساحرة‎.‎</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكشف عرض الأزياء عن مجموعة مميزة من التصاميم المعاصرة، والتي تضم مجموعات ‏Composed Grace، ‏وModern Pulse، وNight Glowing، حيث يمثل كل منها تعبيراً فريداً عن الأناقة. وقدمت مجموعة ‏Composed Grace ‎‏ إطلالات راقية من‎ ‎علامات "موتيف" (‏MOTF‏) و"أَكنوتيك" (‏Aknotic‏)‏‎ ‎و"أنيوستا" ‏‏(‏Anewsta‏)، تجمع بين الأناقة والبساطة العصرية. فيما جسدت مجموعة ‏Modern Pulse ‎‏ الطاقة الشبابية ‏والواثقة عبر علامات جذابة مثل "مايا" (‏Maija‏) و"موسيرا" (‏Musera‏) و"سَمون" (‏SUMWON‏)، مجسدة ‏الإيقاع العصري للحياة الحضرية. في حين قدّمت مجموعةNight Glowing ‎‏ تصاميم مسائية مبهرة من علامات ‏‏"النجمة" (‏Al Najma‏) و"موديلين" (‏Modelyn‏)، و"مودفي" (‏Modphy‏)، والتي تعتبر مثالية للباحثين عن ‏إطلالات مسائية متألقة‎.‎</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تعاونت‎ ‎‏"شي إن"‏‎ ‎مع "ذا كريساليس لاب" (‏The Chrysalis Lab‏)، الشركة الأمريكية المتخصصة في الأزياء ‏المستدامة، وذلك لتقديم مجموعة "رينيود" (‏Renewed‏) التي تعيد تصور المنتجات المرتجعة وتحويلها إلى ‏تصاميم فاخرة ومعاد تدويرها، مما يجمع بين الاستدامة والفخامة. وتسلط هذه المبادرة الرائدة الضوء على نهج ‏مبتكر في مجال الموضة الدائرية، حيث تُحوّل القطع التي قد تُهدر عادةً إلى تصاميم مرغوبة، مع دمج أحدث ‏صيحات الموضة، والحرفية فائقة الجودة بمشاركة حرفيين محليين، والالتزام بالمسؤولية البيئية. وقد أثمرت ‏هذه الشراكة عن إطلالات فريدة من نوعها، احتفاءً بالموضة الدائرية والتزام‎ ‎‏"شي إن"‏‎ ‎المستمر بالابتكار ‏والمسؤولية‎.‎</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">والتزاماً بمفهوم "‏‎ Dimensions of Us‏"، حاولت‎ ‎‏"شي إن" منح عملائها حرية استكشاف جوانب هوياتهم ‏المختلفة من خلال الموضة — سواء كانت أنيقة، أو جريئة، أو بسيطة — لتؤكد أن هناك موديلات تناسب كل ‏شخصية وكل لحظة. وتتميز كل مجموعة بجمالية خاصة، داعية العملاء لاكتشاف البُعد الذي يعكس إطلالاتهم ‏الشخصية بالشكل الأمثل‎.‎</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسيحظى عشاق الموضة في دولة الإمارات بفرصة استكشاف هذه المجموعات عن قرب خلال الافتتاح الكبير ‏لمتجر "شي إن"‏‎ ‎المؤقت لموسم خريف وشتاء 2025 في سيتي سنتر مردف، دبي، حيث يمكنهم استعراض ‏وشراء إطلالاتهم المفضلة مباشرة في المتجر المؤقت‎.‎</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>تفاصيل المتجر المؤقت‎:‎</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">•tالمكان: سيتي سنتر مردف، الطابق الأرضي، بالقرب من المدخل ‏‎ C</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">•tالتاريخ: من 21 إلى 30 نوفمبر 2025‏</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">•tأوقات العمل:‏</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">•tمن الاثنين إلى الخميس: من الساعة 10 صباحاً حتى 10 مساءً</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">•tمن الجمعة إلى الأحد: 10:00 صباحاً – 12:00 منتصف الليل</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انطلقوا في رحلة لاكتشاف بُعدكم الخاص من الأناقة، واستمتعوا بتسوق أحدث صيحات الموضة عبر تطبيق ‏‏"<a href="https://ar.shein.com/" target="_blank">شي إن</a>".‏</div></p>

اكتشفوا أحدث صيحات الموضة وعبروا عن إطلالاتكم الخاصة مع "شي إن"‏

‏"شي إن" تطلق عرض أزيائها المميز "‏Dimensions of Us‏" لخريف وشتاء ‏‏2025‏‎

<p class='article-text'><div data-empty="false">في ظل تزايد الاعتماد على الإنترنت في تخطيط الرحلات وحجز الإقامات، بات المحتالون يعتمدون على أساليب رقمية متطورة لخداع المسافِرين وسلب أموالهم أو بياناتهم الشخصية، وإليكم أبرز </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">خمس عمليات احتيال إلكترونية أثناء السفر وكيفية تجنبها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يقوم المحتالون بنسخ الصور والمواصفات من ممتلكات حقيقية أو ابتكارها، ثم يعرضونها على مواقع وأطراف ثالثة لا علاقة لها بمنصة الحجز الأصلية، ويطلب منك الدفع خارج المنصة الرسمية، وعندما تصل إلى الموقع لا يكون هناك شيء كما وعدت.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كيفية الكشف والتجنّب:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ـ تحقّق من وجود تقييمات فعلية وآراء نُشرت من نزلاء سابقين، ابحث عن عنوان العقار واسم المالك في الإنترنت وقارن مع الإعلان، استخدم منصات موثوقة التي تقدّم حماية للنزيل.</div></p><h2>2 - فخ CAPTCHA:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">يُطلب منك تنفيذ بعض الأوامر أو المفاتيح (مثل Ctrl + V + Enter أو مفتاح ويندوز + R) كجزء من التحقّق من أنك لست روبوتاً، لكن تلك الأوامر يمكن أن تتيح للمحتالين تثبيت برمجيات خبيثة تُسرق معلوماتك، وإليك كيفية الكشف والتجنّب: لا تنفذ أوامر مفاجئة غير معتادة في صفحات التحقق، تأكَّد من صحة عنوان الموقع وقرّب النظر في مظهر الصفحة. </div></p><h2>3 - موقع سفر مزيف:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">يُنشئ المحتالون مواقع تقريباً مطابقة لأسماء مواقع حجز الفنادق أو الطيران المعروفة، مع اختلاف طفيف في العنوان (URL)، وعند الدفع يُسرق بطاقتك البنكية أو تُستخدم بياناتك لعمليات احتيال لاحقة.. كيفية الكشف والتجنّب:</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">انتبه بدقّة لعنوان الموقع (domain) وأي أحرف زائدة أو تغييرات صغيرة، استخدم دائماً التطبيق الرسمي أو أدخل الرابط بنفسك بدلاً من النقر على إعلانات خارجية، تجنّب الدفع بأنماط لا تتيح حماية المستهلك مثل التحويل المباشر أو البطاقات غير الآمنة. </div></p><h2>4 - الرسالة النصية العاجلة:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">تأتيك رسالة مفادها أن أميالك الجوية على وشك الانتهاء أو لديك رسوم لم تُسدَّد، وتطلب منك النقر على رابط سريع أو الاتصال برقم فوري، والغرض هو إجبارك على اتخاذ قرارات سريعة دون تدقيق.. كيفية الكشف والتجنّب: الشركات الكبرى نادراً ما ترسل رسائل عاجلة دون سابق إنذار، لا تنقر على الروابط في الرسالة، ادخل مباشرة إلى الحساب الرسمي عبر التطبيق أو الموقع لتحقّق بنفسك، واتصل بالشركة باستخدام الرقم الرسمي وليس الرقم المذكور في الرسالة.</div></p><h2>5 ـ الخدعة الشخصية المخصصة:</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">بفضل الصور التي تنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي وأدوات الذكاء الاصطناعي، قد يتمكن المحتالون من تحديد موقعك أو فندقك، ثم يرسلون إليك رسالة تدّعي أنها من الفندق نفسه تطالبك بدفع مبلغ إضافي أو تنبيه إنذار مزيف.. كيفية الكشف والتجنّب: إذا لم تكن قد وافقت على تلقي الرسائل من ذلك الكيان، فاترك الرسالة، اتّصل بالفندق مباشرة من رقم معروف لدى الموقع الرسمي للاستفسار عن الأمر، ولا تدفع أي مبالغ دون تأكيد رسمي وموثوق.</div></p>

5 عمليات احتيال إلكترونية أثناء السفر.. كيف تتجنبها؟

<p class='article-text'><div data-empty="false"> أكدت "<a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar" target="_blank">انتيريرز الإمارات</a>"، العلامة الرائدة في مجال التصميم الداخلي في دولة الإمارات والمنطقة، مكانتها الريادية في هذا القطاع من خلال إطلاق <a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar/promotion/new-in" target="_blank">أحدث تشكيلاتها</a> التي تُسلّط الضوء على العودة اللافتة للتصاميم <a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar/brands?category=classic-luxury" target="_blank">الكلاسيكية </a>و<a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar/brands?category=neoclassic" target="_blank">النيوكلاسيكية</a>.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانطلاقاً من التزامها بتراثها الغني وخبرتها العريقة، تُجسّد "انتيريرز الإمارات" الأسباب والدوافع وراء عودة هذين الأسلوبين المتميزين والمتكاملين في عالم التصاميم الداخلية الفاخرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تتبدّل الصيحات في مجالات الحياة اليومية، يشهد عالم التصميم الداخلي أيضاً تغيّراً مستمراً في أذواقه واتجاهاته. وفي عصر تصوغ فيه وسائل التواصل الاجتماعي مفاهيم الجمال وتغيّرها بسرعة، يصعب على الابتكارات اللحاق بإيقاع الزمن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع ذلك، يبرز التصميم الكلاسيكي من جديد، بلمساته الراقية وتفاصيله الخالدة وموادّه الفاخرة، ليؤكد مكانته رمزاً للأناقة والذوق الرفيع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إنّ هذا الحضور المتجدّد يعكس رغبة متزايدة لدى العملاء في تصاميم تمنح شعوراً بالاستمرارية والسكينة، وتُجسّد الجمال الذي لا يتأثر بتقلّبات الموضة ولا تغيّرات الزمن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يُجسّد الأسلوب <a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar/brands?category=neoclassic" target="_blank">النيوكلاسيكي</a> جوهر هذا التوجّه العصري، بأسلوبه الذي يجمع بين دفء الكلاسيكية وأناقتها، وحيوية الحداثة وبساطتها. إنه يوازن ببراعة بين جمال التفاصيل التقليدية ودقّتها، وبين الحضور العملي الراقي للتصاميم الحديثة، بخطوطٍ واضحة ولمساتٍ أنيقة تُبرز الحرفية في كل زاوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولأنّه يمنح أصحاب المنازل العصرية فرصة الاستمتاع بفخامة الماضي وراحة الحاضر في آنٍ واحد، أصبح الأسلوب النيوكلاسيكي الخيار المفضل لعشّاق التميّز. فهو يمثّل ذروة الفخامة المتجددة التي تزيّن أرقى المنازل اليوم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">قال رائد دبس، الرئيس التنفيذي لشركة "انتيريرز الإمارات"، تعليقًا على عودة التصاميم الكلاسيكية والنيوكلاسيكية: إنّ الفخامة الحقيقية لا تُقاس بالمظهر فقط، بل بقدرتها على التطوّر ومواكبة التغيّرات دون أن تفقد أصالتها. فالتصميم <a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar/brands?category=classic-luxury" target="_blank">الكلاسيكي </a>يعيدنا إلى الجماليات الخالدة التي تتجاوز الزمن، في حين يمنح التصميم <a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar/brands?category=neoclassic" target="_blank">النيوكلاسيكي </a>هذا الإرث لمسةً عصرية تعبّر عن روح الحاضر. ومن خلال ريادتها في ابتكار وتطوير هذه الأساليب، تؤكد <a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar" target="_blank">انتيريرز الإمارات</a> التزامها بترسيخ مفهومٍ متجدّد للحياة العصرية الفاخرة، يجمع بين الأناقة الدائمة والتميّز الذي يصمد أمام تقلبات الزمن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في عالمٍ تتسارع فيه مظاهر الحداثة يوماً بعد يوم، يبقى شغف الناس بالجمال الأصيل ثابتاً لا يتغيّر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتُثبت عودة الاتجاهات الكلاسيكية والنيوكلاسيكية أن مستقبل التصميم يستمدّ أناقته من الماضي، ويُعيد تفسيرها بروحٍ عصرية نابضة بالحياة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">التشكيلة الجديدة من "<a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar" target="_blank">انتيريرز</a>" تُجسّد هذه الرؤية، إذ تؤكد أن الفخامة ليست لحظة مؤقتة، بل قيمة خالدة تتطوّر بأساليب متعددة. كل قطعة في هذه المجموعة صُمّمت بعناية لتعبّر عن براعة الحرفية ودقّة التفاصيل، وتجمع بتناغم بين سحر الكلاسيكية ومرونة الحداثة، لتمنح المساحات الداخلية طابعاً يجمع بين الأصالة والحداثة في آنٍ واحد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من خلال تشكيلتها الجديدة الكلاسيكية والنيوكلاسيكية، تُرسّخ "انتيريرز الإمارات" مكانتها الرائدة في عالم التصاميم والديكورات الداخلية الفاخرة، مقدّمةً ابتكارات تجمع بين الجمال والوظيفية لتلبية متطلبات الحياة العصرية. للمزيد من المعلومات، ، يُرجى زيارة الموقع: <a href="https://www.interiorsfurniture.com/ar" target="_blank">www.interiorsfurniture.com</a></div></p>

بتصاميمها الكلاسيكية والنيوكلاسيكية

"انتيريرز" تُعيد الإمارات تعريف الأناقة في عالم الديكور الحديث

<p class='article-text'><div data-empty="false">كان الشاب الصيني الثلاثيني ماكي لي يقف أول من أمس، أمام أحد متاجر بكين، واضعاً حول عنقه عدداً من دمى <a href="https://www.albayan.ae/economy/business/companies/380789" target="_blank">«لابوبو» </a>الصغيرة الملوّنة، تزامناً مع إطلاق نموذج جديد من هذه الألعاب، التي تحوّلت إلى ظاهرة عالمية.</div></p><p class='article-text'>وقد انتشرت هذه الدمى الصغيرة ذات الابتسامة المخيفة، والتي تبيعها سلسلة متاجر التجزئة الصينية «بوب مارت»، في العالم خلال هذا العام.</p><p class='article-text'>ومساء الخميس الماضي، طُرحت عبر الإنترنت في الصين نماذج جديدة من الدمية، بحجم كف اليد تقريباً، بسعر 78 يواناً (نحو 10 دولارات) للدمية الواحدة. وبيعت في لحظات.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">ماكي لي هو أحد المشترين المحظوظين الذين حصلوا على علبة تحتوي على 14 دمية. </div></p><p class='article-text'>ويقول الشاب البالغ 32 عاماً، بعد استلام العلبة من أحد متاجر «بوب مارت» في مركز تسوق في بكين «أنا سعيد جداً. سأعلّقها أينما أستطيع».</p><p class='article-text'>وأثارت دمى «لابوبو» المُنتجة بكميات محدودة، إقبالاً كبيراً في بعض متاجر «بوب مارت» حول العالم. وهي تُباع عادة في «علب غامضة»، لا تتيح للمشتري معرفة أيّ نموذج في داخلها.</p>

«لابوبو» الجديدة تحظى بشعبية كبيرة في الصين

<p class='article-text'><div data-empty="false"> نجح باحثون في تمديد فترة صلاحية المانجو إلى 28 يوماً، مع تقليل نسبة تلفها بنسبة 40%، مما يُقدّم حلاً مستدامًا لمشكلة هدر الطعام المتنامية، حيث توصلت دراسة جديدة من جامعة إديث كوان (ECU) إلى طريقة لتمديد عمر تخزين هذه الفاكهة الاستوائية الشهيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجدت الدراسة التي قادتها الدكتورة ميخالا فيثانا، المحاضرة في كلية العلوم بجامعة شرق كارولينا، أن غمس المانجو في الماء المؤوزن (الأوزون المائي) لمدة 10 دقائق قبل التخزين البارد أدى إلى إطالة عمر التخزين البارد لمدة تصل إلى أسبوعين، مع انخفاض كبير في حدوث إصابات التبريد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الدكتور فيثانا: "إن زيادة مدة تخزين المانجو أمر مهم للغاية بالنسبة للمزارعين والتجار على حد سواء، لأنه يقلل من فقدان الغذاء أثناء التخزين ويوفر نافذة تسويقية أطول".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>ارتفاع الشعبية والهدر الناتج عنها</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">مع الارتفاع العالمي في استهلاك الفاكهة والخضروات في السنوات الأخيرة، كان هناك زيادة ملحوظة في إنتاج المانجو، ومع ذلك، يتم فقدان نسبة كبيرة منها على طول سلسلة التوريد بسبب النضج السريع والتلف المفرط.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويشير الدكتور فيثانا إلى أن حوالي 20 في المائة من إجمالي إنتاج المانجو الأسترالي يُفقد أو يُهدر، وتُعد المنتجات البستانية مسؤولة عن حوالي 50 في المائة من إجمالي هدر الغذاء في أستراليا، ولذلك، فمن المهم استكشاف التقنيات الصديقة للبيئة والفعالة من حيث التكلفة لتقليل خسائر ما بعد حصاد المانجو."</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>من المزارعين إلى التجار</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">عادة، يتم قطف المانجو في مرحلة النضج الخضراء وتخزينها عند 13 درجة مئوية لمدة تصل إلى 14 يوماً، ومع ذلك، فإن هذه الدرجة ليست باردة بما يكفي للتخزين لفترة طويلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">قال الدكتور فيثانا: "لأن المانجو فاكهة استوائية، لا ينبغي تخزينها في درجة حرارة أقل من 12.5 درجة مئوية نظراً لحساسيتها الشديدة لدرجات الحرارة الباردة". وأضاف: "يؤدي تخزين المانجو لفترات طويلة تحت هذه الدرجة إلى اضطراب فسيولوجي يُعرف باسم إصابة البرد، مما يُلحق الضرر بقشرة الثمرة ويؤدي إلى انخفاض قابليتها للتسويق وهدر كبير للغذاء".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"><b>الأوزون المائي</b></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تم إجراء الدراسة على صنف المانجو كنسينغتون برايد، وهو الأكثر إنتاجاً في أستراليا، وتم اختبار تقنية الأوزون المائي لتحسين تحمل التبريد أثناء التخزين البارد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبغمس المانجو في الماء المؤكسد لمدة 10 دقائق قبل تخزينها في البرد عند 5 درجات مئوية، وجد الباحثون أنه يمكنهم الاحتفاظ بالمانجو لفترة أطول مع أضرار أقل بكثير بسبب التبريد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">عمومًا، لا يمكن تخزين مانجو كنسينغتون برايد لأكثر من أسبوعين تقريباً دون أن تنضج عند درجة حرارة 13 درجة مئوية. ومع ذلك، يُطيل الأوزون المائي مدة تخزين هذه المانجو وصلاحيتها حتى 28 يومًا، مع انخفاض أضرار التبريد بنسبة 40% مقارنةً بالمانجو غير المعالجة، وفقًا للدكتور فيثانا.</div></p><p class='article-text'><b>فعال وآمن</b></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الدكتور فيثانا إن الأوزون يمكن التحكم فيه في الموقع، وهو فعال من حيث التكلفة ويعتبر آمنًا للعمال على مستوى العتبة بسبب تحلله السريع إلى أكسجين،  والأوزون المائي هو ضخّ الأوزون في الماء عبر مولد أوزون وهو مركب يُستخدم على نطاق واسع لتعقيم الفواكه والخضراوات على نطاق تجاري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف: "يمكن دمج الأوزون مع خطوة التبريد المائي بعد المعالجة الحرارية للحجر الصحي في المانجو المخصصة للتصدير أو بشكل منفصل كخطوة تعقيم مباشرة بعد الحصاد، اعتمادًا على راحة المزارع، ولكن هذا يحتاج إلى مزيد من التحسين في الإعدادات التجارية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال الدكتور فيثانا إن الباحثين في جامعة شرق كوانتان يأملون في إجراء المزيد من الأبحاث على أنواع أخرى من المانجو لاختبار مدى استجابتها وتحقيق المزيد من الانخفاض في إصابات التبريد أثناء التخزين البارد لفترات طويلة.</div></p>

ثورة في تخزين الفاكهة.. كيف تبقي المانجو طازجة لمدة 28 يوماً؟

<p class='article-text'>بيعت لقاء 334 ألف دولار بمزاد في جنيف، مساء الخميس، سبع قطع خزفية، تحمل رسوماً لبيكاسو، هي عبارة عن أطباق وصحون لا مثيل لها، ولم يسبق أن عُرضت.<br></p><p class='article-text'>وأوضح بيان أصدرته دار «بيغيه»، أن «هذه القطع الفريدة التي أُنجزت بين عامي 1947 و1963 في محترف مادورا، الذي كان يعمل فيه الفنان في جنوبي فرنسا، بيعت بما مجموعه 272 ألف فرنك سويسري (نحو 334 ألف دولار)، ما يُظهر حماسة الجمهور لأعمال الفنان بكل أشكالها».</p><p class='article-text'>وتزيّن هذه الأطباق زخارف رمزية من عالم بابلو بيكاسو الفني، من حَمام وماعز وثيران وأسماك وطيور. وعُرضت هذه القطع الخزفية على الجمهور للمرة الأولى في الأيام الأخيرة، قبل المزاد.</p><p class='article-text'>وأوضح مدير دار المزادات، برنار بيغيه أن «هذه القطع الفريدة، كانت ضمن تركة بيكاسو وملكاً لورثته، وقد أهداها الورثة لأحد أصدقائهم في مطلع ثمانينيات القرن العشرين».</p>

334 ألف دولار لـ 7 من أطباق بيكاسو الخزفية

<p class='article-text'><div data-empty="false"> كشف مطعم Ling Ling، الوجهة الرائدة للمذاق والترفيه في منتجع أتلانتس ذا رويال، عن قائمة طعام جديدة تعيد تصوّر النكهات النابضة بالحياة من المطبخ الآسيوي. وتضم القائمة المتجددة أكثر من 30 طبقًا جديدًا من المأكولات الآسيوية المعاصرة المُعدّة للمشاركة، إلى جانب قائمة مشروبات موسعة، وإطلالات خلّابة، وأجواء موسيقية مفعمة بالحيوية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولمحبي المذاق الياباني، قدّم الشيف التنفيذي ستيفن نغوين طبق "واجيو بيف ساندو"، والذي يتكوّن من فيليه واجيو أسترالي محصور بين خبز الحليب المحمص، ويُقدَّم مع صلصة تونكاتسو الكلاسيكية. وتشمل أبرز الأطباق أيضًا لمسات من المطبخ الإندونيسي التقليدي، من خلال السامبال المصنوع منزليًا، مثل الجمبري الملكي المشوي المُقدّم مع صلصة "سامبال ماتاه" البالية، والسلمون المشوي مع "سامبال بوانغ" الحارة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتأخذ الرحلة الذوقية الضيوف كذلك إلى كوريا من خلال تجربة شواء مستوحاة من الباربكيو الكوري، والتي تتضمن لحم واجيو أسترالي مطهو على نار مفتوحة بتتبيلة "جالبي"، ويُقدَّم مع مجموعة من أطباق "بانشان" الكورية وورق الخس الطازج.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبالعودة إلى الجذور الكانتونية، يمكن للضيوف الاستمتاع بجراد البحر الشوكي الكامل المطهو في المقلاة، ويُقدَّم مع أحد أربعة أنواع من الصلصات: صلصة الزنجبيل والبصل الكلاسيكية، صلصة الفاصوليا السوداء الحارة، صلصة سنغافورة الحلوة والحارة، أو صلصة "تايفون شيلتر" الشهيرة في هونغ كونغ.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أما التحلية، فتشمل نكهات تايلاندية آسرة مثل "مانجو مع الأرز اللزج" التقليدي، وتحلية مبدعة من "كريم بروليه" بنكهة شاي الحليب التايلاندي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولا تزال الأطباق المفضّلة لدى زوار Ling Ling تتصدّر القائمة، مثل "باد تاي لوبستر بوسطن"، وتجربة "كوبي كايسيكي" التي تضم طبق "كوبي تاتاكي بالكمأة"، و"سترِبلوين ياكينيكو"، و"تندرلوين ساندو" مع دونبوري لحم الواجيو المقلي، إلى جانب طبق "واجيو مطلي بالذهب عيار 24" وصحن سوشي "Ling Ling Kiwami" المُختار من قِبل الشيف، فضلاً عن التحليات الشهيرة مثل "موليو بالشوكولاتة والبندق".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقد تم أيضًا إطلاق قائمة "لقيمات الليل المتأخر" الجديدة، والتي تُقدَّم من الساعة 12:15 بعد منتصف الليل وحتى الساعة 2:00 صباحًا كل يوم جمعة وسبت، لتلبي رغبات الضيوف المتأخرة. تشمل الأطباق: كافيار أوسيترا الفاخر، خبز "باو" المحشو بالدجاج المقلي أو التوفو المقرمش، بطاطا مقلية محمّلة بنكهات "أوكينومياكي"، مانجو مع أرز الباندان اللزج، وصحن "لينغ لينغ موتشي" المكون من ثلاث قطع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يقع مطعم Ling Ling في منتجع أتلانتس ذا رويال، ويوفّر إطلالات خلّابة على أفق دبي والخليج العربي. ويُصعد الضيوف إلى الطابقين 22 و23 عبر مصعدين خاصين، حيث يمكنهم خوض رحلة تذوق فريدة في إحدى صالتي الطعام أو على التراس الواسع الذي يكشف مشاهد بانورامية لجزيرة النخلة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الآن، أصبحت الحجوزات متاحة لتجربة القائمة الجديدة في Ling Lingيفتح المطعم أبوابه يوميًا من الاثنين إلى الأحد من الساعة 6 مساءً حتى 1 صباحًا، بينما تتوفر قائمة "لقيمات الليل المتأخر" يومي الجمعة والسبت من الساعة 12:15 بعد منتصف الليل حتى 2:00 صباحًا. يُسمح بالدخول لمن هم بعمر 21 سنة فأكثر ابتداءً من الساعة 9 مساءً.</div></p>

يقدّم المطعم الآسيوي المعاصر، الكائن في واحد من أفضل 50 فندقاً في العالم، أكثر من 30 طبقاً جديداً وقائمة "لقيمات الليل المتأخر"، إلى جانب قائمة مشروبات غنية ومتنوعة

مطعم LING LING في منتجع أتلانتس ذا رويال يكشف عن قائمة جديدة بنكهات مستوحاة من الطهي الآسيوي النابض بالحياة

<p class='article-text'><div data-empty="false">الصحون الخزفية التذكارية تعد من الصناعات الإبداعية التاريخية ومازلت من أهم الأسواق الحيوية والمتجددة لقيمتها الفنية وتراثها الشعبي ويقدر سوق الخزف والفخار العالمي بـ 50 مليار دولار، وفي كثير من الأحيان تحظى القطع النادرة بأهمية كبيرة في أوساط المقتنيين خاصة إذا كانت تعود لعصور مهمة، أو صنعت بواسطة فنانين مشهورين.</div></p><p class='article-text'>أو ضمن نطاق جغرافي اشتهر بحرفية وجودة المواد المستخدمة والنقوش اليدوية ومنها الصحون الصينية الزرقاء والأبيض، أو الخزفيات اليابانية، أو الأطباق الإنجليزية.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتعود صناعة الخزف إلى ما يقرب من 9,000 سنة قبل الميلاد، حيث بدأت في فترات مبكرة في مناطق متعددة، أبرزها الصين، التي تعتبر مهد صناعة الخزف في العالم. </div></p><p class='article-text'>يُعتقد أن أول القطع الخزفية كانت تستخدم للأغراض العملية، مثل تخزين المياه والطعام، مع بداية تزيينها بزخارف بسيطة.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">كانت بداية استخدام الخزف كقطعة تذكارية أو فنية في الحضارات القديمة، حيث بدأ الناس يزينون القطع الخزفية برسومات تعبر عن رموز دينية، أسطورية، أو أحداث هامة، مما أدى إلى ظهور أول الصحون التذكارية التي كانت تُقدم كهدايا أو تُحفظ كذكريات. </div></p><p class='article-text'>وتعد الصحون الصينية الزرقاء والأبيض (Blue and White) من أشهر وأبرز أنواع الصحون التذكارية عالميًا، وتُعتبر رمزًا للتراث الصيني، و تليها الصحون الأوروبية التقليدية من مصانع مثل مينيسا الألماني وتشايلسي البريطاني، ، وتصل إلى أكثر من 5000 دولار للقطع النادرة أو التاريخية.</p><p class='article-text'>وهناك أيضًا الصحون اليابانية من أنواع مثل إيكي وArita، وتُعرف بجمال تصاميمها وتفردها أما في مناطق أخرى، مثل المكسيك وتركيا، فتتميز الصحون بزخارف تقليدية وهندسية</p><h2>رموز ثقافية</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">بدأت أوروبا في العصور الوسطى استيراد الخزف الصيني، وبدأت محاولات تقليده، حيث ظهرت صناعة الخزف الأوروبي في إيطاليا وفرنسا وألمانيا، مع تصميمات مستوحاة من الأنماط الشرقية.</div></p><p class='article-text'>شهدت طفرة في صناعة الخزف، مع ظهور مصانع مشهورة مثل مصنع تشيلسي في إنجلترا، ومصنع مينيسا في ألمانيا، حيث أنتجت قطعًا تذكارية فريدة من نوعها، غالبًا مزينة بزخارف فنية، ورسومات تذكارية تمثل أحداثًا، شخصيات، أو رموز ثقافية.</p><h2>70 مليار</h2><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن جانب اخر حققت بعض القطع الخزفية أعلى أسعار في المزادات العالمية، بسبب ندرتاها، وتاريخها، وجمال تصميمها، وأهميتها الفنية، والثقافية.</div></p><p class='article-text'>إليك بعضًا من أغلى القطع التي بيعت على الإطلاق، ومنها طبق مينيسا من القرن الـ18: بيعت مقابل حوالي 1.3 مليون دولار في مزاد كريستيز عام 2007، كذلك يعتبر طبق من عهد أسرة مينغ الصينية من أندر القطع، وبيعت بمبلغ حوالي 36 مليون دولار في مزاد سوذبيز عام 2010، وهو من أعلى الأسعار التي سجلت لقطعة خزفية، وهناك أيضا بيعت اطباق مصنع تشيلسي البريطاني من القرن الـ18 مقابل حوالي 850,000 دولار عام 2014، ويقدر سوق الخزف والفخار العالمي بــــــ 50 مليار دولار من المتوقع أن ينمو بمعدل سنوي مركب (CAGR) يقارب *4-6%، ليصل إلى حوالي **65-70 مليار دولار بحلول عام 2026.</p>

الصحون الخزفية سوق للذكريات بـ50 مليار دولار أمريكي

<p class='article-text'>بيعت لوحة «سيدة من الشرق» للفنان فلاديمير تريتشيكوف، مقابل أكثر من 1.7 مليون دولار، محققة رقماً قياسياً عالمياً جديداً للرسام الجنوب إفريقي المولود في روسيا، وذلك على ما أعلنت دار مزادات في جوهانسبرغ، أمس.</p><p class='article-text'>وتشكل اللوحة التي تعود إلى العام 1955 وتظهر امرأة ترتدي فستاناً حريرياً أخضر وذهبياً، أحد أشهر أعمال تريتشيكوف، إذ طُبعت في مختلف أنحاء العالم على أقمشة وأغطية وأغراض عديدة، مثل: مفارش المائدة وحقائب اليد.</p><p class='article-text'>وبيعت اللوحة عبر الهاتف في وقت متأخر من الثلاثاء لقاء 31,892,000 راند (1,776,017 دولاراً أمريكياً)، لشخص لم يتم الإعلان عن هويته، على ما أفادت دار «شتراوس أند كو» للمزادات.</p><p class='article-text'>وأوضحت الدار في بيان، أنّ السعر النهائي، الذي يتضمن العمولة والضرائب، «يتجاوز بكثير» الرقم القياسي العالمي السابق لأحد أعمال تريتشيكوف، وهو 1.5 مليون دولار للوحة «فتاة صينية» (1952) التي بيعت في لندن عام 2013.</p><p class='article-text'>وحقق تريتشيكوف الذي لُقّب بفضل أعماله التي تتسم بأسلوب خاص بـ«ملك الكيتش»، ثروته من نسخ أعماله وطبعها.</p><p class='article-text'>ولد تريتشيكوف عام 1913 في ما يعرف حالياً بكازاخستان، والتي كانت آنذاك من روسيا. فر مع عائلته إلى الصين خلال الثورة الروسية عام 1917 ونشأ في شنغهاي، قبل أن ينتقل إلى سنغافورة ثم إلى جنوب أفريقيا.</p>

بيع لوحة «سيدة من الشرق» بـ 1.7 مليون دولار

<p class='article-text'>بيعت ماسة زرقاء كبيرة تزن 10.03 قراريط في مزاد مقابل 21.5 مليون دولار في جنيف، على ما أعلنت دار «سوذبيز» للمزادات.</p><p class='article-text'>وقالت الدار في بيان، إن الماسة المسماة «جوهرة البحر المتوسط الزرقاء»، التي قُدّرت قيمتها بنحو 20 مليون دولار، «أثارت اهتماماً هائلاً» خلال المزاد.</p><p class='article-text'>لكن توبياس كورميند، مدير «77 دايموندز»، أكبر شركة لبيع المجوهرات عبر الإنترنت في أوروبا، قال في بيان إن المزاد كان «أقل إثارة للإعجاب» من المتوقع. وقد تجاوز سعر الماسة تقديره البالغ 20 مليون دولار، ما يشير إلى اهتمام كبير بهذه القطعة. </p><p class='article-text'>وقال رئيس قسم المجوهرات في أمريكا الشمالية وأوروبا والشرق الأوسط في «سوذبيز» كويغ برونينغ، بعد المزاد «هذا الحجر (الكريم) هو بلا شك نجم هذا الموسم ويُعد من أفضل الماسات الزرقاء التي بعناها على الإطلاق». <br></p>

21.5 مليون دولار لقاء «جوهرة البحر الزرقاء»

<p class='article-text'>مع تصاعد التحديات التي تواجه قطاع توزيع الكتب حول العالم، من اضطرابات سلاسل التوريد، إلى تغيّر سلوك القراء وانتقالهم إلى المنصات الرقمية، بات من الضروري أن يعيد موزعو الكتب النظر في أدواتهم واستراتيجياتهم. وهذا ما سعت إليه مجموعة الورش المهنية التي أُقيمت ضمن فعاليات مؤتمر الموزعين الدولي، حيث اجتمع ممثلون عن شركات توزيع ونشر من 92 دولة، لمشاركة خبراتهم، بهدف استكشاف حلول عملية لتحسين الأداء، وتوسيع نطاق الشراكات، وتعزيز التواصل مع القراء، ورفع كفاءة العمليات، في بيئة نشر تتغير بوتيرة متسارعة.</p><p class='article-text'><b>حلول قائمة على البيانات</b></p><p class='article-text'>وركزت بعض الورش على التقنيات الحديثة ودورها في تطوير العمل، حيث ناقش أجاي ماجو من الهند، دور الذكاء الاصطناعي في تعزيز المبيعات وعمليات الاكتشاف في المكتبات، فيما قدّم فرناندو باسكال حلولاً عملية لإدارة البيانات الخاصة ببائعي الكتب.</p><p class='article-text'>كما عرضت كريستينا بيكينينا من لاتفيا، تجربتها في الاستفادة من إنستغرام ومدوني الكتب، لتعزيز الانتشار والوصول إلى جمهور أوسع. ومن واقع الممارسات اليومية لبائعي الكتب، ركّزت ورش أخرى على تعزيز مهارات البيع وبناء علاقات قوية مع الناشرين، حيث قدّم جيريمي كامي من كندا ورشة حول فن البيع اليدوي، بينما شرحت سارة ماكلين من دار بلومزبري البريطانية، كيفية تعزيز علاقة الموزع بالناشر، وسلّط فيليب هونزيكر من غواتيمالا، الضوء على مهارات الإدارة الفعالة لمديري المكتبات.</p><p class='article-text'><b>بناء مجتمعات قارئة</b></p><p class='article-text'>أما على صعيد تطوير العلاقات وبناء المجتمعات القارئة، فشارك يوسف باسم من العراق تجربته في تحويل المكتبات إلى شركاء دائمين في سلسلة التوزيع، بينما تناول إيهاب أبو زيد من مصر، موضوع تحليل بيانات المبيعات باستخدام الذكاء الاصطناعي للموزعين. وناقشت بسمة كريم من تونس، أثر قنوات التواصل الاجتماعي على توزيع الكتب وزيادة حجم المبيعات.</p><p class='article-text'>وتطرّقت ورش أخرى لتطوير الهوية المؤسسية واستراتيجيات النشر، إذ تناول خالد محمد العتيبي من السعودية، أهمية تصميم هوية بصرية قوية في مجال النشر، بينما قدّم أيمن حويرة من أستراليا، رؤية حول كيفية الحفاظ على سياسة توزيع فعالة ومرنة. من جانبها، قدّمت هارييت فوكينغ من المملكة المتحدة، خطوات عملية لبناء مشروع تجارة إلكترونية مستدام وقادر على إضافة قيمة حقيقية للمؤسسة.</p>

«مؤتمر الموزعين» يبحث تطوير أدوات التسويق في مواجهة المتغيرات

<p class='article-text'>أعلن «مؤتمر الشارقة للرسوم المتحركة»؛ الحدث الأول من نوعه الذي يحتفي بالفن والابتكار في عالم الرسوم المتحركة، عن فتح باب استقبال المشاركات لجوائز دورته الثالثة، التي تقام على مدى 4 أيام خلال الفترة 1 ـ 4 مايو المقبل في مركز إكسبو الشارقة.</p><p class='article-text'>ووجّه المؤتمر، الذي تنظمه «هيئة الشارقة للكتاب»، الدعوة لفناني الرسوم المتحركة المبدعين والموهوبين لترشيح أعمالهم ضمن فئتين، هما؛ «جائزة اعرض مشروعك»، التي يستمر التقدم لها حتى تاريخ 15 أبريل، بينما تستقبل «جائزة الإعلان الترويجي للكتاب» طلبات الترشح حتى تاريخ 21 أبريل المقبل.</p><p class='article-text'>وتحتفي الجوائز بفناني الرسوم المتحركة والمهنيين ومبدعي المحتوى والصناعات الإبداعية والسرد القصصي من جميع أنحاء العالم، وتكرم الفائزين خلال حفل ختام المؤتمر في 4 مايو، إذ تقدم للفائزين بالمراكز الثلاثة الأولى جوائز قيمة يبلغ مجموعها 20 ألف دولار، وتتيح لهم فرصة للتواصل مع خبراء صناعة الرسوم المتحركة، واستعراض مواهبهم ومهاراتهم على منصة عالمية، والتفاعل مع زملائهم الفنانين لتبادل التجارب والخبرات وقصص النجاح.</p>

20 ألف دولار جوائز «الرسوم المتحركة»

<p class='article-text'>ستباع يوم 16 مارس الجاري لوحة فيكتور فاسنيتسوف «الحجاج» من الفترة المبكرة لإبداع الفنان التشكيلي، والتي تم اكتشافها من قبل خبراء المتحف الروسي، مقابل 1.5 مليون دولار في المزاد العلني في موسكو، حسبما أفاد مصدر في دار المزادات في موسكو.</p><p class='article-text'>وقال: سيتم بيع لوحة غير معروفة سابقاً لفيكتور فاسنيتسوف في المزاد العلني في موسكو مقابل 1.5 مليون دولار. وتم اكتشاف اللوحة وتحديد هويتها من قبل خبراء المتحف الروسي.</p><p class='article-text'>وتبين أن اللوحة هي إحدى الأعمال الفنية المفقودة من الفترة المبكرة لإبداع فيكتور فاسنيتسوف وإحدى النسخ للوحة «المغنيون المتسولون» التي تعود لعام 1873. والآن ستكون اللوحة واحدة من أهم القطع المعروضة في دار المزادات بموسكو، وسيقام المزاد العلني في 16 مارس الجاري.</p><p class='article-text'>وأضاف البيان الصادر عن المتحف الروسي أن لوحة «الحجاج» الزيتية تم تقديمها للفحص في المتحف الروسي الحكومي في عام 2003. ولم تكن اللوحة موقعة، وتم شراؤها في مزاد «سوثبي» في العام نفسه.</p><p class='article-text'>وأعاد المصدر إلى الأذهان أن عرض لوحة «الحجاج» الزيتية للجمهور تم لأول مرة عام 2024 في معرض الذكرى الـ175 لميلاد الفنان التشكيلي الذي أقيم في المتحف الروسي.</p><p class='article-text'>وقال إن اللوحة التي يبلغ حجمها 80.5 × 132 سم ستبقى في المعرض حتى نهاية مارس 2025.</p>

لوحة «ضائعة» تعرض في مزاد مقابل 1.5 مليون دولار

<p class='article-text'>قد يكون التسوق مهمة روتينية للبعض، بينما يعتبره آخرون تجربة ممتعة، ومع ذلك، فإن هذه المهمة اليومية يمكن أن تحمل مخاطر صحية، خاصة في أوقات انتشار الأمراض المعدية مثل الإنفلونزا أو خلال جائحة كورونا، حيث يمكن أن تتعرض لجراثيم مسببة للأمراض.</p><p class='article-text'>لمساعدة المتسوقين على تجنب هذه المخاطر، قدم موقع jang.com.pk قائمة بأكثر المناطق المليئة بالجراثيم في متاجر البقالة والتي ينصح بتجنبها.</p><p class='article-text'><b>1. لوحات أرقام التعريف الشخصية وشاشات اللمس عند الخروج</b></p><p class='article-text'>تعتبر لوحات أرقام التعريف الشخصية والشاشات التي تعمل باللمس عند الخروج من أكثر الأماكن التي تحتوي على جراثيم في المتاجر ومراكز التسوق. نظرًا لاستخدامها المتكرر من قبل العديد من الأشخاص ونادرًا ما يتم تنظيفها بشكل كافٍ، يوصي خبراء الصحة باستخدام طرق الدفع بدون تلامس لتقليل التعرض للجراثيم.</p><p class='article-text'><b>2. مقابض عربات التسوق والسلال</b></p><p class='article-text'>مقابض عربات التسوق والسلال هي أيضًا من المناطق التي يلمسها الكثير من الأشخاص، ما يجعلها عرضة لتراكم الجراثيم.</p><p class='article-text'>أظهرت دراسات سابقة وجود أنواع مختلفة من البكتيريا على هذه المقابض، بما في ذلك بكتيريا يمكن أن تسبب أمراضًا منقولة عن طريق الغذاء. لذلك، يُنصح بمسح المقابض باستخدام مناديل مطهرة قبل الاستخدام.</p><p class='article-text'><b>3. أبواب الثلاجات والمجمدات</b></p><p class='article-text'>قد لا يدرك الكثيرون أن أبواب الثلاجات والمجمدات في متاجر البقالة يمكن أن تكون مليئة بالبكتيريا والجراثيم. نظرًا لأن هذه الأبواب تتطلب ضغطًا لتبقى مفتوحة، فإنها تصبح من الأماكن الأكثر تلوثًا في المتجر.</p><p class='article-text'><b>4. صناديق وملاعق الأطعمة السائبة</b></p><p class='article-text'>صناديق الأطعمة السائبة مثل المكسرات والتوابل والحلوى غالبًا ما تكون ملوثة بسبب لمسها من قبل أيد قد لا تكون نظيفة. لضمان سلامتك، اغسل يديك جيدًا بعد لمس هذه الصناديق أو استخدام الملاعق الخاصة بها.</p><p class='article-text'><b>5. دورات المياه</b></p><p class='article-text'>يُنصح بتجنب استخدام دورات المياه في المتاجر العامة ومراكز التسوق، حيث إنها نادرًا ما يتم تنظيفها وتطهيرها بشكل كافٍ. إذا اضطررت لاستخدامها، تأكد من غسل يديك جيدًا وتجنب لمس وجهك قبل تنظيفهما بشكل صحيح.</p><p class='article-text'><b>نصائح عامة:</b></p><p class='article-text'>لتقليل خطر الإصابة بالعدوى، يُفضل عدم لمس وجهك أثناء التسوق، وتنظيف يديك جيدًا بعد الانتهاء من التسوق، واستخدام المطهرات المتاحة في المتجر لتعقيم الأسطح التي تلمسها.</p>

قبل أن تلمسها.. تجنب 5 أشياء في المتاجر ومراكز التسوق

<p class='article-text'>يستعرض المهرجان الدولي للتصوير «إكسبوجر» في نسخته التاسعة التي تقام خلال الفترة من 20 إلى 26 فبراير الجاري، أعمالاً فوتوغرافية التقطتها عدسات نخبة من أفضل مصوري العالم.</p><p class='article-text'>وذلك من خلال مجموعة متنوعة من المعارض الفردية والجماعية. ويقدم المهرجان لعشاق الفن البصري، ومحبي اقتناء الصور الفوتوغرافية، والمستثمرين فرصة حصرية لاقتناء صور فنية تتجاوز قيمتها 12 مليون درهم، محوّلاً منطقة الجادة في الشارقة إلى مركز عالمي لفنون السرد البصري والقصص المرئية.</p><p class='article-text'>ويفتح «إكسبوجر»، الذي ينظمه المكتب الإعلامي لحكومة الشارقة، أبوابه للزوار والهواة والخبراء، موفراً لهم فرصة اختيار إصدارات فوتوغرافية تتراوح أسعارها بين 3200 درهم و890 ألف درهم.</p><p class='article-text'>وتُجسّد هذه الأعمال جماليات وتنوع الإبداع البصري، وتلبي مختلف الاهتمامات والتطلعات والتخصصات، بدءاً من المشترين وهواة اقتناء وجمع الأعمال الفنية المحترفين وصولاً إلى المستثمرين في عالم الفن.</p><p class='article-text'>وتغطي معارض «إكسبوجر» 2025 مجموعة متنوعة من أنواع الفنون البصرية، كالتصوير الصحفي والوثائقي، والتصوير الفني والإبداعي، كما توفر لمحبي الطبيعة والحياة البرية فرصة استكشاف أعمال فنية توثق مشاهد طبيعية نادرة وأنواعاً مهددة بالانقراض، وتصحب هواة تصوير الرحلات والمغامرات في رحلة حول العالم من خلال الفن البصري لعدسات أفضل المصورين على الصعيد العالمي.</p><p class='article-text'>ويسلط المهرجان الضوء على تصوير البورتريه والتصوير الثقافي الذي يروي قصصاً إنسانية متنوعة، إلى جانب تصوير حياة الشارع، كما يمكّن عشاق التصوير الرياضي والحركي والتصوير الليلي من التعمق في سرديات بصرية حركية مدهشة.</p><p class='article-text'>وتضم قائمة الفنانين العالميين المشاركين في «إكسبوجر» 2025 المصور والناشط البيئي الحائز جوائز عالمية سيباستيان كوبلاند، الذي يقدم معرض «الزوال» حول التغير المناخي، ويشمل صورة من أشهر أعماله الفنية، والتي تبلغ قيمتها 900 ألف درهم.</p><p class='article-text'>كما يقدم المصور سورين سولكير، المعروف بالتقاط صور البورتريه للمشاهير الموسيقيين، وتصوير تشكيلات أسراب الطيور أثناء تحليقها، فيقدم معرض «الشمس السوداء» ويتضمن صوراً حصرية تقدر قيمتها بـ 550 ألف درهم، في حين تستكشف مصورة الأزياء وعالم التجميل أندريا بيلوسو، الاستدامة في معرض «فنون من أجل المستقبل»، ويتضمن صوراً بقيمة 627 ألف درهم.</p><p class='article-text'>ويضمن «إكسبوجر» 2025 لجميع ذواقي التصوير فرصة شراء عمل فريد ذي قيمة فنية عالية، مع تقديم خدمات التأطير العصرية بواسطة خبراء في هذا المجال في مقر المهرجان.</p>

صور تتعدى قيمتها الـ 12 مليون درهم في «إكسبوجر»

<p class='article-text'>يتم الكشف واستكشاف بوتيك "بياجيه" PIAGET، عالم من الحرفية الفاخرة وجوهر الأناقة الاستثنائية "إكستراليغنزا" في مول الإمارات.</p><p class='article-text'>فيض من الجاذبية الآسرة! يستقبل المتجر زواره بمساحة مترامية الأطراف مغطاة باللون الذهبي المتلألىء، لا ترمز إلى الدفئ والشغف فحسب، بل أيضاً إلى جوهر خصائص علامة "بياجيه" Piaget المتوارثة، التي تجسّد تألّق "الذهب" وحيوية "أشعة الشمس". تكشف دار "بياجيه" Piaget بكل فخر عن بوتيك جديد رائع، يجسّد تألق العلامة، في الطابق الأول من مول الإمارات.</p><p class='article-text'>يتمحور بوتيك مول الإمارات حول مفهوم التألق الجديد الخاص بالمتاجر الذي وضعه "رافاييل دي كارديناس" Rafael de Cárdenas، والذي يشكّل إنجازاً جديداً في تاريخ التعبير عن علامة "بياجيه" Piaget. وقد استوحى الأخير من ثروة أرشيفات الدار التاريخية العائدة إلى العام 1874، واستخدم عناصر تصميم مختارة بعناية محولاً إياها إلى تركيبات خلابة، ليضفي على الأجواء مزيجاً مفعماً بالحيوية من الفن والابتكار، لا سيما مجموعة من الألوان الذهبية اللامعة، والأحجار المزخرفة بدقة، ولوحات ألوان فاخرة، بالإضافة إلى المنحوتات الأيقونية بنمط Decor Palace التي تزيّن كل زاوية، وتجسّد المهارة الحرفية المرهفة والتفاصيل المبتكرة.</p><p class='article-text'>جذاب، ذهبي ودافئ... تكشف "بياجيه"Piaget عن الوجه الجديد للبوتيك الخاص بالعلامة التجاري في مول الإمارات. يشكّل هذا الأمر عودةً إلى الأمور الأساسية بالنسبة إلى دار حوّلت، في العام 1959، عنوان 40 شارع رون في جنيف إلى واحة فريدة من نوعها، عرفت حينها بـSalon Piaget، حيث كان الزوّار يخصصون الوقت للتحدث، المشاركة وخلق روابط أثناء التأمل بتفاصيل أعمال الذهب الحرفية أو جمال قرص ساعة مرصّع بالألماس. هناك، كان بإمكان كل زائر تشكيل وتحديد ملامح ساعته المفضّلة كما يشاء، بمساعدة "منتقي أنماط" الدار. وينعكس هذا الاهتمام بالتفاصيل في كلام "إيف بياجيه" Yves Piaget، الذي ما زال يتردد صداه اليوم: "أصبح أصدقائي عملائي، وعملائي أصدقائي".</p><p class='article-text'>صائغو مجوهرات في صناعة الساعات منذ عام 1874، تعود دار "بياجيه" Piaget إلى جذورها مع المادة المدهشة التي تسحر عالمها الإبداعي: ذهب ذائب، نور يتحوّل إلى مادة. فالذهب مادة لا تقاوم، حسية ومرغوبة ومتعددة الاستخدامات والأوجه المختلفة، تم العمل فيها بكل أشكالها، ونحتها يدوياً من قبل أهم حرفيي الدار وتحويلها إلى عدة بنيات، منها منحوتات Decor Palace المميزة. اليوم، تنعكس هذه المهارة الحرفية الاستثنائية، الرمز الحقيقي للدار في الإطلالة المميّزة لهذا المفهوم الساحر الذي صممه "رافاييل دي كارديناس" Rafael de Càrdenas، وهو مهندس مقيم في نيويورك، مصمم ومؤسس الأستوديو الخاص به Rafael de Càrdenas, Ltd. ينتقل "كارديناس" Càrdenas من البنية إلى الألوان، ومن الأشكال إلى التفاصيل بهدف توليد هذه الطاقة وهذا التألق في قلب "بياجيه" Piaget، دار الأناقة الاستثنائية "إكستراليغنزا".</p><p class='article-text'>فالديكور الداخلي للمتجر أبعد ما يكون عن البساطة، إذ تتبدّل أشكال ومساحات واجهات العرض ما بين الأيقونات الذهبية والنوافذ الزجاجية، على غرار حلقات سلسلة سوار ساعة تكشف باستمرار عن تفاصيل جديدة مذهلة. كل شيء هنا يتمحور حول التباينات. مزيج غير متوقع بين مواد، ألوان وقصص تحدد مشهداً أكثر دقةً. فالتفصيل المهم الأول الذي ينكشف أمام عيون زوّار المتجر عند دخولهم من الباب هو لوحة جدارية بألوان الأخضر والأزرق والذهبي، يُكرّم التلاعب الطبيعي بالتركيبات، والألوان والأحجار الزينية، النجوم الحقيقة في عالم "بياجيه" Piaget. بالإضافة إلى مساحة الاستقبال، تزيّن هذه اللوحة جدار غرفة الشخصيات البارزة VIP، المخفية لضمان تجربة حميمة.</p><p class='article-text'>أمّا التفصيل الثاني المهم، فهو خزانة الغرائب أو البراعة إن جاز التعبير، حيث يبدو أن عقارب الزمن تتوقف أثناء تفقّد الزوار لثروات العالم الطبيعي، الكتب وأغراض متنوعة أخرى تكشف كل منها سراً من أسرار عالم "بياجيه" Piaget. كما تسيطر الأجواء المعدنية على كل زوايا المتجر، حتى السقف تحفة "جوليان غوتييه" Julien Gautier، فنشعر بالطاقة الخام والنابضة بالحياة لقطع الملكيت، الأوبال أو الفيروز، التي لا تتوقف عن إلهام خبراء الأحجار الكريمة لدى الدار.</p>

تعرّفوا إلى بوتيك "بياجيه" Piaget الجديد في مول الإمارات

<p class='article-text'>ينطلق اليوم الخميس 26 ديسمبر موسم تخفيضات مهرجان دبي للتسوق الأكبر في تاريخ المهرجان، ليقدم تجارب تسوق لا مثيل لها، حيث تتحول دبي إلى وجهة للمتسوقين مع عروض استثنائية يقدمها أكثر من 4000 متجر و1000 علامة تجارية تشمل تخفيضات حصرية تصل إلى أكثر من 75 بالمئة على تشكيلة واسعة من المنتجات، بما في ذلك علامات تجارية عالمية ومحلية في مختلف أنحاء المدينة.</p><p class='article-text'>وتعد دبي واحدة من أفضل وجهات التسوق على مستوى العالم، وتقدم المدينة تجارب تجزئة مبتكرة احتفالاً بمرور 30 عاماً على انطلاق مهرجان دبي للتسوق، الذي تنظمه مؤسسة دبي للمهرجانات والتجزئة. وسيحظى المتسوقون خلال موسم تخفيضات مهرجان دبي للتسوق بمجموعة من عروض وتجارب التسوق المميزة، حيث تقدم مراكز التسوق التابعة لشركة "ماجد الفطيم" "عرض 12 ساعة من التخفيضات الحصرية"، بينما تقدم الصفقات اليومية في مهرجان دبي للتسوق عروضاً حصرية تشمل تخفيضات تصل إلى 90 بالمئة على أفضل العلامات التجارية.</p><p class='article-text'>وتبدأ الفعاليات في 26 ديسمبر مع "عرض 12 ساعة من التخفيضات الحصرية" في جميع مراكز التسوق التابعة لشركة "ماجد الفطيم" في دبي، وذلك من الساعة 10:00 صباحاً وحتى الساعة 10:00 مساءً مع تخفيضات مذهلة تصل إلى 90 بالمئة على أكثر من 100 علامة تجارية في مول الإمارات، وسيتي سنتر مردف، وسيتي سنتر ديرة، وسيتي سنتر معيصم، وسيتي سنتر الشندغة، وماي سيتي سنتر البرشاء. ويمكن لزوار مراكز التسوق الذين ينفقون 300 درهم أو أكثر، تنزيل تطبيق المكافآت "شير" للمشاركة في فعالية "عجلة الحظ" في مراكز تسوق مختارة، والفوز بجوائز فورية، ونقاط شير بقيمة تصل إلى 1000 درهم، وتذاكر فوكس سينما، وهدايا حصرية.</p><p class='article-text'>وتستمر المتعة مع الصفقات اليومية في مهرجان دبي للتسوق، وهي فعالية تسوق فريدة من نوعها تستمر من 27 ديسمبر 2024 وحتى 12 يناير 2025، حيث تكشف علامة تجارية واحدة كل يوم عن عرض ترويجي حصري يسري في موقع واحد، مع تخفيضات تصل إلى 90 بالمئة على منتجات مثل الأزياء، ومستحضرات التجميل، والأدوات المنزلية، والأجهزة الإلكترونية. ويتم الكشف عن كل عرض قبل 24 ساعة فقط من انطلاقه، حيث يمكن للمتسوقين الاطلاع على تفاصيل هذه العروض من خلال زيارة @dubaifestivals.</p><p class='article-text'>وسيحظى سكان المدينة وزوارها الذين يستكشفون مراكز التسوق الشهيرة أو وجهات البيع بالتجزئة النابضة بالحياة في المدينة، بفرصة الاستفادة من تخفيضات مذهلة والاحتفاء بمتعة التسوق في دبي.</p><p class='article-text'>ويمكن لسكان المدينة وزوارها استخدام خريطة مهرجان دبي للتسوق الرقمية الجديدة كلياً، وهي دليل تفاعلي عبر الإنترنت يتيح للمستخدمين استكشاف جميع التجارب المميزة والحصرية، والفعاليات المفضلة لدى الجميع خلال المهرجان، وكذلك الإضافات الجديدة التي يقدمها في مختلف أنحاء المدينة.</p><p class='article-text'>وبإمكان سكان دبي وزوارها في جميع أنحاء المدينة الحصول على مكافآت من خلال متابعة آخر المستجدات على الموقع الإلكتروني لمهرجان دبي للتسوق. وتتيح مسابقة الدورة الثلاثين لمهرجان دبي للتسوق للجميع فرصة رائعة للفوز بجائزة كبرى تبلغ قيمتها 30000 درهم بمجرد تسجيل بياناتهم على موقع مهرجان دبي للتسوق. وسيتم الإعلان عن الفائز يوم 12 يناير 2025.</p><p class='article-text'>ويُقام مهرجان دبي للتسوق بدعم الرعاة الرئيسيين بنك دبي الإسلامي وVisa، والشركاء الاستراتيجيين مثل مراكز تسوق الفطيم (دبي فستيفال سيتي مول ودبي فستيفال بلازا)، ومجموعة الزرعوني (ميركاتو)، ومجموعة عبد الواحد الرستماني، ودبي القابضة لإدارة الأصول (السيف، وبلوواترز، وابن بطوطة مول، ونخيل مول، وذا أوتليت فيليدج) وطيران الإمارات، واينوك، و &e، وماجد الفطيم (مول الإمارات، وسيتي سنتر مردف، وسيتي سنتر ديرة)، وميريكس للاستثمار، (سيتي ووك، وذا بييتش مقابل جميرا بيتش ريزيدنس)، وطلبات.</p><p class='article-text'>لمزيد من المعلومات حول الدورة الـ 30 الأكثر روعة وتميزاً من مهرجان دبي للتسوق، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني للمهرجان ومتابعة DubaiFestivals@ على إنستجرام و تيك توك.</p>

تجربة تسوق استثنائية مع تخفيضات تصل إلى 75 بالمئة تقدمها أكثر من 1000 علامة تجارية و4000 متجر

انطلاق موسم تخفيضات مهرجان دبي للتسوق مع عروض حصرية بدءاً من اليوم الخميس

<p class='article-text'>صدر عن الهيئة المصرية العامة للكتاب، كتاب «أحب رائحة الليمون.. حوارات مع نجيب محفوظ» للكاتبة سهام ذهني، ويعتبر الكتاب من أهم المصادر التي توثق حوارات عميقة وممتدة مع الأديب العالمي نجيب محفوظ، فهو بمثابة رحلة حوارية طويلة إذ استمرت حوارات الكاتبة سهام ذهني مع نجيب محفوظ قرابة عشرين عاماً، مما سمح لها برصد جوانب مختلفة من شخصيته وإبداعه، وجوانب إنسانية عميقة في شخصيته، مثل علاقاته بأصدقائه وعائلته، وتأملاته في الحياة والمجتمع.</p><p class='article-text'>ويتضمن الكتاب حوارات متنوعة مع نجيب محفوظ، وتتميز لغة الكتاب بالبساطة والوضوح، مما يجعله ممتعاً للقراءة سواء من قبل المتخصصين في الأدب أو القراء العاديين.</p><p class='article-text'>وتنعكس صورة نجيب محفوظ في مرايا سهام ذهني، ففي كل صورة يظهر ملمحاً من نفسه وشخصيات عاصرها في الأدب والفن والسياسة، ليشاهد المتلقي من خلال الكتاب لوحة تتسع لأشكال الإبداع واتجاهاته، ويرصد قضايا ثقافية مهمة كان لها دورها في رسم الحياة الفكرية في مصر، ولأن الكاتبة اختارت الشكل الحواري، فقد جاء نصها مشحوناً بحيوية الفعل الكلامي الذي يدور بين رؤيتين مختلفتين.</p>

«أحب رائحة الليمون».. حوارات عميقة مع نجيب محفوظ

<p class='article-text'>سجلت ساعة يد تعود للرئيس الفرنسي الراحل شارل ديغول أعلى سعر في مزاد علني أقيم في باريس، حيث بيعت الساعة من طراز «ليب» بمبلغ قياسي بلغ 537.920 يورو.</p><p class='article-text'>ضم المزاد مجموعة من المخطوطات والأغراض التذكارية للرئيس ديغول، وبلغ إجمالي الإيرادات 5.6 ملايين يورو شاملة الرسوم، وفقاً لدار المزادات «آركوريال».</p><p class='article-text'>وتعود هذه القطع إلى تركة نجل ديغول الأكبر، الأدميرال فيليب ديغول، الذي وافته المنية في مارس الماضي. وقد بيعت جميع القطع الـ372 المطروحة في المزاد بالكامل، ومن بينها مخطوطات ورسائل ورسومات، وقطار كهربائي. وأوضحت أركوريال في بيان أن المزاد مبادرة من أسرة الراحل، وسيُخصص جزء من ريعه لمؤسسة «آن ديغول» التي تحتضن وتواكب أشخاصاً من ذوي الإعاقة. </p>

بيع ساعة ديغول في مزاد بـ537 ألف يورو

<p class='article-text'>أعلنت مكافآت «تسوّق واربح» عن واحد من أكبر عروضها الترويجية، حيث تقدم جوائز نقدية بقيمة إجمالية تصل إلى مليون درهم بمناسبة الذكرى الثلاثين لانطلاق مهرجان دبي للتسوق.</p><p class='article-text'>في إطار هذه الحملة، التي تتم بالتعاون مع شركة «رافل تك»، يمكن للمتسوقين الذين ينفقون 200 درهم أو أكثر في أي من المراكز المشاركة الدخول في السحب من خلال مسح رمز الاستجابة السريعة (QR) الموجود في المتجر بعد إتمام عملية الشراء. وكل 200 درهم إضافية تتيح للمشاركين فرصاً أكبر للفوز بأن يكونوا ضمن 30 سعيد حظ سيحصلون على فرصة لتدوير عجلة الحظ وربح جوائز نقدية قيّمة.</p><p class='article-text'>وبدأت الحملة أمس 6 ديسمبر وتستمر حتى 11 يناير 2025، مع سحوبات أسبوعية تُجرى في 13، 20، 27 ديسمبر، يليها سحوبات أخرى في 3 و12 يناير 2025. وستُختتم الحملة بجوائز نقدية تصل قيمتها الإجمالية إلى مليون درهم، مما يجعلها واحداً من أكثر السحوبات سخاءً في تاريخ المهرجان. وقال بيجو كورياش، المدير العام لشركة بي. يو. زد للاستشارات الإدارية والتسويقية: «لقد ساهم مهرجان دبي للتسوق بشكل كبير في ترسيخ مكانة دبي كمركز عالمي للتجزئة. وبصفتنا ممثلين عن إحدى أبرز جمعيات مراكز التسوق في دبي، نفخر بدعم هذه الرحلة الممتدة على مدى ثلاثة عقود. ويعد هذا الإصدار الخاص فرصة للتعبير عن امتناننا لعملائنا الأوفياء من خلال تقديم جوائز مغيرة للحياة»..</p><p class='article-text'>ويشهد المهرجان عروضاً حصرية وترفيهاً مشوّقاً ومفاجآت يومية للعائلات والزوار. ومن بين المراكز المشاركة هذا العام: مركز الغرير، بوابة الخيل، آربيان سنتر، باي أفنيو، دبي فستيفال بلازا، مركز الكرامة، مركز مدن، سوق سيرينا، مركز الشروق، سيليكون سنترال، مركز تايمز سكوير، مركز فيلانوفا المجتمعي، وباي سكوير.</p>