قصيـــدة : مســــافـر

ت + ت - الحجم الطبيعي

شعر: كحيلان، الولايات المتحدة الامريكية سجى ليلي وانا سامر وغيري م الملا ذهّال مأرَّقْ والشجون بخافقي تلعب لعايبها مسامر والقمر سامر على صدر السما شَعَّال بنورٍ كنّه إلاّ زاد في روحي له يبها أراعي والسهد في حاجر عْيوني غداً نزّال وحال النوم عن عينٍ تقاسي من تعايبها ألا ليت الكرى يغشي عيونٍ ترتجيه بْحال إذا شاب الدجى لو ساعةٍ ترخي هدايبها عيونٍ ودّها شوفة مودٍّ م الخفا ما حال ولا حالت له طْيوفٍ ولا قِدْ غاب نايبها طيوفٍ للذي عنّي بعيد بناظري تختال وهو ما غاب عن بالي دقيقه من نوايبها أنادم عقبه القمرا واندّبها له بْمرسال واراقب علّ في نور القمر تلفي ندايبها واسأَل من عنا وجدٍ بشوقٍ عن حسن الفال عسى رَدٍ يطمِّن روح وجلا عن حبايبها من اللى ناهبٍ روحي أبو قَدٍ وخَدّ وخال وطرفٍ لدّ خفّاقٍ كأنّه من طلايبها وعودٍ حايش العفّه وزينٍ كمّله بِخْصال ودلّ وغنج واطباعٍ وحسنٍ من عجايبها له الرجوى ولكنّه بعيدٍ والنيا بي طال ومن فرقاه مشتانٍ وضاقت بي رحايبها أحاوِلْ سلوتي يا غير دونه ما يسجّ البال وانا يا كيف باسلا من معلّقني رجاي بْها جداي إلاّ التعزّي عن من وْصاله يردّ الحال وصبرٍ علّها الاقدار تجمعنا سبايبها بحرف الواو منّي سلام وفيه رسم الدال دواليكٍ أحثّه له بريفٍ من هبايبها

Email