فَخْر الرِّتَبْ

تِعْتَزّ فِيْك الرِّتَبْ وِتْلِيْق بِسْمُوِّكْ

كِلّ الْمَعَالِيْ يَا (بُوْ رَاشِدْ) عَلَى جَوِّكْ

 

وَانَا اشْهَدْ انِّكْ تِلِيْق بْهَا وْتِزْهَاهَا

مِنْ وَيْن مَا رِحْت تِتْبَعْ دَرْبِكْ خْطَاهَا

 

لانّ الرِّتَبْ - سَيِّدِيْ - تَعْلُوْ مِنْ عْلُوِّكْ

بِالْعَزم مَا هِيْ بْكِلْمَةْ لَيْتِكْ وْ لَوِّكْ

 

يَا فَخْرَهَا يَوْم تِرْقَى وِانْت مَرْقَاهَا

وْ لِكْ ألْف تَاجٍ تِفَاخِرْ بِهْ مِنْ سْوَاهَا

 

تِسْتَاهَلْ (التَّاجْ وِالسَّيْفَيْن) هُبْ تَوِّكْ

تَاجْ التِّوَاضِعْ وْحِبّ النَّاسْ وِحْنُوِّكْ

 

مَا خِلْقَتْ إلاَّ لْمِثْلِكْ وِانْت شَرْوَاهَا

عَالشَّعْب وِالْفَزْعه اللَّى بِكْ عَرَفْنَاهَا

 

وِ(النَّجْمِهْ) اللَّى سَرَتْ تِتْبَعْ سَنَا ضَوِّكْ

وِالاَّ الرِّتَبْ لَوْ سِمَتْ مَا طَالَتْ سْمُوِّكْ

 

مَجْدِكْ وْ جُوْدِكْ مِجَرَّتْهَا وْمَجْرَاهَا

تِرْقَى لْــــــــــــــــــ (حَمْدَانْ) هُبْ (حَمْدَانْ) يِرْقَاهَا