الْوَفَاءْ الدائِمْ
طَالْ الْغِيَابْ وْ مَرَّتْ سْنِيْن
وِ اللَّى هِوَيْنَاهُمْ.. نِسَوْنَا..!
وِ بْغَيْرِنَا اعْتَاضَوْا مِحِبِّيْن
وْ لَى حَوْلِنَا مَا عَوِّضَوْنَا..!
وَافِيْن حِنَّا دَوْم وَافِيْن
بِعْنَا لاجِلْهُمْ .. مِنْ شِرَوْنَا
نِمْشِيْ لْهُمْ لَوْ كَانْ حَافِيْن
رَمْضَهْ .. وْ هُمْ مَا قَدِّرَوْنَا
لا سَامَحْ اللّه الْمِوَاشِيْن
حَسْبِيْ عَلَيْهُمْ فَرِّقَوْنَا
تِجَاهِلَوْا لِلشَّرْع وِ الدِّيْن
وْ مِنْ حَقِّنَا هُمّ احْرِمُوْنَا
بَاقِيْن بَعْض النَّاسْ غَالِيْن
لَوْ مِنْ هَجِرْهُمْ زَعِّلَوْنَا
يِسْوَى غَلاهُمْ نَاظِرْ الْعَيْن
حَتَّى وْ لَوْ هُمْ كَدِّرَوْنَا