<p class='article-text'><br> تعادل المنتخب السوري مع نظيره القطري 1- 1، الخميس، ضمن منافسات الجولة الثانية بالمجموعة الأولى بكأس العرب لكرة القدم في قطر.<br>وحصل المنتخب السوري على النقطة الرابعة في مشواره بالبطولة، بعدما فاز على تونس 1 - 0 في الجولة الأولى، ليحتل المركز الثاني في المجموعة بفارق الأهداف خلف منتخب فلسطين المتصدر.<br>على الجانب الآخر حصل المنتخب القطري على النقطة الأولى في مشواره بالمجموعة، ليحتل المركز الرابع والأخير بفارق الأهداف فقط خلف تونس في المركز الثالث.<br>وتقدم منتخب قطر عن طريق أحمد علاء الدين في الدقيقة 77، قبل أن يدرك عمر خريبين التعادل للمنتخب السوري في الدقيقة الأخيرة من الوقت بدل الضائع للشوط الثاني.<br><br></p>

منتخب سوريا يتعادل مع نظيره القطري ويواصل انطلاقته المميزة في كأس العرب

<p class='article-text'><br>اعترف الهولندي فيرجيل فان دايك مدافع وقائد ليفربول الإنجليزي بأن إبعاد زميله المصري محمد صلاح عن التشكيل الأساسي لمباراتين متتاليتين، يجب أن يكون بمثابة تذكير للاعبين بأن لا أحد يضمن مكانه في الفريق.</p><p class='article-text'><br>وظل صلاح على مقاعد البدلاء ولم يشارك في مباراة الأحد ضد وستهام التي فاز فيها ليفربول 2 - 0، بينما كان على مقاعد بدلاء فريقه أيضاً لأول مرة بملعب أنفيلد، في مباراة سندرلاند، لتكون المباراة الثانية على التوالي التي يغيب فيها عن التشكيل الأساسي.</p><p class='article-text'><br>وشارك اللاعب في الشوط الثاني لكنه كان يعاني من أجل تقديم الإضافة، ويستمر بلا أهداف في 5 مباريات.</p><p class='article-text'><br>ورغم أن صلاح سجل 250 هدفاً في 8 مواسم وأكثر قليلاً، ولم يقل أبداً عن 23 هدفاً، لكنه منذ سبتمبر الماضي لم يسجل سوى هدفين، وانعكست حالته المتردية على الفريق بشكل عام.<br>وقال فان دايك رداً على سؤال بشأن ما كان إبعاد صلاح عن التشكيل الأساسي بمثابة رسالة لغرفة اللاعبين: «لطالما كان الأمر كذلك، إنك لا تملك ضمانة مطلقة، الكل عليه أن يؤدي».</p><p class='article-text'><br>وأضاف: «لطالما كان صلاح يؤدي مع الفريق، لكن هذا قرار المدرب في آخر مباراتين، وكلنا نريد الأفضل لنادينا». وتابع: «أنا واثق تماماً أن صلاح لا يزال جزءاً كبيراً مما نحاول أن نحققه، لأنه لاعب رائع، وقد أظهر ذلك بشكل مستمر». وقال فان دايك: «لكننا جميعاً نحاول أن نجد التناغم وهو بحاجة لأن نكون نحن في أفضل حالاتنا، ونحتاج منه أن يكون كذلك، هذا ما نحاول جميعاً الوصول إليه».</p><p class='article-text'><br>وواصل: «صلاح لا يزال لاعباً رائعاً، ويجب أن نتذكر دائماً أن هناك سبباً لأن يكون ناجحاً للغاية مع النادي، ويجب أن نحترم ذلك». وقال فان دايك أيضاً: «أريده أن يبقى معنا، كواحد من قادة الفريق، ولست قلقاً، فهو مُحبط لكن هذا طبيعي للغاية، فلو لم تكن محبطاً عندما لا تلعب مباراتين على التوالي بشكل أساسي، فهناك مشكلة إذن».</p>

فان دايك: إبعاد صلاح رسالة تحذير للاعبي ليفربول

<p class='article-text'><br>قبل سبعة أشهر تقريباً من انطلاق منافسات بطولة كأس العالم لكرة القدم ستتجه الأنظار إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، التي ستحتضن، الجمعة، حفل قرعة النسخة الأكبر في تاريخ المونديال، في مركز جون كينيدي للفنون الأدائية.</p><p class='article-text'><br>وستتعرف المنتخبات الـ42 المتأهلة، بالإضافة للمنتخبات الستة التي سوف تتأهل من الملحقين الأوروبي والعالمي، على طريقها في البطولة، التي ستقام لأول مرة في ثلاث دول هي أمريكا وكندا والمكسيك.</p><p class='article-text'><br>ويشارك 16 منتخباً في الملحق الأوروبي، يتأهل منها 4 منتخبات، فيما تشارك 6 منتخبات في الملحق العالمي، يصعد من خلالها منتخبان.</p><p class='article-text'><br>ورغم أن البطولة لا تزال بعيدة نسبياً في روزنامة كرة القدم فإن لحظة إجراء القرعة تعد نقطة التحول الفعلية، التي تبدأ معها الحسابات الفنية والرقمية، سواء من جانب المنتخبات الكبرى أو تلك التي تخوض النهائيات لأول مرة.</p><p class='article-text'><br>وحتى الآن تأهل 42 منتخباً من أصل 48 للمونديال، في انتظار ستة منتخبات ستتأهل من الملحق في مارس المقبل.</p><p class='article-text'><br>وتم توزيع المنتخبات على أربعة أوعية كالتالي:</p><p class='article-text'><br>الوعاء الأول: كندا، والمكسيك، وأمريكا، وإسبانيا، والأرجنتين، وفرنسا، وإنجلترا، والبرازيل، والبرتغال، وهولندا، وبلجيكا، وألمانيا.</p><p class='article-text'><br>الوعاء الثاني: كرواتيا، والمغرب، وكولومبيا، وأوروغواي، وسويسرا، واليابان، والسنغال، وإيران، وكوريا الجنوبية، والإكوادور، والنمسا، وأستراليا.</p><p class='article-text'><br>الوعاء الثالث: النرويج، وبنما، ومصر، والجزائر، وأسكتلندا، وباراغواي، وتونس، وكوت ديفوار، وأوزبكستان، وقطر، والسعودية، وجنوب أفريقيا.</p><p class='article-text'><br>الوعاء الرابع: الأردن، وكاب فيردي (الرأس الأخضر)، وغانا، وكوراساو، وهايتي، ونيوزيلندا، والمنتخبات الأربعة المتأهلة من الملحق الأوروبي، والمنتخبان المتأهلان من الملحق العالمي.</p><p class='article-text'><br>وربما يزداد عدد ممثلي كرة القدم العربية في البطولة، حال تأهل منتخب العراق من الملحق العالمي، حيث تفصله 90 دقيقة عن المشاركة في المونديال، إذ يخوض نهائي الملحق العالمي مع الفائز من لقاء سورينام وبوليفيا.</p><p class='article-text'><br>وبحسب الموقع الرسمي للاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» سيتم تحديد البلدان المستضيفة أمريكا وكندا والمكسيك بكرات ملونة مختلفة، وعند سحبها ستوضع المكسيك على رأس المجموعة الأولى (الكرة الخضراء)، وكندا على رأس المجموعة الثانية (الكرة الحمراء)، وأمريكا على رأس المجموعة الرابعة (الكرة الزرقاء)، كما هو مذكور أصلاً في جدول مباريات البطولة الصادر في 4 فبراير 2024.</p><p class='article-text'><br>أما المنتخبات التسعة المتبقية في الوعاء الأول فسوف تخصص لها كرات بنفس اللون، وسيوضع كل منها على رأس المجموعة، التي توقعه فيها القرعة.</p><p class='article-text'><br>وحرصاً على مبدأ توازن المنافسة شهدت عملية إعداد جدول المباريات تحديد مسارين للدور قبل النهائي.</p><p class='article-text'><br>ومن أجل التوازن في توزيع المنتخبات ستنطوي القرعة على قيود خاصة تنطبق على المنتخبات الأعلى مرتبة في جدول التصنيف العالمي للمنتخبات، بحيث سيتم سحب المنتخبين الأفضل تصنيفاً (إسبانيا/المركز الأول) و(الأرجنتين/المركز الثاني) بشكل عشوائي ضمن مسارين مختلفين، وسيعتمد المبدأ ذاته بالنسبة لكل من (فرنسا/المركز الثالث) و(إنجلترا/المركز الرابع).<br>ومن شأن هذا القيد تجنب تواجه المنتخبين الأفضل تصنيفاً حتى قبل النهائي إن احتلا المركز الأول في مجموعتيهما.</p><p class='article-text'><br>أما بالنسبة للأوعية 2 و3 و4 فسوف يتم تحديد مركز كل منتخب في المجموعة بناء على نمط معتمد تم شرح تفاصيله في جدول موجود، ضمن وثيقة إجراءات القرعة، بحيث يضمن أن يحدد مركز كل منتخب داخل مجموعته استناداً إلى الوعاء الذي سحب منه، وإلى المجموعة التي أوقعته فيها القرعة.</p><p class='article-text'><br>ويرى محللون أن النظام الجديد يمنح فرصة أكبر للمنتخبات المتوسطة والصاعدة، بينما يفرض على القوى التقليدية مزيداً من الانضباط منذ الجولة الأولى، لتفادي أي تعثر قد يعقد طريقها مبكراً.<br>وتكتسب القرعة هذه المرة بعداً إضافياً لأنها ستحدد أيضاً الجغرافيا، التي سيلعب فيها كل منتخب، نظراً لاتساع رقعة الدول المنظمة.</p><p class='article-text'><br>والمنتخبات التي ستلعب في الساحل الشرقي لأمريكا ستواجه ظروفاً مناخية مختلفة عن تلك التي ستلعب في الجنوب المكسيكي أو في المدن الكندية الشمالية، كما أن الفوارق الزمنية الكبيرة بين مدن الاستضافة تفرض على الأجهزة الفنية تخطيطاً دقيقاً لتحركاتها، خصوصاً أن البطولة ستحتاج إلى تنقلات أكثر طولاً مقارنة بالنسخ السابقة.</p><p class='article-text'><br>ومع أن النظام الجديد قد يقلل نسبياً من احتمالات ظهور «مجموعة موت» تقليدية نظراً لزيادة عدد المنتخبات، إلا أن إمكانية وقوع قوة أوروبية من المستوى الثاني مع منتخبين من أصحاب الخبرة في المستوى الثالث لا تزال قائمة، وهو ما قد يصنع مجموعة معقدة منذ البداية، ورغم ذلك يرى خبراء أن النظام الجديد يميل لصالح المنتخبات المستقرة فنياً أكثر من تلك التي تعتمد على نجوم أفراد، لأن التوسع يزيد من عدد المباريات، ويختبر عمق القوائم وجودة البدلاء.</p><iframe id="twitter-widget-0"   frameborder="0" allowtransparency="true" allowfullscreen="true" class="" style="position: static; visibility: visible; width: 550px; height: 550px; display: block; flex-grow: 1;" title="Twitter Tweet" src="https://platform.twitter.com/embed/Tweet.html?dnt=false&amp;embedId=twitter-widget-0&amp;features=e30%3D&amp;frame=false&amp;hideCard=false&amp;hideThread=false&amp;id=1996530494335574249&amp;lang=en&amp;origin=file%3A%2F%2F%2FUsers%2Fhiteshchandwani%2FDownloads%2Ftwitter.html&amp;theme=light&amp;widgetsVersion=82e1070%3A1619632193066&amp;width=550px" data-tweet-id="1996530494335574249"></iframe>

المنتخبات المتأهلة لمونديال 2026.. العين على واشنطن

<p class='article-text'><br>تحمل منتخبات أمريكا اللاتينية تفوقاً كبيراً في منافسات بطولة كأس العالم، وذلك قبل إجراء قرعة النسخة رقم 23 التي تستضيفها الولايات المتحدة وكندا والمكسيك صيف العام المقبل.<br>وتجرى مراسم القرعة في مركز كينيدي للفنون بواشنطن، حيث سيتم توزيع المنتخبات الـ42 المتأهلة على 12 مجموعة، مضافاً إليها 6 منتخبات أخرى تتأهل عن المُلحق العالمي في مارس.<br>ولا تنسى منتخبات أمريكا الجنوبية التي قدمت العديد من المواهب والأساطير للكرة العالمية، أنها كانت مهد انطلاق كأس العالم، عندما استضافت أوروغواي النسخة الأولى من البطولة عام 1930، وهي التي فازت بلقبها أيضاً في حقبة ذهبية لهذا المنتخب.</p><p class='article-text'><br>ويمثل حضور منتخبات أمريكا اللاتينية في كأس العالم محوراً ثابتاً في تاريخ البطولة، إذ ارتبطت القارة دائماً بالمهارة العالية، والهوية الفنية الواضحة، والقدرة على فرض تأثير يتجاوز حدود النتائج، فلقد كانت هناك بعض البطولات التي لم يتوج فيها منتخب لاتيني باللقب لكنها تركت انطباعاً رائعاً عن نجوم بارزين مثل جيل منتخب البرازيل 1982، الذي لم يحصد لقب البطولة التي أقيمت في إسبانيا لكنه ترك انطباعاً رائعاً عن الكرة التي قدمها هذا المنتخب بقيادة زيكو وسوكراتيس.</p><p class='article-text'><br>ومنذ النسخة الأولى عام 1930، ظلّت منتخبات الجنوب شريكا أساسيا في رسم ملامح المونديال، سواء عبر التتويجات أو الأجيال التي تركت بصمتها في ذاكرة اللعبة.</p><p class='article-text'><br>وبمجموع 10 ألقاب مونديالية من أصل 22 لقباً، يظهر التأثير اللاتيني، والذي يطمح في النسخة الجديدة للاقتراب من عرش أوروبا التي حصلت منتخباتها 12 لقباً عبر التاريخ، كان آخرها فرنسا في 2018، وسيلعب عامل التقارب في الأجواء والمكان مع الولايات المتحدة والمكسيك دوراً في أن تكتسب المنتخبات اللاتينية جرأة أكبر للمنافسة على نيل اللقب.</p><p class='article-text'><br>وتتقدم البرازيل المشهد بوصفها البطل التاريخي الأول للبطولة، وصاحبة الرقم القياسي في عدد الألقاب برصيد خمس بطولات، وقد بنت حضورها العالمي عبر مسار طويل من الاستمرارية الفنية، بداية من لقب 1958 الذي أطلق عصر المهارة المنظمة، مروراً ببطولة 1970 التي مثلت ذروة الامتداد الهجومي المنسق داخل فريق واحد، وصولاً إلى تتويج 2002 الذي أعاد البرازيل إلى قمة العالم بتركيبة تجمع الإيقاع السريع والفعالية.</p><p class='article-text'><br>لكن منذ ذلك الحين يبقى المنتخب البرازيلي زعيم القارة فيما يتعلق بالألقاب المونديالية، بعيداً عن عرشه القديم، فمنذ آخر تتويج قبل نحو 23 عاماً، هيمنت أوروبا على 4 ألقاب، قبل أن تكسر الأرجنتين ذلك التفوق في النسخة الماضية بقطر.</p><p class='article-text'><br>وتمتاز مشاركات البرازيل في المونديال بكونها الأكثر ثباتًا، إذ لم تغب يوماً عن النهائيات، ووصلت إلى الأدوار المتقدمة في أغلب النسخ، محافظة على هوية هجومية تعتمد على الإبداع الفردي داخل منظومة مدعومة بالتنظيم والضغط العالي.</p><p class='article-text'><br>لكن غياب الجيل ذي الشخصية القيادية ربما يكون العائق أمام تحقيق إنجاز جديد، فمنذ اعتزال جيل رونالدو ورونالدينيو وكاكا، لم يتسلم نيمار الراية بالشكل المناسب، ولا تزال صدمة السقوط بسباعية ضد ألمانيا في نصف نهائي 2014 على ملعبها، بمثابة الغصة في حلق البرازيل.</p><p class='article-text'><br>الأرجنتين بدورها تعد أحد أهم أعمدة البطولة بثلاثة ألقاب، آخرها في 2022، وقد أثبتت عبر تاريخها قدرتها على العودة إلى الواجهة في اللحظات الحاسمة. وتعتمد هويتها على المزج بين القوة الذهنية والمرونة التكتيكية، وهو ما جعلها منافساً دائماً في الأدوار النهائية، حتى في الفترات التي شهدت تراجعاً في نتائجها.</p><p class='article-text'><br>أما أوروغواي، صاحبة أول لقبين في تاريخ المونديال، فكانت حجر الأساس في مشوار المنافسة العالمية، ويظل إنجازها في 1950 واحداً من أكثر لحظات البطولة تأثيراً، بالفوز على المضيف المنتخب البرازيلي في عقر داره، ورغم تراجع أدوارها في العقود الأخيرة، واصلت الحضور في مراحل متقدمة في نسخ مختلفة بفضل الاحتفاظ بهوية فنية مميزة، والشخصية ذات الطابع اللاتيني في المدارس التدريبية المتعاقبة أيضاً، مثل أوسكار تاباريز ومارسيلو بييلسا.</p><p class='article-text'><br>وبعيداً عن القوى الكبرى، قدّمت منتخبات مثل تشيلي وكولومبيا وباراغواي وبيرو مشاركات لافتة أسهمت في ترسيخ حضور القارة. فجاءت تشيلي بثالث العالم في 1962، وظهرت كولومبيا بصبغة هجومية قوية خلال التسعينيات، بينما حققت باراغواي أفضل إنجاز لها بوصولها إلى ربع نهائي 2010، واستمرت بيرو طوال عقود في تقديم أداء ممتع رغم محدودية الموارد.</p><p class='article-text'><br>بشكل عام، تمتلك أمريكا اللاتينية عشرة ألقاب في كأس العالم، إلى جانب عشرات المشاركات المتقدمة في نصف النهائي والنهائي، ما يجعلها أحد أهم المحاور المؤثرة في تاريخ البطولة. وتستمد هذه المنتخبات قوتها من تراكم الهوية الفنية وتنوع المدارس الكروية، لتبقى عنصرًا أساسيًا في تشكيل ملامح المونديال عبر كل العصور.</p>

تفوق لاتيني بنكهة برازيلية يناطح إنجازات أوروبا في المونديال

<p class='article-text'><div data-empty="false">قالت كريستين لاجارد رئيسة البنك المركزي الأوروبي، إن البنك لن ينتهك قواعد الاتحاد الأوروبي لتقديم ضمانات لقرض لأوكرانيا مدعوم بالأصول الروسية المجمدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضحت رئيسة البنك الأوروبي لنواب البرلمان الأوروبي في بروكسل الأربعاء: «ما قلته بوضوح شديد وما أكده فريقي هو أننا سنبذل كل ما في وسعنا، لكننا لن نخرق المعاهدة، والبرلمان الأوروبي لم يسند لي رئاسة البنك المركزي الأوروبي من أجل انتهاك المعاهدة» وفقاً لما ذكرته وكالة بلومبرج للأنباء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت قائلة: «ليس الأمر أننا نرفض، بل نحن نؤكد فقط أنه يجب علينا احترام معاهدة الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بعمل البنك المركزي الأوروبي».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتابعت: «أملي الكبير هو أن يكون فريق الصياغة والتواصل الممتاز المحيط بهذا المشروع قد وجد طريقة للتعبير بصراحة ووضوح، إنه التزام مالي علينا جميعاً، ولذلك عندما لا تتوافر المساحة المالية، علينا إيجاد وسيلة للتعامل مع الأمر».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستطردت لاجارد قائلة: «ليس القرار بيدي، بل سيكون للقادة أن يقرروا ما إذا كان هناك خطر على الاستقرار المالي، لأن أحد العناصر الأساسية في الشبكة المالية التي نعمل ضمنها، وهي يوروكلير، معرض للخطر. ومن واجبنا أن نوضح ذلك».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت: «أما الواجب الثاني الذي نتحمله فهو التأكد من أننا نحترم القانون الدولي، لأنها مسألة تتعلق بالثقة في منطقتنا الاقتصادية وعملتنا».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واختتمت لاجارد حديثها قائلة: «أملي الكبير في ذلك هو أن نساعد أوكرانيا، وأن نساهم في تمويلها، لكن من دون تجاوز المعاهدة ومن دون المساس بضرورة الاستقرار المالي».</div></p>

لاجارد: البنك المركزي الأوروبي لن ينتهك معاهدة الاتحاد الأوروبي فيما يتعلق بالأصول الروسية

<p class='article-text'><div data-empty="false">كشفت مجموعة هيونداي موتور جروب أكبر منتج للسيارات في كوريا الجنوبية النقاب عن أول عربة نقل ذاتية القيادة جاهزة للإنتاج على نطاق واسع باسم موب إي.دي  خلال معرض آي ريكس 2025 لأنظمة الإنسان الآلي في العاصمة اليابانية طوكيو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false"> طور مختبر أنظمة الإنسان الآلي التابع للمجموعة الكورية الجنوبية العربة الآلية موب إي.دي، وهي مصممة لخدمة مجموعة واسعة من التطبيقات الصناعية واليومية، ما يمثل خطوة مهمة في مجال ابتكار الإنسان الآلي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تقدم  العربة الآلية موب إي.دي نهجا جديدا لوظائف الإنسان الآلي، يتحدد بثلاث ركائز أساسية: التنقل التكيفي (الأجهزة)، والاستقلالية البديهية (البرمجيات)، والرحلة اللانهائية (التطبيقات). وتبرز هذه العناصر مجتمعة تنوع العربة وقدرتها على إحداث نقلة نوعية في حلول التنقل عبر مختلف القطاعات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبفضل تزويدها بنظام الملاحة الذاتي القائم على الذكاء الاصطناعي، وأجهزة استشعار دمج كاميرا إل.آي دي.أيه.آر، وآلية التحكم اللامركزي، تضمن موب إي.دي حركة مستقرة ومتكيّفة في بيئات متنوعة. يمزج تصميمها بين الدقة والأناقة، حيث يدمج أجهزة استشعار متطورة ووحدات ما تعرف باسم القيادة والرفع (درايف أند ليفت)  لتحقيق توازن استثنائي ووظائف مُحسّنة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما طرحت مجموعة هيونداي موتور طرازين من العربة الآلية هما موب إي.دي برو وموب إي.دي بيزك. ومن المقرر طرحهما تجاريا في النصف الأول من العام المقبل. وتم عرض الوحدتان في جناح هيونداي جروب خلال معرض آي ريكس لتكشفان عن جزء من صورة مستقبل التنقل الذاتي.</div></p>

هيونداي موتور تكشف النقاب عن أول عربة نقل ذاتية القيادة جاهزة للإنتاج التجاري

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خططاً لتخفيف اشتراطات كفاءة استهلاك الوقود في سيارات الركوب والشاحنات الخفيفة، قائلاً: إن القواعد الحالية «ضد الاقتصاد».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">تستهدف خطوة ترامب خفض نفقات المستهلكين. وتم الإعلان عنها في حضور المسؤولين من شركات صناعة السيارات الكبرى بينهم أنطونيو فيلوسا الرئيس التنفيذي لمجموعة ستيلانتس وجيم فارلي الرئيس التنفيذي لفورد موتور كورب الذي قال: إنها يمكن أن تساعد في تقديم سيارات أقل سعرا للسوق الأمريكية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووفقاً للقواعد الحالية، التي تم إقرارها في عهد الرئيس السابق جو بايدن، فإن متوسط معدل استهلاك الوقود للسيارة بحلول 2031 يجب أن يكون في حدود 50 ميلاً لكل جالون (أي حوالي 4.7 لترات لكل 100 كيلومتر). أما المقترح الجديد فيقلل المسافة المطلوب قطعها بكل جالون إلى 34.5 ميلاً (6.8 لترات لكل 100 كيلومتر).</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كانت قواعد بايدن الصارمة تستهدف خفض نفقات الوقود بالنسبة للمستهلكين مع دعم الحماية البيئية، رغم أنها كانت تفرض على شركات صناعة السيارات نفقات إضافية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما تعتزم إدارة ترامب إنهاء نظام تداول حصص الانبعاثات الكربونية في السيارات موديل 2028. كانت شركات صناعة السيارات مضطرة في الماضي لشراء حصص انبعاثات كربونية للوفاء بالمعايير الصارمة، في حين كانت تسلا أكبر منتج للسيارات الكهربائية في الولايات المتحدة تستفيد مالياً من هذا النظام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعلى صعيد منفصل، واجهت ولاية كاليفورنيا الأمريكية انتكاسة في جهودها البيئية في وقت سابق من هذا العام، عندما ألغى مجلس الشيوخ الأمريكي إعفاء كان يسمح للولاية بفرض معايير بيئية أكثر صرامة من تلك التي تفرض على المستوى الفيدرالي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم تدخل الإجراءات التي أعلنها ترامب ووزارة النقل الأمريكية حيز التطبيق بعد.</div></p>

ترامب يعلن تخفيف قواعد كفاءة استهلاك الوقود في أمريكا

<p class='article-text'><div data-empty="false">قتل 6 فلسطينيين وأصيب آخرون مساء الأربعاء، في غارات إسرائيلية على جنوب قطاع غزة، حسبما ذكرت وكالة معا الفلسطينية للأنباء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأفادت الوكالة بأن الجيش الإسرائيلي قصف المناطق الغربية لمدينة خان يونس بأربعة صواريخ على الأقل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقلت عن مصادر طبية فلسطينية أن "6 مواطنين بينهم طفلان استشهدوا جراء القصف الإسرائيلي".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضحت أن القصف استهدف خيمة في منطقة المواصي غربي خان يونس، مشيرة إلى أن هذا التطور جاء بعد أن أعلن الجيش الإسرائيلي إصابة 5 من جنوده في اشتباكات وقعت في مدينة رفح أقصى جنوب القطاع.</div></p>

مقتل 6 فلسطينيين في غارات إسرائيلية على غزة

<p class='article-text'><br> تعرض داني أولمو، لاعب فريق برشلونة الإسباني لكرة القدم، للإصابة بخلع في الكتف، وسيغيب عن الفريق لمدة شهر تقريباً.</p><p class='article-text'><br>وذكرت وكالة الأنباء البريطانية «بي إيه ميديا»، أن أولمو أصيب في الدقيقة 65 من المباراة التي فاز فيها برشلونة على أتلتيكو مدريد 3 - 1، عندما سجل الهدف الثاني، لتصبح النتيجة تقدم برشلونة 2 - 1.</p><p class='article-text'><br>وسقط اللاعب الإسباني الدولي بشكل مؤلم عند الهبوط، ما أدى إلى استبداله بماركوس راشفورد. وكان هذا الهدف، هو ثالث هدف لأولمو في مباراتين لبرشلونة، الذي يتوقع غياب اللاعب عن المباريات حتى العام الجديد. وذكر النادي في بيان: «تعرض داني أولمو للإصابة بخلع في الكتف اليسرى في مباراة الأمس أمام أتلتيكو».</p><p class='article-text'><br>وأضاف: «بعد الفحوص، تقرر اتباع مسار علاجي تحفظي. ومدة التعافي تقريباً شهر واحد».</p>

أولمو يغيب عن برشلونة لمدة شهر بسبب الإصابة

<p class='article-text'><div data-empty="false">نفى مصدر  مصري مسؤول ما تداولته بعض وسائل الإعلام الإسرائيلية، عن التنسيق لفتح معبر رفح خلال الأيام القادمة للخروج من قطاع غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونقلت هيئة الاستعلامات المصرية، اليوم الأربعاء، عن المصدر قوله إنه "إذا تم التوافق على فتح المعبر، فسيكون العبور منه في الاتجاهين  للدخول والخروج من القطاع، طبقاً لما ورد في خطة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت إسرائيل أعلنت أنها ستفتح معبر رفح في الأيام المقبلة للسماح للفلسطينيين بالخروج من غزة إلى مصر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم يذكر البيان الصادر عن هيئة تنسيق أعمال الحكومة في المناطق وهي الهيئة العسكرية الإسرائيلية المسؤولة عن تسهيل المساعدات إلى غزة، ما إذا كانت هناك أي قيود على من يتم السماح لهم بمغادرة غزة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم يحدد البيان موعد فتح معبر رفح تحديداً.</div></p>

مصر تنفي التنسيق مع إسرائيل لفتح معبر رفح

<p class='article-text'>أعلنت شركة صناعة معدات الاتصالات السويدية متعددة الجنسيات «إريكسون»، اليوم الأربعاء، أنها ستدخل في شراكة مع «لوتس فلير» الأمريكية، وهي شركة لتطوير البرمجيات تخدم قطاع الاتصالات والشركات.</p><p class='article-text'>ويعمل لدى «لوتس فلير»، التي تتخذ من سانتا كلارا بكاليفورنيا مقراً لها، 500 موظف حول العالم.</p><p class='article-text'>وفي إطار الصفقة، استحوذت «إريكسون» على حصة أقلية في «لوتس فلير»، دون أن تكشف الشركتان عن التفاصيل المالية للصفقة.</p><p class='article-text'>ومن جانبه، قال سام جادوديا، الرئيس التنفيذي والمؤسس المشارك لشركة «لوتس فلير»: «يمثل استثمار إريكسون دليلاً قوياً على ابتكار منتجاتنا وتأثيرنا في السوق. نحن على ثقة بأن هذه الشراكة سوف تفتح آفاقاً جديدة للسوق وتسرع من تطوير قدرات تحقيق الدخل من أصول الشبكة الحيوية لمقدمي خدمات الاتصالات على مستوى العالم».</p>

«إريكسون» تستحوذ على حصة في «لوتس فلير» الأمريكية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلنت شركة "هيونداي موتور جروب" اعتزامها البدء في بيع روبوت بأربع عجلات يعمل بالذكاء الاصطناعي العام المقبل، فيما تعزز شركة السيارات الكورية الجنوبية جهودها في الحركية المتطورة، حسما أفادت وكالة بلومبرج للأنباء اليوم الأربعاء.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">يشار إلى أن "موبيد" هو أول روبوت للحركة تنتجه الشركة على نطاق واسع، ومن المقرر أن يتم إنتاجه في النصف الأول من العام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال هيون دونج جين، رئيس مختبر هيونداي للروبوتات إن الروبوت الانسيابي عبارة عن منصة بأربع عجلات في الأساس، لكن ملاحته الذاتية وأجهزة استشعارة المدمجة تعني أنه يمكن أن يتم استخدامه في كل شيء، من إرسال الطلبات إلى صناعة الأفلام.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم أن الشركة لم تدل بتفاصيل عن سعر الروبوت أو حجم الإنتاج المتوقع، أشار هيون إلى أنه يأمل في أن تصل المبيعات إلى 10 آلاف وحدة في غضون ثلاث سنوات.</div></p>

هيونداي تطرح روبوتاً بأربع عجلات العام المقبل

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أفاد معهد «إيفو» الألماني للبحوث الاقتصادية بأن معنويات قطاع السيارات الألماني المتعثر تدهورت بشكل كبير في نوفمبر الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال المعهد في ميونخ اليوم الأربعاء: «بعد ارتفاع قوي في أكتوبر الماضي، انخفض مؤشر مناخ الأعمال في صناعة السيارات بشكل واضح في نوفمبر، حيث تراجع إلى سالب 20 نقطة بعد أن سجل سالب 13.4 نقطة في أكتوبر».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعزا المعهد هذا التراجع إلى توقعات أكثر تشاؤماً بشأن الأعمال المستقبلية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوضح المعهد أن الشركات قيّمت وضعها الحالي في نوفمبر بشكل أفضل مقارنة بأكتوبر، لكن توقعاتها للأشهر المقبلة ساءت بشكل ملحوظ، إذ انخفض المؤشر من سالب 4.6 نقاط في أكتوبر إلى سالب 23 نقطة في نوفمبر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت خبيرة القطاع في المعهد، أنيتا فولفل: «هذا التذبذب في مناخ الأعمال يعكس حالة عدم اليقين المرتفعة والمتزايدة بشأن السياسة الاقتصادية في ألمانيا والعالم».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن المنتظر صدور أرقام تسجيل السيارات الجديدة لشهر نوفمبر من المكتب الاتحادي للمركبات في وقت لاحق اليوم الأربعاء. وخلال الفترة من يناير حتى أكتوبر 2025، تراجعت عمليات تسجيل السيارات الجديدة في ألمانيا بنسبة 2.5 % مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.</div></p>

تراجع حاد في مؤشر مناخ الأعمال بصناعة السيارات الألمانية

<p class='article-text'><div data-empty="false">تشهد صناعة السينما الألمانية أزمة عميقة؛ حيث كشف استطلاع أجراه «تحالف الإنتاج» الإعلامي أن 85 % من الشركات قيّمت الوضع العام للقطاع بأنه سيّئ أو سيئ للغاية، وهي نسبة أسوأ قليلاً من نسبة الـ77 % المسجلة في استطلاع مماثل العام الماضي. </div></p><p class='article-text'>وقيّمت الشركات التوقعات للعام المقبل بأنها قاتمة، إذ توقعت 74 % منها وضعاً سيئاً أو سيئاً للغاية في عام 2026، مقابل 66 % في العام الماضي.</p><p class='article-text'>وأشارت تسع من بين كل عشر شركات إلى انخفاض الميزانيات وارتفاع تكاليف الإنتاج كأبرز المشكلات، في حين اشتكت نحو ثمانٍ من بين كل عشر شركات من بطء قرارات العملاء وتراجع حجم الطلبات.</p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقالت رئيسة التحالف، ميشيل مونتيفيرينج، إن العوائد أصبحت هشة بشكل متزايد، خاصة بالنسبة لشركات الإنتاج الصغيرة، وأضافت: «هذا يقترب من حد استغلال الذات»، مؤكدة أن مشكلات القطاع ليست أزمة عابرة بل هيكلية، وقالت: «لذلك هناك حاجة أكثر من أي وقت مضى إلى سياسة تدعم القطاع وتنفذ الإجراءات التي وُعد بها في اتفاق الائتلاف الحاكم».</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت مونتيفيرينج، وهي سياسية سابقة في الحزب الاشتراكي الديمقراطي، قد تولت رئاسة التحالف في يوليو الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويعد «تحالف الإنتاج» نفسه ممثلاً لمصالح المنتجين الألمان في مجالات السينما والتليفزيون وغيرها من الوسائط السمعية والبصرية. ويُجري التحالف هذا الاستطلاع سنوياً. ووفق بيانات التحالف، شاركت أكثر من نصف الشركات الأعضاء البالغ عددها نحو 370 شركة في الاستطلاع.</div></p>

أزمة حادة تعصف بالسينما الألمانية

<p class='article-text'><br>أعلنت شركة الإلكترونيات والتكنولوجيا الأمريكية العملاقة أبل تعيين آمار سبرامانيا، المسؤول السابق في شركة جوجل، نائباً جديداً للرئيس للذكاء الاصطناعي.</p><p class='article-text'>يذكر أن سبرامانيا الذي عمل مؤخراً نائباً لرئيس قطاع الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت لعب دوراً مهماً في تطوير تطبيق الذكاء الاصطناعي جيميني، الذي تطوره جوجل.</p><p class='article-text'>وفي الوقت نفسه سيترك جون جيانانديرا رئيس قطاع الذكاء الاصطناعي في أبل حالياً، والذي انتقل إليها من جوجل أيضاً عام 2018 منصبه ليصبح مستشاراً لشركة أبل حتى تقاعده في ربيع 2026.</p><p class='article-text'>وتعاني أبل من التأخر في إطلاق تحديث كبير لمساعدها الرقمي الصوتي سيري، والذي أعلنت عنه في البداية في يونيو 2024، باعتباره نسخة محسنة بقدرات الذكاء الاصطناعي من المساعد.</p><p class='article-text'>ومن المتوقع الآن إطلاق التحديث في 2026، بعد ظهور تدريب داخلي له لا يعتمد عليه بشكل كاف، بحسب جريج فيدري مدير البرمجة في أبل.</p><p class='article-text'>ويعكس تعيين سبرامانيا في منصبه الجديد جهود أبل المتواصلة لمواكبة سباق الذكاء الاصطناعي، الذي أطلقته منصة محادثة الذكاء الاصطناعي التوليدي شات جي.بي.تي من شركة أوبن أيه.آي، في حين تواصل شركات منافسة مثل جوجل وأمازون تطوير أنظمتها المتقدمة، ويمكن للمستخدمين حالياً دمج شات جي.بي.تي في أجهزة أبل.</p>

أبل تدعم إدارة الذكاء الاصطناعي بضم مسؤول سابق في جوجل

<p class='article-text'><br>تحولت التكنولوجيا البيئية، رغم تصاعد المقاومة السياسية، إلى قطاع عالمي سريع النمو وفق تحليل أجرته شركة الاستشارات «بي سي جي» والمنتدى الاقتصادي العالمي.</p><p class='article-text'>وأوضحت الدراسة أن الإيرادات العالمية للتكنولوجيا الصديقة للبيئة تجاوزت العام الماضي حاجز خمسة تريليونات دولار، ما يجعلها ثاني أسرع القطاعات نمواً بعد تكنولوجيا المعلومات.</p><p class='article-text'>ويتوقع الخبراء وصول حجم السوق العالمي إلى سبعة تريليونات دولار بحلول عام 2030.</p><p class='article-text'>وتستند التقديرات إلى الإيرادات العالمية للتقنيات التي تقلل انبعاثات الغازات الدفيئة في ثمانية مجالات اقتصادية: اللوجستيات والنقل، وإمدادات الطاقة، والتكيف مع آثار المناخ مثل الحماية من الفيضانات، والصناعة والبناء، والقطاع المالي، وإعادة التدوير وإدارة النفايات، والزراعة، وإدارة ثاني أكسيد الكربون والميثان.</p><p class='article-text'>وأشارت الدراسة إلى أن الاتحاد الأوروبي، رغم وضعه أكثر الأهداف المناخية طموحاً عالمياً، يفقد تدريجياً القيادة التكنولوجية لصالح الصين. كما تخسر ألمانيا - بحسب تقييم «بي سي جي» والمنتدى الاقتصادي العالمي - قدرتها التنافسية في مجال التكنولوجيا البيئية رغم استمرار قوة قطاعها الصناعي.</p><p class='article-text'>ومن بين العقبات التي ذكرتها الدراسة، ارتفاع أسعار الكهرباء، وطول إجراءات الحصول على التراخيص، وضعف الحوافز الاستثمارية للشركات. وقال ينس بورخارت، الشريك في «بي سي جي» وأحد معدي الدراسة: «هذا مجال تملك فيه الشركات الألمانية فرصاً فوق المتوسط بفضل قوتها الهندسية والتكنولوجية، لكننا نتأخر بشكل متزايد في انطلاقة الاقتصاد الأخضر».</p><p class='article-text'>وأضافت الدراسة إن الصين تنفق على التكنولوجيا البيئية أكثر من أي منطقة أخرى، وتستثمر بوتيرة أسرع، ما يعزز سيطرتها على سلاسل القيمة في التكنولوجيا الخضراء. وجاء في الدراسة: «لأول مرة ينتقل مركز الابتكار من المراكز الغربية التقليدية إلى الصين».</p><p class='article-text'>وأشار معدو الدراسة إلى هيمنة الصين في مجال تكنولوجيا الطاقة الشمسية، إذ أنفقت العام الماضي 659 مليار دولار على استثمارات في توسيع إمدادات الطاقة الخالية من ثاني أكسيد الكربون، مقارنة بـ410 مليارات دولار في أوروبا و310 مليارات في الولايات المتحدة.</p><p class='article-text'>وتستند هذه الأرقام إلى بيانات وكالة الطاقة الدولية، وتشمل إلى جانب التوسع في الطاقة المتجددة الاستثمارات في بناء محطات نووية جديدة.</p>

دراسة: التكنولوجيا البيئية تزدهر والصين تتصدر السباق

<p class='article-text'>توصل فريق من الباحثين في الولايات المتحدة إلى استراتيجية جديدة غير تدخلية لعلاج نوع خطير من سرطان المخ يعرف باسم الأورام الأرومية الدبقية Glioblastoma.</p><p class='article-text'>ونجح الفريق البحثي من جامعتي واشنطن ونورث ويسترن بولاية إيلينوي في ابتكار قطرات للأنف تحتوي على نوع من الأحماض الأمينية التي تحفز الجهاز المناعي للجسم لاستهداف السرطان.</p><p class='article-text'>وأكد الباحثون في تصريحات نقلها الموقع الإلكتروني "سايتيك ديلي" المتخصص في الابحاث العلمية أن الدواء الجديد نجح خلال الاختبارات على فئران التجارب في تحفيز الجهاز المناعي داخل الجسم من أجل استهداف الاورام.</p><p class='article-text'>وتعتبر الأورام الأرومية الدبقية من اكثر أورام المخ شيوعا في الولايات المتحدة وتصيب ثلاثة من كل مئة ألف شخص. وينتشر هذا السرطان في مخ المريض بسرعة كبيرة ويؤدي في معظم الأحيان إلى وفاة المريض. ويقول الاطباء إنه من بين أبرز الأسباب التي تحول دون علاج هذا السرطان صعوبة توصيل المادة الدوائية إلى داخل المخ.</p><p class='article-text'>وذكر الطبيب ألكسندر ستيج، وهو طبيب أعصاب بجامعة واشنطن ومدير الأبحاث في قسم أورام المخ بمركز سايتمان للسرطان: "كنا نريد تغيير هذه الحقيقة وابتكار وسائل علاج غير تدخلية لتنشيط نظام المناعة لمهاجمة السرطان".</p><p class='article-text'>وأضاف: "لقد نجحنا من خلال هذه الدراسة في صناعة هياكل متناهية الصغر من الأحماض النووية بواسطة الهندسة الوراثية بحيث يمكنها تحفيز استجابة مناعية قوية داخل المخ على نحو يعيد تعريف سبل العلاج المناعي للأورام السرطانية".</p>

ابتكار قطرات للأنف لعلاج سرطان المخ

<p class='article-text'>أعلنت شركة الإلكترونيات والتكنولوجيا الأمريكية العملاقة أبل تعيين آمار سبرامانيا المسؤول السابق في شركة جوجل كنائب جديد للرئيس للذكاء الاصطناعي.</p><p class='article-text'>يذكر أن سبرامانيا الذي عمل مؤخرا كنائب لرئيس قطاع الذكاء الاصطناعي في مايكروسوفت لعب دورا مهما في تطوير تطبيق الذكاء الاصطناعي جيميني الذي تطوره جوجل.</p><p class='article-text'>وفي الوقت نفسه سيترك جون جيانانديرا رئيس قطاع الذكاء الاصطناعي في أبل حاليا والذي انتقل إليها من جوجل أيضا عام 2018 منصبه ليصبح مستشارا لشركة أبل حتى تقاعده في ربيع 2026.</p><p class='article-text'>وتعاني أبل من التأخر في إطلاق تحديث كبير لمساعدها الرقمي الصوتي سيري، والذي أعلنت عنه في البداية في يونيو 2024، باعتباره نسخة محسنة بقدرات الذكاء الاصطناعي من المساعد.</p><p class='article-text'>ومن المتوقع الآن إطلاق التحديث في 2026، بعد أن أظهر تدريب داخلي له لا يعتمد عليه بشكل كاف، بحسب جريج فيدري مدير البرمجة في أبل.</p><p class='article-text'>ويعكس تعيين سبرامانيا في منصبه الجديد جهود أبل المتواصلة لمواكبة سباق الذكاء الاصطناعي الذي أطلقته منصة محادثة الذكاء الاصطناعي التوليدي شات جي.بي.تي من شركة أوبن أيه.آي، في حين تواصل شركات منافسة مثل جوجل وأمازون تطوير أنظمتها المتقدمة. ويُمكن للمستخدمين حاليا دمج شات جي.بي.تي في أجهزة أبل.</p>

أبل تعين مسؤولاً سابقاً في جوجل نائباً للرئيس للذكاء الاصطناعي

<p class='article-text'><div data-empty="false">أظهرت نتائج استطلاع أجرته مؤسسة ستاندرد آند بورز جلوبال أمس، تدهور نشاط التصنيع في روسيا للشهر الرابع على التوالي، خلال شهر نوفمبر الماضي، في ظل انخفاض أسرع للطلبات الجديدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع مؤشر مديري مشتريات قطاع التصنيع إلى 48.3 في نوفمبر، مقابل 48 في أغسطس ومع ذلك، تشير أي قراءة أقل من 50 إلى حدوث انكماش.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأظهر الاستطلاع أن تباطؤ نشاط التصنيع نتج عن انخفاض حاد في الإنتاج، واستمرار تراجع الطلبات الجديدة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض الإنتاج بأسرع وتيرة له منذ أبريل الماضي، بسبب تراجع الطلبات الجديدة والتأخيرات في سلاسل التوريد.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما زادت الطلبات الجديدة بأضعف وتيرة لها ضمن سلسلة التراجع الحالية الممتدة 6 أشهر، كما كان هناك انكماش متجدد في مبيعات التصدير الجديدة.</div></p>

تدهور قطاع التصنيع في روسيا خلال نوفمبر

<p class='article-text'><div data-empty="false">تراجعت صادرات إندونيسيا خلال أكتوبر الماضي لأول مرة منذ مارس من العام الماضي، نتيجة انخفاض صادرات الفحم والنحاس، وخبث المعادن بحسب بودجي إيسمارتيني أحد نواب رئيس مكتب الإحصاء الإندونيسي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشارت وكالة بلومبيرغ للأنباء إلى أن صادرات الفحم تراجعت نتيجة انخفاض الطلب من الصين والهند، في حين انخفضت صادرات النحاس خلال أكتوبر بسبب انتهاء أجل ترخيص التصدير لشركة فري بورت خلال سبتمبر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومع تراجع الصادرات جاء الفائض التجاري لإندونيسيا خلال أكتوبر أقل من توقعات المحللين، مسجلاً 2.4 مليار دولار، في حين كان متوسط توقعات المحللين 6.717 مليارات دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجعت الصادرات الإندونيسية خلال أكتوبر 2.31% سنوياً إلى 24.24 مليار دولار، في حين تراجعت صادرات قطاع التعدين بنسبة 30.92% سنوياً وصادرات القطاع الزراعي بنسبة 5.05%، في حين زادت الصادرات من المنتجات الصناعية 6.06%.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبلغت صادرات الفحم 35.24 مليون طن في حين بلغت صادرات زيت النخيل 1.91 مليون طن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">في الوقت نفسه زاد إجمالي صادرات إندونيسيا خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الحالي 6.96% إلى 234.04 مليار دولار.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشارت بيانات مكتب الإحصاء إلى تراجع واردات إندونيسيا خلال أكتوبر 1.15% إلى 21.84 مليار دولار، في حين ارتفعت الواردات خلال الأشهر العشرة الأولى من العام الحالي 2.19% إلى 198.16 مليار دولار.</div></p>

د ب أ