<p class='article-text'><div data-empty="false">قال باحثون في دراسة نشرت بدورية (ذا لانسيت ريسبيراتوري ميديسن) إن فئة من الأدوية المعروفة باسم مثبطات جانوس كيناز، والتي تعمل عن طريق إبطاء الجهاز المناعي، يجب أن تكون الخط الأول لعلاج المرضى الذين يدخلون المستشفيات بسبب كوفيد-19.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقام الباحثون بتحليل النتائج الفردية لما يقرب من 13 ألف بالغ دخلوا المستشفيات بسبب كوفيد-19 وشاركوا في 16 تجربة عشوائية تقارن مثبطات جانوس كيناز مع أدوية أخرى أو أدوية وهمية بين مايو 2020 ومارس 2022.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبشكل عام، توفي 11.7 بالمئة من المرضى الذين تلقوا مثبطات جانوس كيناز بحلول اليوم الثامن والعشرين مقارنة مع 13.2 بالمئة من أولئك الذين تلقوا علاجات أخرى مثل ديكساميثازون الستيرويد أو الأدوية التي تمنع إشارات البروتين الالتهابي آي.إل-6.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبعد حساب عوامل الخطر الفردية، كانت احتمالات الوفاة بحلول اليوم الثامن والعشرين أقل بنسبة 33 بالمئة في مجموعة مثبطات جانوس كيناز.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاء في مقدمة نشرت مع الدراسة "يجب أن تشكل هذه النتائج إضافة لإرشادات منظمة الصحة العالمية بشأن علاج كوفيد-19، سواء في الولايات المتحدة الأمريكية أو أوروبا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضافت "على الرغم من أن الجائحة قد مرت ولم يعد كوفيد-19 متفشيا كما كان في السابق، فإن التأخير في نشر واعتماد ممارسات العلاج التي تستند إلى أفضل الأدلة يمكن أن يكون مضرا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتشمل مثبطات جانوس كيناز مثبطات زيلجانز (توفاسيتينيب) من إنتاج فايزر وأولوميانت (باريسيتينيب) من إيلي ليلي، وكذلك رينفوك (أوباداسيتينيب) من شركة آبفي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كما قللت هذه المثبطات من الحاجة إلى أجهزة التنفس الاصطناعي الحديثة أو غيرها من أجهزة دعم التنفس، وسمحت بخروج أسرع من المستشفى بنحو يوم واحد، إلى جانب تقليل المضاعفات السلبية الخطيرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكانت النتائج متطابقة بغض النظر عن حالة تطعيم المرضى ضد كوفيد.</div></p>

باحثون يحددون أفضل فئة من الأدوية لعلاج الإصابات الحادة بكوفيد

<p class='article-text'><div data-empty="false">ارتفع المؤشر نيكاي الياباني اليوم الجمعة وسط انخفاض عوائد سندات الخزانة الأمريكية وضعف الين، إلا أن المؤشر يتجه لإنهاء سلسلة مكاسب استمرت أربعة أسابيع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصعد المؤشر نيكاي 0.8 بالمئة إلى 37280.84 بحلول فترة استراحة منتصف النهار، لكنه خسر 1.25 بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وزاد المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.81 بالمئة إلى 2739.13، لكنه يتجه لإنهاء الأسبوع على تراجع 0.85 بالمئة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفضت عوائد سندات الخزانة الأمريكية الليلة الماضية بعد أن اجتذبت عمليات البيع في الآونة الأخيرة بعض المشترين الذين يتطلعون لاغتنام فرصة المستويات الأكثر جاذبية، ووصلت عوائد سندات الخزانة الأمريكية لأجل 30 عاما إلى أعلى مستوى لها في 19 شهرا في وقت سابق من الجلسة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتد الدولار بعد خسائره في الفترة الماضية مما دفع الين إلى الانخفاض 0.27 بالمئة إلى 143.575.</div></p>

المؤشر نيكاي الياباني يرتفع وسط انخفاض عوائد السندات الأمريكية

<p class='article-text'>تراجع الدولار اليوم الجمعة ويتجه لتسجيل انخفاض أسبوعي مقابل اليورو والين، بعدما أدت مخاوف بشأن تدهور وضع المالية العامة الأمريكية إلى لجوء المستثمرين للملاذات الآمنة.</p><p class='article-text'>وبعد أن خفضت وكالة موديز الأسبوع الماضي تصنيفها للديون الأمريكية، انصب اهتمام المستثمرين هذا الأسبوع على مشروع قانون الضرائب الذي قدمه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب وقد يضيف تريليونات الدولارات إلي الدين الحكومي.</p><p class='article-text'>ووافق مجلس النواب بشق الأنفس على مشروع القانون الذي وصفه ترامب بأنه "كبير وجميل"، ويتجه الآن إلى مجلس الشيوخ لما يرجح أن يستغرق أسابيع من النقاشات.</p><p class='article-text'>ويتجه مؤشر الدولار الذي يقيس أداء العملة الأمريكية مقابل ست عملات أخرى من بينها الين واليورو للانخفاض 1.1 بالمئة هذا الأسبوع، إلا أنه لم يشهد تغيرا يذكر عند 99.829 في التعاملات الآسيوية المبكرة.</p><p class='article-text'>وصعد اليورو 0.21 بالمئة إلى 1.1303 دولار في التعاملات المبكرة ويمضي لمكاسب بواقع 1.2 بالمئة خلال الأسبوع.</p><p class='article-text'>واستقر الين عند 143.84 للدولار، ويتجه هو الآخر للارتفاع 1.2 بالمئة خلال الأسبوع، وذلك بعد بيانات أظهرت ارتفاع التضخم الأساسي في اليابان في أبريل بأسرع وتيرة سنوية منذ أكثر من عامين، مما يزيد من احتمالات رفع الفائدة مرة أخرى قبل نهاية العام.</p><p class='article-text'>وزاد الفرنك السويسري قليلا إلى 0.8272 للدولار، وفي طريقه للصعود 1.2 بالمئة خلال هذا الأسبوع بعد أسبوعين من الخسائر.</p><p class='article-text'>ويتجه الدولار الأسترالي لإنهاء الأسبوع والشهر على استقرار واسع النطاق مقابل الدولار. ووصل في أحدث التداولات إلى 0.6422 دولار.</p><p class='article-text'>وارتفع الدولار النيوزيلندي 0.2 بالمئة عند 0.59095 دولار ويتجه لتسجيل ارتفاع ضعيف خلال الأسبوع.</p><p class='article-text'> <br><br><br></p>

الملاذات الآمنة تضغط على الدولار وتدفعه نحو خسائر أسبوعية

<p class='article-text'>انخفضت أسعار النفط اليوم الجمعة على خلفية صعود الدولار واحتمالية قيام تحالف أوبك+ بزيادة إنتاجه من النفط الخام بصورة أكبر.</p><p class='article-text'>وتراجعت العقود الآجلة لخام برنت 37 سنتا إلى 64.07 دولار للبرميل بحلول الساعة 0015 بتوقيت جرينتش.</p><p class='article-text'>ونزلت العقود الآجلة لخام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 39 سنتا إلى 60.81 دولار.</p><p class='article-text'>وانخفض خام برنت اثنين بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن، فيما هبط خام غرب تكساس 2.7 بالمئة.</p><p class='article-text'>وصعد الدولار أمام سلة من العملات أمس الخميس بدعم من موافقة مجلس النواب على مشروع قانون طرحه الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لخفض الضرائب والإنفاق.</p><p class='article-text'>وعادة ما يتم تداول النفط بشكل عكسي مع الدولار لأن ارتفاع الدولار يزيد التكلفة على المشترين من خارج الولايات المتحدة.</p><p class='article-text'>ودفع تقرير من بلومبرج نيوز أفاد بأن تحالف أوبك+ سيدرس زيادة كبيرة أخرى في الإنتاج خلال اجتماع في الأول من يونيو أسعار النفط للانخفاض أيضا.</p><p class='article-text'>ونقل التقرير عن مندوبين أن زيادة الإنتاج بمقدار 411 ألف برميل يوميا في يوليو من بين الخيارات المطروحة، إلا أنه لم يتم التوصل إلى اتفاق نهائي.</p><p class='article-text'>وذكرت رويترز سابقا أن تحالف أوبك+ سيسرع وتيرة إنتاج النفط.</p><p class='article-text'>وضغط ارتفاع كبير في مخزونات النفط الخام في الولايات المتحدة في وقت سابق من الأسبوع كذلك على أسعار النفط.</p><p class='article-text'>ووفقا لبيانات من شركة ذا تانك تايجر، ارتفع الطلب على تخزين النفط الخام في الولايات المتحدة في الأسابيع الماضية لمستويات مماثلة لما كان عليه الوضع خلال كوفيد-19، في وقت يستعد فيه المتعاملون لزيادة الإنتاج في الأشهر المقبلة من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفائها.</p><p class='article-text'> <br><br><br></p>

بين قرارات أوبك+ وتقلبات الدولار.. النفط يواصل خسائره الأسبوعية

<p class='article-text'>أظهرت بيانات اليوم الجمعة أن التضخم الأساسي في اليابان سجل 3.5 بالمئة في أبريل في أسرع وتيرة على أساس سنوي منذ أكثر من عامين، مما يضغط على البنك المركزي لمواصلة رفع أسعار الفائدة.</p><p class='article-text'>وتسلط البيانات الضوء على معضلة بنك اليابان لتحقيق توازن بين ضغوط الأسعار الناجمة عن التضخم المستمر في أسعار المواد الغذائية وبين الرياح المعاكسة التي تضغط على النمو إثر الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.</p><p class='article-text'>وسجل مؤشر أسعار المستهلكين الأساسي، الذي يشمل أسعار النفط لكنه يستثني أسعار المواد الغذائية الطازجة، ارتفاعا بلغ 3.5 بالمئة في أبريل نيسان على أساس سنوي متجاوزا توقعات السوق بزيادة قدرها 3.4 بالمئة وبعد زيادة بلغت 3.2 بالمئة في مارس آذار.</p><p class='article-text'>وكانت هذه أسرع وتيرة زيادة سنوية للمؤشر منذ ارتفاعه 4.2 بالمئة في يناير  2023، وليظل فوق المستوى المستهدف من البنك المركزي عند اثنين بالمئة لأكثر من ثلاث سنوات.</p><p class='article-text'>وأنهى بنك اليابان المركزي العام الماضي برنامجا تحفيزيا ضخما استمر عقدا ورفع في يناير أسعار الفائدة قصيرة الأجل إلى 0.5 بالمئة استنادا لتوقعات بأن البلاد تقترب من الوصول بالتضخم للمستهدف بشكل مستدام.</p><p class='article-text'>ورغم أن البنك المركزي أبدى استعداده لرفع الفائدة مرة أخرى، فإن التداعيات الاقتصادية لرسوم ترامب الجمركية عقدت القرارات المتعلقة بتوقيت الزيادة التالية في أسعار الفائدة.<br> <br><br></p>

التضخم الأساسي في اليابان يصل لأعلى مستوى في أكثر من عامين

<p class='article-text'>قالت وكالة بلومبرج نيوز أمس الخميس إن أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية في نهاية العام المقبل، في أحدث مسعى لمصنعة هواتف آيفون لتنويع منتجاتها وتعزيز الطلب على أجهزتها التي تعمل بالذكاء الاصطناعي.</p><p class='article-text'>ونقل التقرير عن مصادر مطلعة أن أبل ستبدأ في إنتاج كميات كبيرة من النماذج الأولية للأجهزة في نهاية هذا العام مع موردين من الخارج.</p><p class='article-text'>ولم ترد أبل على الفور على طلب من رويترز للتعليق.</p><p class='article-text'>وتتوجه الشركة نحو النظارات بعد أن شهدت وحدات فيجن برو إقبالا فاترا من المستهلكين بسبب سعرها الباهظ وافتقارها إلى ميزات الذكاء الاصطناعي.</p><p class='article-text'>وستنافس نظارة أبل الجديدة نظارة راي بان الذكية الخاصة بشركة ميتا، التي أصبحت تحظى بشعبية لدى المستهلكين.</p><p class='article-text'>وذكر التقرير أن أبل علقت خططا لإنتاج ساعة ذكية قادرة على تحليل محيطها عن طريق كاميرا مدمجة.</p><p class='article-text'>وأضاف التقرير أن الشركة كانت تعمل على إصدار ساعة مزودة بكاميرا بحلول عام 2027، ولكن تم إيقاف هذا المشروع.</p><p class='article-text'> <br><br><br></p>

أبل تخطط لإطلاق نظارات ذكية في 2026

<p class='article-text'>قالت أربعة مصادر مطلعة إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ربما يوقع يوم الجمعة على أوامر تنفيذية تهدف إلى تعزيز قطاع الطاقة النووية من خلال تسهيل الإجراءات التنظيمية التي تتعلق بالموافقات على المفاعلات الجديدة ودعم سلاسل إمدادات الوقود.</p><p class='article-text'>وفي ظل أول ارتفاع في الطلب على الكهرباء منذ عقدين بسبب توسع أنشطة الذكاء الاصطناعي، أعلن ترامب حالة طوارئ في مجال الطاقة في أول يوم له في منصبه.</p><p class='article-text'>ويقول وزير الطاقة كريس رايت إن السباق لتطوير مصادر للكهرباء ومراكز البيانات اللازمة للذكاء الاصطناعي هو "مشروع مانهاتن 2"، في إشارة إلى البرنامج الضخم الذي عملت عليه الولايات المتحدة خلال الحرب العالمية الثانية لتطوير قنابل ذرية.</p><p class='article-text'>وجاء في مسودة ملخص للأوامر أن ترامب سوف يفعّل قانون الإنتاج الدفاعي الذي يعود إلى حقبة الحرب الباردة لإعلان حالة طوارئ وطنية على خلفية اعتماد الولايات المتحدة على روسيا والصين في الحصول على اليورانيوم المخصب ومعالجة الوقود النووي ومدخلات المفاعلات المتقدمة.</p><p class='article-text'>ويوجه الملخص أيضا الوكالات إلى التصريح لمنشآت نووية جديدة وتحديد مواقع لها وتبسيط الإجراءت اللازمة لبنائها.</p><p class='article-text'>ولم يرد البيت الأبيض على الفور على طلب للتعليق. وقد يخضع نص وصياغة مسودات الأوامر التنفيذية لتغييرات متكررة.</p><p class='article-text'>وكانت الولايات المتحدة أول مطور للطاقة النووية ولديها أكبر قدرة نووية في العالم، إلا أن الصين تشهد حاليا أسرع نمو لهذا المصدر من الطاقة.</p><p class='article-text'> <br><br><br></p>

ترامب يقترب من توقيع أوامر لتعزيز إنتاج الطاقة النووية

<p class='article-text'>يتجه الذهب اليوم الجمعة لتسجيل أفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر، إذ أدى تراجع الدولار وتزايد المخاوف إزاء أوضاع المالية العامة في أكبر اقتصاد في العالم إلى دعم الإقبال على الملاذ الآمن.</p><p class='article-text'>وصعد الذهب في المعاملات الفورية 0.2 بالمئة إلى 3299.79 دولار للأوقية (الأونصة) بحلول الساعة 0014 بتوقيت جرينتش. وارتفع المعدن النفيس بنحو ثلاثة بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن ويتجه لتحقيق أفضل أداء أسبوعي منذ أوائل أبريل نيسان.</p><p class='article-text'>وزادت العقود الأمريكية الآجلة للذهب 0.2 بالمئة أيضا إلى 3299.60 دولار.</p><p class='article-text'>وهبط الدولار بأكثر من واحد بالمئة منذ بداية الأسبوع وحتى الآن ويتجه لتسجيل أسوأ أداء أسبوعي منذ السابع من أبريل نيسان، مما يجعل الذهب المسعر به أرخص لحائزي العملات الأخرى.</p><p class='article-text'>ووافق مجلس النواب الأمريكي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، على مشروع قانون شامل للضرائب والإنفاق أمس الخميس، بما يضمن تنفيذ معظم أجندة الرئيس دونالد ترامب ويضيف تريليونات الدولارات إلى الدين الحكومي.</p><p class='article-text'>وينتقل مشروع القانون بهذا إلى مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون بهامش 53 إلى 47 مقعدا.</p><p class='article-text'>وعادة ما يُنظر للذهب كملاذ آمن في أوقات الضبابية السياسية والمالية.</p><p class='article-text'>وفي غضون ذلك، حذر وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي من أن الولايات المتحدة ستتحمل المسؤولية القانونية عن أي هجوم إسرائيلي على المنشآت النووية الإيرانية، وذلك في أعقاب تقرير لشبكة (سي.إن.إن) أفاد بأن إسرائيل تستعد لشن ضربات على إيران.</p><p class='article-text'>وبالنسبة للمعادن النفيسة الأخرى، استقرت الفضة في المعاملات الفورية عند 33.07 دولار للأوقية، وصعد البلاتين 0.1 بالمئة إلى 1082.47 دولار، ونزل البلاديوم 0.3 بالمئة إلى 1012.00 دولارا.</p><p class='article-text'> <br><br><br></p>

الذهب يتجه لأفضل أداء أسبوعي في أكثر من شهر وسط مخاوف المالية العامة الأمريكية

<p class='article-text'><div data-empty="false">دفعت المخاوف المالية والطلب الفاتر على سندات الخزانة الأمريكية الدولار إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقابل الين، أمس، بالتزامن مع اتخاذ الكونغرس خطوة نحو إقرار مشروع قانون شامل للإنفاق وخفض الضرائب، طرحه الرئيس دونالد ترامب.</div></p><div class='flex-container-one-image'>
</p>
<div class="image_body">
         
         <div class="single-item ">
             <figure>
                 <img src="/albayan/uploads/images/2025/05/22/4793199.jpg" alt="" />
                 <div class="image-copyright"></div>
                 <figcaption></figcaption>
             </figure>
         </div>
    </div>
<p class="article-desc"></div><p class='article-text'><div data-empty="false">وشهدت وزارة الخزانة الأمريكية طلباً ضعيفاً على بيع سندات لأجل 20 عاماً، ولا يثقل ذلك كاهل الدولار فحسب بل «وول ستريت» أيضاً، مع شعور المتعاملين بالقلق بالفعل بعد خفض وكالة «موديز» التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتجاوز مشروع قانون خفض الضرائب عقبة إجرائية مهمة في مجلس النواب الأمريكي، الأربعاء، عندما وافقت لجنة على الإجراء، ما يمهد الطريق للتصويت عليه في غضون ساعات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتشير تقديرات مكتب الميزانية في الكونغرس، وهو مكتب غير حزبي، إلى أن مشروع القانون سيضيف 3.8 تريليونات دولار إلى الدين الأمريكي البالغ 36.2 تريليون دولار على مدى العقد المقبل. وانخفض الدولار 0.4% إلى 143.15 يناً، وهو أضعف مستوى منذ السابع من مايو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وكان الين قد تمكن <b>م</b>ن تحقيق ارتفاع في وقت مبكر بنسبة 0.5%، عندما قال وزير المالية الياباني كاتسونوبو كاتو، إنه لم يتحدث عن مستويات سعر الصرف الأجنبي خلال مناقشاته مع وزير الخزانة الأمريكي سكوت بيسنت على هامش اجتماعات مجموعة السبع في كندا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقفزت عملة كوريا الجنوبية، الأربعاء، إلى أعلى مستوى منذ الرابع من نوفمبر، مسجلة 1368.90 مقابل الدولار، بعد أن ذكرت صحيفة (كوريا إيكونوميك ديلي) أن واشنطن طالبت سيئول باتخاذ إجراءات لتعزيز قيمة الوون، الذي تراجع قليلاً إلى 1381.00 مقابل الدولار، أمس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">واستقر اليورو في أحدث التعاملات عند 1.1326 دولار بعد ارتفاعه 0.4%، الأربعاء، وتسجيل مكاسب للجلسة الثالثة على التوالي. وصعد الجنيه الاسترليني 0.1% إلى 1.3431 دولار، وزاد الفرنك السويسري قليلاً بواقع 0.1% إلى 0.8246 مقابل الدولار.</div></p>

الدولار يتراجع وسط مخاوف مالية

<p class='article-text'>قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين اليوم الخميس إن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب سيحضر القمة السنوية لدول مجموعة السبع في كالجاري بولاية ألبرتا في الفترة من 15 إلى 17 يونيو حزيران. <br><br><br></p>

البيت الأبيض: ترامب يحضر قمة مجموعة السبع بكندا في يونيو

<p class='article-text'>أمر قاضٍ اتحادي إدارة الرئيس دونالد ترامب، اليوم الخميس، بإعادة أكثر من 1300 موظف في وزارة التعليم الأمريكية إلى وظائفهم، بعدما أشارت ولايات يقودها ديمقراطيون إلى تعرضهم لفصل جماعي في إطار جهود تفكيك الوزارة.</p><p class='article-text'>وأصدر قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية ميونج جون في بوسطن أمراً قضائياً من شأنه منع الإدارة من المضي قدماً في تسريح جماعي للموظفين، كان من شأنه أن يُقلص عدد موظفي وزارة التعليم إلى النصف تقريباً عما كان عليه عندما تولى الرئيس الجمهوري منصبه في يناير.<br><br><br></p>

قاض يوقف خطة إدارة ترامب لتقليص عدد موظفي وزارة التعليم

<p class='article-text'><div data-empty="true"><br></div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">اخترق قراصنة خدمة الاتصالات التي يستخدمها مستشار الأمن القومي السابق للرئيس ترامب، مايك والتز، في وقت سابق من هذا الشهر، وتمكّنوا من اعتراض رسائل من عدد أكبر من المسؤولين الأمريكيين مما كان يُعتقد سابقًا، وفقًا لتحقيق أجرته وكالة رويترز، ما يرفع من خطورة هذا الخرق الذي أثار بالفعل تساؤلات حول أمن البيانات في إدارة ترامب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وحددت رويترز أكثر من 60 مستخدمًا حكوميًا عالي المستوى لمنصة الرسائل «تلي تكست»، تسربت رسائلهم وفقاً لبيانات منظمة «Distributed Denial of Secrets»، وهي منظمة غير ربحية أمريكية متخصصة في أرشفة الوثائق المخترقة والمسرّبة ذات الأهمية العامة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">شملت البيانات مواد تخص فرق الطوارئ، ومسؤولي الجمارك، وعدد من العاملين في السلك الدبلوماسي الأمريكي، وأحد موظفي البيت الأبيض، وأعضاء في الخدمة السرية الأمريكية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاءت في المحادثات المسربة خطط سفر لمسؤولين حكوميين رفيعي المستوى، مثل مجموعة دردشة بعنوان "POTUS | ROME-VATICAN | PRESS GC" ، والتي يبدو أنها تتعلق بتنظيم فعالية في الفاتيكان، وأخرى تناولت رحلة مسؤولين أمريكيين إلى الأردن.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأفاد البيت الأبيض بأنه "على علم بالحادث السيبراني" الذي تعرّضت له شركة «Smarsh» المالكة للتطبيق المسربة رسائله، دون تقديم تفاصيل. وقالت الخدمة السرية الأمريكية إن المنتج كان يُستخدم من قبل "مجموعة صغيرة من الموظفين"، بينما نفت FEMA وجود دليل على تسريب معلوماتها. وذكرت الجمارك أنها عطّلت الخدمة وتحقق في الحادث.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأظهرت بيانات العقود الفيدرالية أن وزارتي الخارجية والأمن الداخلي ومراكز السيطرة على الأمراض (CDC) كانت لديهم عقود سابقة مع TeleMessage. وأفادت CDC أنها جربت البرنامج في 2024، لكنها وجدت أنه لا يلبي احتياجاتها.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأوصت وكالة CISA للدفاع السيبراني الأمريكي المستخدمين بـ"وقف استخدام المنتج" ما لم تصدر تعليمات تخفيفية من الشركة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأشار جاك ويليامز، المتخصص السابق في وكالة الأمن القومي، إلى أن البيانات الوصفية للرسائل (مثل من تحدث ومتى) تُعد ثروة استخباراتية، حتى بدون محتوى الرسائل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">الجدير بالذكر أن استخدام والتز السابق لتطبيق Signal أثار جدلاً علنيًا عندما أضاف بالخطأ صحفيًا بارزًا إلى دردشة حول هجمات جوية على اليمن، مما أدى إلى إبعاده من منصبه، رغم أنه لم يُستبعد من الإدارة، إذ رشّحه ترامب لاحقًا ليكون سفير الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة.</div></p>

قراصنة يخترقون مراسلات ترامب وعدد من المسؤولين الأمريكيين

<p class='article-text'><div data-empty="false">صوت واحد يغير أمريكا </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">إقرار مشروع قانون ترامب للضرائب</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">أقر مجلس النواب الأمريكي، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، اليوم الخميس بفارق صوت واحد مشروع قانون الضرائب والإنفاق الشامل الذي سينفذ معظم أجندة الرئيس دونالد ترامب السياسية ويثقل كاهل البلاد بديون تقدر بتريليونات الدولارات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال مكتب الموازنة في الكونجرس، وهو مكتب غير حزبي، إن مشروع القانون سيحقق الكثير من تعهدات ترامب الانتخابية الشعبوية وسيمنح إعفاءات ضريبية جديدة على الإكراميات وقروض السيارات وسيزيد الإنفاق على الجيش وحرس الحدود وسيرفع ديون الحكومة الاتحادية البالغة 36.2 تريليون دولار بنحو 3.8 تريليونات دولار على مدى العقد المقبل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">كتب ترامب على مواقع التواصل الاجتماعي "يمكن القول إن هذا هو أهم تشريع يوقع في تاريخ بلادنا!".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأقر المجلس مشروع القانون بموافقة 215 صوتا مقابل 214 بعد أن صوت كل الديمقراطيين وجمهوريان في المجلس ضده وصوت جمهوري ثالث بأنه "حاضر"، أي لا مع مشروع القانون ولا ضده.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وسيحال مشروع القانون إلى مجلس الشيوخ، الذي يسيطر عليه الجمهوريون، ومن المرجح أن تجرى عليه تغييرات خلال مناقشات تستمر أسابيع.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويُمدد مشروع القانون الذي يتألف من 1100 صفحة التخفيضات الضريبية للشركات والأفراد التي أُقرت في 2017 خلال فترة ولاية ترامب الأولى، ويلغي العديد من حوافز الطاقة الخضراء التي أقرها الرئيس الديمقراطي السابق جو بايدن، ويشدد شروط الانضمام لبرامج الصحة والغذاء للفقراء. ويمول كذلك حملة ترامب على الهجرة بإضافة عشرات الآلاف من حرس الحدود ويتيح إمكانية ترحيل ما يصل إلى مليون شخص سنويا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأُقر مشروع القانون على الرغم من المخاوف المتزايدة بشأن الدين الأمريكي الذي وصل إلى 124 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي، مما دفع وكالة موديز إلى خفض التصنيف الائتماني للولايات المتحدة الأسبوع الماضي.</div></p>

صوت واحد يغير أمريكا.. إقرار مشروع قانون ترامب لخفض الضرائب

<p class='article-text'><div data-empty="false"> تراجعت الأسهم اليابانية وأغلق المؤشر نيكاي عند أدنى مستوى في أسبوعين الخميس، وسط عزوف عن المخاطرة بعد انخفاضات حادة في وول ستريت وارتفاع العائد على سندات الخزانة الأمريكية، ما أثار المخاوف بشأن هروب المستثمرين من الأصول الأمريكية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض مؤشر نيكاي 0.84 % ​​إلى 36985.87 نقطة، وهو أدنى مستوى إغلاق له منذ الثامن من مايو .</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ونزل المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.58 % إلى 2717.09 نقطة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال ناوكي فوجيوارا كبير مديري الصناديق في شينكين لإدارة الأصول "ساد الحذر من احتمال حدوث موجة بيع أخرى للأصول الأمريكية. ارتفعت عوائد سندات الخزانة الأمريكية، لكن الدولار تراجع".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف "عمليات بيع الأصول الأمريكية الليلة الماضية ذكرت السوق بالهبوط الحاد الذي شهدته في أبريل بعد إعلانات (الرئيس الأمريكي دونالد) ترامب عن الرسوم الجمركية".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأغلقت الأسهم الأمريكية على انخفاض حاد أمس الأربعاء مع ارتفاع العائد على سندات الخزانة وسط مخاوف من تضخم الدين الحكومي الأمريكي بتريليونات الدولارات إذا أقر الكونجرس مشروع قانون ترامب المقترح لخفض الضرائب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية طويلة الأجل بعد أن شهدت مبيعات وزارة الخزانة لسندات لأجل 20 عاما بقيمة 16 مليار دولار ضعفا في الطلب من المستثمرين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفعت العملة اليابانية مقابل الدولار في أحدث التداولات 0.23 % إلى 143.36 ين.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعادة ما يؤثر ارتفاع الين على أسهم الشركات المصدرة بسبب انخفاض قيمة الأرباح المحققة في الخارج عند تحويلها إلى العملة اليابانية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وعلى صعيد أداء الأسهم، تراجع سهم طوكيو إلكترون وأدفانتست المتخصصتين في الصناعات المرتبطة بالرقائق الإلكترونية 2.43 % و3.22 % على الترتيب، وكان لهما التأثير الأكبر على هبوط المؤشر نيكي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وهوى سهم كيسي إلكتريك ريلواي لتشغيل السكك الحديدية 10.87 % مسجلا أكبر خسارة بالنسبة المئوية على المؤشر نيكي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقفز سهم فوروكاوا إلكتريك لصناعة الكابلات 11.33 %، مسجلا أفضل أداء.</div></p>

بورصة طوكيو تهبط لأدنى مستوى في أسبوعين

<p class='article-text'><div data-empty="false">تراجعت الأسهم الأوروبية اليوم الخميس مع بقاء العائدات على سندات الخزانة عند مستويات مرتفعة بسبب المخاوف بشأن المالية العامة في الولايات المتحدة، وذلك في وقت يترقب فيه المستثمرون بيانات أنشطة الأعمال لتقييم تأثير الرسوم الجمركية الأمريكية على اقتصاد منطقة اليورو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض المؤشر ستوكس 600 الأوروبي 0.6 بالمئة بحلول الساعة 0718 بتوقيت جرينتش، ليبتعد أكثر عن أعلى مستوى في شهرين الذي لامسه في وقت سابق من الأسبوع الجاري.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأغلقت وول ستريت على انخفاض حاد أمس الأربعاء، إذ ارتفع العائد على سندات الخزانة الأمريكية القياسية لأجل 10 سنوات إلى أعلى مستوى في ثلاثة أشهر، وسط مخاوف من أن ديون الحكومة الأمريكية ستتضخم بتريليونات الدولارات إذا أقر الكونغرس مشروع قانون خفض الضرائب الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي غضون ذلك أظهرت بيانات أن القطاع الخاص في فرنسا انكمش للشهر التاسع على التوالي في مايو أيار، متأثرا باستمرار ضعف قطاع الخدمات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومن المقرر صدور بيانات مؤشر مديري المشتريات لمنطقة اليورو وبريطانيا في وقت لاحق من اليوم.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وارتفع سهم جونسون ماثي 33 بالمئة، متجها نحو تحقيق أكبر مكسب بالنسبة المئوية على الإطلاق، بعدما وافقت شركة الكيماويات البريطانية على بيع وحدة لشركة هانيويل إنترناشونال مقابل 1.8 مليار جنيه إسترليني (2.4 مليار دولار)، شاملة الديون.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وانخفض سهم فرينت 11 بالمئة، ليصبح أكبر الخاسرين على المؤشر ستوكس 600، بعدما أعلنت شركة الاتصالات الألمانية عن نتائجها للربع الأول.</div></p>

تراجع الأسهم الأوروبية مع ارتفاع عوائد السندات ووسط ترقب لبيانات اقتصادية

<p class='article-text'><div data-empty="false">أعلن الجيش الإسرائيلي أنه اعترض صاروخا أطلق من اليمن باتجاه إسرائيل في ساعة مبكرة من صباح اليوم الخميس، في أحدث هجوم يحمل بصمات جماعة الحوثي اليمنية.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وذكر الجيش في بيان أن الصاروخ تسبب في إطلاق صفارات الإنذار في عدة مناطق بوسط إسرائيل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتنفذ إسرائيل ضربات انتقامية على الجماعة، كان من بينها ضربة في السادس من مايو ألحقت أضرارا بمطار صنعاء الدولي، وضربة أخرى الأسبوع الماضي استهدفت موانئ الحديدة والصليف على البحر الأحمر.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ورغم الضربات الإسرائيلية على اليمن، تواصل جماعة الحوثي إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل وتقول إنها تهدف لإسناد حماس في غزة. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووافقت الجماعة على وقف الهجمات على السفن الأمريكية. ولم تعلن الجماعة مسؤوليتها عن إطلاق الصاروخ اليوم الخميس.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ومنذ اندلاع الحرب بين إسرائيل وحركة (حماس) في أكتوبر 2023، شن الحوثيون عشرات الهجمات بالصواريخ والطائرات المسيرة مستهدفين إسرائيل. وقد جرى اعتراض معظمها أو فشلت في الوصول إلى أهدافها.</div></p>

إسرائيل تعترض صاروخاً أطلق من اليمن

<p class='article-text'><div data-empty="false">سيسعى بيراميدز المنافس بالدوري المصري الممتاز لكرة القدم إلى دخول التاريخ في أفريقيا بالتتويج بلقب دوري الأبطال لأول مرة في تاريخه من خلال بوابة ماميلودي صن داونز الجنوب أفريقي. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويتأهب بيراميدز لخوض مباراة ذهاب الدور النهائي بعد غد السبت ويأمل في تحقيق نتيجة إيجابية أمام مضيفه الأكثر خبرة قاريا قبل محاولة حسم اللقب إيابا على الأراضي المصرية بعدها بأسبوع. </div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويستضيف ملعب لوفتوس فيرسفيلد بمدينة بريتوريا مباراة الذهاب والتي ستنطلق عصرا.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم يسبق لبيراميدز، الفوز بأي لقب قاري رغم تأهله لنهائي كأس الكونفدرالية في 2020 ونال لقبا محليا وحيدا بالتتويج بكأس مصر الموسم الماضي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقبل مغادرته مطار القاهرة متوجها إلى جنوب أفريقيا قال الكرواتي كرونسلاف يورتشيتش مدرب بيراميدز إن فريقه في كامل الجاهزية للمواجهة الصعبة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأضاف للصحفيين "نتطلع لتحقيق لقب البطولة الأغلى في أفريقيا".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">من جانبه قال إبراهيم عادل مهاجم بيراميدز وهدافه وأفضل لاعبيه إنه يحلم باليوم الذي يتوج فيه مع الفريق بلقب دوري أبطال أفريقيا من أجل الانطلاق إلى الحلم الأكبر وهو الاحتراف الأوروبي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووجه عادل رسالة إلى جماهير كرة القدم المصرية قبل نهائي البطولة الأفريقية قائلا "نحن بحاجة إلى دعم الجميع، نلعب باسم مصر، وهذا أمر سيُضيف للبلد، نتمنى أن يوفقنا الله في المباراة ونحقق اللقب، نريد من كل الجماهير أن تساندنا وتقف خلفنا". وسيغيب عن بيراميدز في المباراة المرتقبة المهاجم النيجيري صديق أوجولا بعد أن أكد مصطفى المنيري طبيب الفريق شعور اللاعب بآلام في الركبة خلال التدريب الأخير قبل التوجه إلى جنوب أفريقيا إذ خضع لأشعة وتقرر معها البقاء في القاهرة لخوض تدريبات تأهيلية ليكون جاهزا لمباراة الإياب أمام صن داونز باستاد الدفاع الجوي بالقاهرة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتضم قائمة بيراميدز في حراسة المرمى شريف إكرامى وأحمد الشناوي ويوسف نادر وأحمد ميهوب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الدفاع، علي جبر وكريم حافظ ومحمد الشيبي وأحمد سامي ومحمود مرعي ومحمد حمدي وطارق علاء وأسامة جلال.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الوسط، بلاتي توريه ومصطفى فتحي ومهند لاشين وعبد الرحمن مجدي وأحمد توفيق ورمضان صبحي ومحمود دونجا وأحمد عاطف قطة ووليد الكرتي وإبراهيم عادل</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وفي الهجوم، يوسف أوباما ودودو الجباس ومروان حمدي وفيستون ماييلي.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ويدير السوداني محمود إسماعيل مباراة الذهاب في جنوب أفريقيا.</div></p>

بيراميدز يسعى لدخول التاريخ الأفريقي من بوابة صن داونز

<p class='article-text'><div data-empty="false">نفى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم أمس الأربعاء صحة ما يتردد عن وجود خلاف مع الإدارة الأمريكية بعد زيارة قام بها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للخليج ولم تشمل إسرائيل.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأسفرت زيارة ترامب لكل من السعودية وقطر والإمارات عن مجموعة من الصفقات التجارية الكبرى، لكنها أثارت تعليقات إعلامية واسعة ركزت على أن إسرائيل، أقرب حليف لواشنطن في المنطقة، لم تكن مدرجة ضمن الجولة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وجاءت الزيارة في أعقاب قرار ترامب إنهاء حملة أمريكية لمهاجمة الحوثيين في اليمن رغم استمرار الجماعة في إطلاق الصواريخ باتجاه إسرائيل، كما جاءت وسط مساع أمريكية للتوصل لاتفاق نووي مع طهران.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ولم يسبق أن علق نتنياهو علنا على المسألة، لكنه قال لصحفيين في مؤتمر صحفي إنه تحدث إلى ترامب قبل نحو عشرة أيام وإن الرئيس قال له "بيبي، أريدك أن تعرف، لديّ التزام كامل تجاهك، ولدي التزام كامل تجاه دولة إسرائيل".</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">ووسط ضغوط دولية متزايدة على إسرائيل، يطالب ترامب بإنهاء الحرب في غزة سريعا ويتحدث عن معاناة المدنيين في القطاع حيث تسبب حجب إسرائيلي منذ 11 أسبوعا للمساعدات في أزمة إنسانية عميقة.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وقال نتنياهو إن جيه.دي فانس نائب الرئيس الأمريكي قال له قبل أيام "لا تكترث لكل هذه الأخبار الكاذبة حول هذا الخلاف بيننا".</div></p>

نتنياهو يكشف حقيقة خلافه مع ترامب

<p class='article-text'><div data-empty="false">هبط المؤشر نيكاي الياباني اليوم الخميس إلى أدنى مستوى في أسبوعين مقتفيا أثر الانخفاضات الحادة في وول ستريت، في وقت ألقى فيه ارتفاع عوائد سندات الخزانة الأمريكية وصعود الين بظلال على المعنويات.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وبحلول الساعة 0019 بتوقيت جرينتش، نزل المؤشر نيكاي 0.8 بالمئة إلى 37007.79 نقاط بعد أن هبط إلى 36873.61 نقطة والذي كان أدنى مستوى له منذ الثامن من مايو.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وتراجع المؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.45 بالمئة إلى 2720.78.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وأغلقت الأسهم الأمريكية على انخفاض حاد الليلة الماضية وسط ارتفاع عوائد سندات الخزانة في ظل مخاوف من أن الدين الحكومي الأمريكي قد يرتفع بتريليونات الدولارات إذا أقر الكونجرس مشروع قانون خفض الضرائب الذي اقترحه الرئيس دونالد ترامب.</div></p><p class='article-text'><div data-empty="false">وصعد الين مقابل الدولار الليلة الماضية، ووصل في أحدث التداولات إلى 143.43 بارتفاع 0.2 بالمئة.</div></p>

المؤشر نيكاي الياباني يهبط لأدنى مستوى في أسبوعين

<p class='article-text'><div data-empty="false">صوتت لجنة القوانين بمجلس النواب الأمريكي، التي يسيطر عليها الجمهوريون، يوم أمس الأربعاء لصالح مشروع القانون الشامل الذي يتبناه الرئيس دونالد ترامب للإنفاق وخفض الضرائب، ما يمهد الطريق للتصويت عليه في مجلس النواب خلال الساعات القادمة.</div></p>