تريد أن تُدعى حكيماً وأنت لهواكَ رَكوبُ
ألاَ للهِ أنْتَ فتىً وَكَهْلاً
تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ
هوَ المَوْت الذي لا بُدّ منْهُ
فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ
وكيفَ تريدُ أنْ تُدعى حَكيماً
وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ
(أبو العتاهية)
ألاَ للهِ أنْتَ فتىً وَكَهْلاً
تَلُوحُ عَلَى مفارِقِكَ الذُّنُوبُ
هوَ المَوْت الذي لا بُدّ منْهُ
فلا يَلعَبْ بكَ الأمَلُ الكَذوبُ
وكيفَ تريدُ أنْ تُدعى حَكيماً
وأنتَ لِكُلِّ مَا تَهوى رَكُوبُ
(أبو العتاهية)