الوقت هو أحد أهم ممتلكات الإنسان، ويجب التصرف فيه بحكمة، لكن حياتنا اليومية، بكل ما فيها من أعمال والتزامات، توجد منافسة بين حاجاتك، وبين عامل الوقت، بعد أن أصبح الوقت لا يكاد يتسع لكل ما تريد أن تنجزه، فالحياة اليوم، مليئة بلصوص الوقت،
عند زيارتك لإكسبو 2020 دبي سيشدُّ انتباهك الجناح الإسباني، ذلك الجناح الذي أرادت به إسبانيا أن يكون مميِّـزاً لها، وذلك من خلال ربط أجزائه بإرث شعبها، وقيم حضارتها، وفيه أرادت أن تبرزَ ذاتها دولةً رائدةً في مختلف مجالات العلوم والتكنولوجيا
يعدّ معرض إكسبو 2020 دبي جانباً ملهماً للمبدعين في الجانب الهندسي، بما احتواه من منجزاتٍ معمارية متفردة، انبثقت عن أفكارٍ اتسمت بالجدة والابتكار، ابتداءً من تصميم الشعار الذي استُلهِم من قطعة أثرية تم العثور عليها أثناء التنقيب في أحد
بين التسلسل التاريخي والمنطقي يرى بعض الدارسين أن التعليم المبرمج طريقةٌ تكنولوجية حديثة، بينما يذهب آخرون إلى أنّ جذوره تمتد إلى عهد الفلاسفة اليونان، منذ أن استخدم سقراط طريقة الحوار والمناقشة بغرض التعليم، واعتمد على أسلوب الأخذ والعطاء
توجّه صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله».. بإعلان عام 2021 «عامَ الخمسين»، جاء هذا الإعلان احتفاءً بالذكرى الـ 50 لتأسيس دولة الإمارات العربية المتحدة. وهو مدعاة فخرٍ بالوطن الغالي، وحبّ له واعتزاز به. ولأن
عندما تقترن التكنولوجيا بالحضارة يكون الفارق كبيراً وواضحاً جداً، لا سيما عندما يرتبط ذلك باسم دبي التي عُرفت بأنها لا تفضل إلّا المركز الأول، ولهذا فالزائر لمعرض «إكسبو 2020 دبي» القائم على جانب من هذه المدينة يستشعر مدى أهمية هذا الحدث
ليس التركيز على التلاميذ وحده ما يضمن نجاح العملية التعليمية في فنلندا، وإنما يحتاج النظام التعليمي لأنْ يهتم بالمعلم أيضاً، ولذا ليس من السهل أن يصبح المرء مدرساً في إحدى المدارس الفنلندية، إذ يجب على مَن يرغب في التدريس هناك أن يحصل على
يسعى الباحث في الشأن الأكاديمي /التربوي دائماً للوصول إلى أفضل الحلول لاستخراج قدرات طلبته، وتطوير مهاراتهم وأدائهم، ويعمل على أن تصبح مخرجات عمله خلْق جيل أكثر إنتاجية، بطريقة عصرية، ويكمن سر ذلك في خطوات عدة؛ أبرزها استيعاب مدى الفرق بين
لا ريب أن للوقت أهمية كبيرة لا تقدر بثمن، ولكن، هل أنت راضٍ عن الطريقة التي تدير بها وقتك؟ لذا عليك أنْ تتذكر أبرز الحقائق الخاصة بالوقت؛ وهي أولاً: لن تتمكن من إدارة الوقت، وربما استغربت من هذه الحقيقة، فاليوم أربع وعشرون ساعة، ولا يمكن
عندما نتحدث عن الدول المتقدمة التي تخوض غمار السباق الحضاري المعاصر، وتتنافس على احتلال المراكز الأولى، يغدو حاضـراً أمامنا أبرز شروط التقدم وأقوى رهانات الأولوية والحضور الفاعل في المستقبل.
كانت معجزة القرآن أعظم تغيُّـرٍ حضاري وأسرع تحوّل في تاريخ الإنسانية، وذلك حين استطاع الخطاب القرآني خلال مُدّةٍ وجيزة أنْ ينقلَ الإنسانَ من النمط الجاهلي الطائش إلى إنسانٍ حضاريّ يقف في المركز من العالم ويسوده،
نقف إجلالاً واحتراماً حينما يمر على مسامعنا اسم الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، طيب الله ثراه، لقد كان قامة وطنية شامخة، وواحداً من رجال الإمارات الذين عملوا بإخلاص خلال عقود عدة لرفعة الدولة والإعلاءِ من شأنها، فالفقيد من أولئك الكرام الذين
ظلت البشرية عبر القرون تبحث عن جواب حول التساؤل عن الكيفية التي يتمّ من خلالها فتح أبواب العلم أمام الطفل، وكيف نجعل التعليمَ عملية سهلة وممتعة؟ عندما يلقي المعنيُّ بالعملية التعليمية نظراته على طلاب المدارس سيغدو مألوفاً لديه مشهد بعض
الجامعة مؤسسة تعليمية أنشئت لتجمع التخصصات العلمية والطاقات وأصحاب القدرات لتقديم مختلف المعارف المفيدة للبشرية، وتبرز رسالتها الجوهرية في تعميق الوعي بالمعارف النافعة، عن طريق التدريس والبحث في كل المستويات العلمية؛ الإنسانية والطبية
المطلع على تاريخ الأوبئة واللقاحات والطب بشكل عام يدرك تماماً كيف غيّرت اللقاحات والتطعيم الجماعي حياة البشرية، حيث أصبحت اللقاحات هي الحل الوحيد والسريع لمنع تفشي الأمراض والأوبئة عبر الزمن على نطاق واسع؛ كالجدري، وشلل الأطفال، والحصبة،
رُزقِت دولة الإمارات العربية المتحدة، منذ انطلاقتها الأولى، رؤيةً ثاقبة، وبُعدَ نظرٍ إلى المستقبل، وذلك عندما رفع المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، نظره الثاقب إلى أفق الوطن المتسع، وإلى أسباب بنائه، مُنطلِــقاً من حب
يعيش كلّ إماراتي وكل مقيم على أرض دولة الإمارات العربية المتحدة الحبيبة، فرحةً عارمةً في هذه الأيام، بمناسبة إطلاق الإمارات لـ«مسبار الأمل» الذي انطلق من المحطة الفضائية بجزيرة تانيغاشيما في اليابان،
الابتكار كلمة صغيرة بحجمها، كبيرة بمحتواها ومخرجاتها، حيث تعني المقدرة على تطوير فكرة أو عمل أو تصميم أو أسلوب وتقديمه بطريقة أفضل، ولكي يكون الشخص مبتكراً فعليه أنْ يكون صاحب مبادرة وريادة،
يدرك كثيرٌ من المتابعين أنّ التعليم عن بُعد قد رفد العملية التعليمية، وأغناها من خلال ظهور روافد جديدة، ومصادر متطورة للتعلم، وخلق فـرصاً وإمكانيات جديدة أمام المعلم والطالب على حد سواء؛
منذ ظھور آثار فیروس (كوفید 19) على وجه الأرض والناس في تساؤل مضطرب لدرجة التناقض أحیاناً، اضطراب في مصدره، وفي طبیعته، وفي الأسباب الخفیة من وراء انتشاره، وقد تعددت التفسیرات العلمیة بتعدد المشارب الثقافیة كالتالي: أما الاقتصادیون فیرون أن
أثبتت الدراسات النفسية أن الإنسان يتأثر بالمحيط الذي يعيش فيه، ويكون التأثر أبعد مدى في مراحل عمرية معينة، أبرزها مرحلة الاستقطاب المعرفي والتعلم، وتبدأ هذه المرحلة مع الطفولة، حيث تبدأ الأسئلة عن الأشياء والتطلع إلى الإجابات.. ويظل
غدا التعليم عن بُعد أشبهَ بالحلِّ السحريّ لمشكلة إخلاء المؤسسات التعليمية في وقت الأزمات والكوارث من ناحية، ولمَن يرغب في التعلم مِن أي مكانٍ وبأيّ وقت أو زمن.