على الرغم من الحوادث المتكررة والتي لن تنتهي كل يوم بسقوط أطفال من الشرفات في إمارة الشارقة إلا أن المسلسل لايزال مستمراً، ويكتفي الجميع بالحزن على من مات دون البحث في الأسباب، ويكتفي المسؤولون برؤية خبر عارض في الجريدة دون أن يكون هناك
أيام قليلة ويبدأ العام الدراسي الجديد في الإمارات وتعود الطرق إلى حالة الازدحام والاختناق المروري خاصة في ظل ارتفاع اعداد المقيمين والزائرين إلى الدولة عاماً بعد اخر، وبعدما طرح العديد من الحلول الا ان اغلبها لم ينفذ على ارض الواقع. يجب ان
على الرغم من الحملات التوعوية التي تطلقها شرطة دبي لتحصين الجمهور ضد فكرة التوقف أو استطلاع ما يحدث في مواقع الحوادث على الطرقات بدافع الفضول، إلا أن البعض مازال يصر على هذه التصرفات التي تنم عن جهل، لمجرد إرضاء الفضول الذي قد يكون قاتلاً
لا شك في أن قانون الاحتشام الذي صدر منذ سنوات ساهم في توعية الجميع بضرورة ارتداء ملابس غير خادشة للحياء، وحرصت كل الدوائر الحكومية في دبي على وضع لافتات تحمل صوراً وعبارات تحث على الاحتشام قبل ولوج المبنى وإنجاز المعاملات وذلك حفاظاً على
على الرغم من قرار المصرف المركزي عدم تحصيل أي رسوم على استخدام بطاقات الائتمان الا ان بعض الجهات مازالت تقوم بخصم 3% في حالة استخدام البطاقات ومنهم هيئة كهرباء ومياه الشارقة، وهو الامر الذي يتعارض مع تطبيق كامل للحكومة الالكترونية والذكية
على الرغم من اندلاع العديد من الحرائق المتكررة مؤخراً وانتشارها على واجهات المباني بسبب وجود مادة قابلة للاشتعال وفقاً للتقارير الفنية، إلا أن هذه الواجهات بقيت على حالها من دون تغيير أو إجراء فني ما يحول دون بقائها عرضة للاشتعال، فضلا عن