ما نشهده اليوم من تطورات كبيرة وبخاصة في وسائل الإعلام وتكنولوجيا المعلومات هيأ المناخ لظهور وسائل اتصال جديدة قادرة على ان تعبر عن روح العصر الذي شهد عولمة كل شيء . ان هذا التطور غير انماطاً كثيرة في حياة الناس واضاف اعباء جديدة لاسيما
لايزال المجتمع الإماراتي متمسكاً بعاداته وتقاليده العريقة على الرغم من المدنية والمعاصرة والتطور الذي تشهده الدولة ، ولاتزال الأسر الإماراتية تعيش ماضيها، خاصة ونحن نشهد ليلة النصف من شعبان أو ما يطلق عليها "حق الليلة"، حيث تقوم الأسر