ميدي مقراً لانطلاق عمليات المقاومة

قوات الشرعية تتقدم نحو الحديدة

ت + ت - الحجم الطبيعي

 

لمشاهدة ملف "إعادة الأمل" بصيغة الــ pdf اضغط هنا

لمشاهدة الغرافيك بالحجم الطبيعي اضغط هنا

 

 

سيطرت قوات الشرعية في اليمن على مناطق جديدة على الجبهة الشرقية لصنعاء، مواصلة بذلك تطهير منطقة خط الحماية الأول للعاصمة من بقايا الانقلابيين. كما بدأ الجيش الوطني اليمني عملية في محافظة الحديدة، بعدما وصل إلى أطرافها الشرقية.

 وقالت مصادر من الجيش الوطني في جبهة ميدي شمال غربي البلاد إن الجيش يتقدم جنوباً نحو سواحل مديرية اللحية، وهي أول مديرية في محافظة الحديدة، سعياً للاقتراب من الجهة الغربية للعاصمة صنعاء. بعد أن تم إعلان مدينة ميدي الساحلية منطقة محررة بشكل كامل وأصبحت مقراً لانطلاق العمليات العسكرية.

وقال عضو المجلس الأعلى للمقاومة بصنعاء عبد الكريم ثعيل إن هناك العشرات من أفراد الحرس الجمهوري سلموا أنفسهم خلال المواجهات بنهم، وإن مسلحي الانقلابيين يفرون ويبيعون أسلحتهم في أسواق المنطقة.

وقصفت مقاتلات التحالف العربي أكبر القواعد العسكرية في مديرية أرحب، والتي تعتبر خط الحماية الثاني للعاصمة.

كذلك شنت غارات عنيفة على مخابئ ومخازن أسلحة الانقلابيين في محافظة صعدة، بالتزامن مع تدميرها أكبر ترسانة عسكرية للمتمردين في الملاحيظ قرب الحدود السعودية.

لقراءة أخبار أخرى اضغط هنا

 

 

Email