SOCIAL MEDIA صداع في رأس الأندية

ت + ت - الحجم الطبيعي

مع تنامي استخدام الشبكة العنكبوتية، وتعدد مواقع التواصل الاجتماعي « Social Media» السوشيل ميديا، وزيادة عدد المتابعين لمختلف الأنشطة، نال الشق الرياضي الجانب الأكبر من المساهمات، ما بين مشاركات إيجابية سواء في دعم المنتخبات الوطنية والأندية وفرقها المختلفة، أو توجيه النقد إلى عمل الإدارات والأجهزة الفنية، مما يشكّل دوراً رقابياً في غياب الجمعيات العمومية للأندية.

وهناك من يرحب بالنقد من منطلق تدارك السلبيات، والبعض الآخر يشتكي من لغة الحوار التي تصل أحياناً إلى السب والقذف والتشهير دون التطرق إلى الحلول، مما يتسبب في صداع مزمن لإدارات الأندية، وضغوط تزيد من معاناة بعض الإدارات فيما يتعلق بقلة الدعم الذي لا يواكب طموح الجماهير في المنافسة أو احتلال مراكز جيدة.

«البيان الرياضي» يفتح ملف «السوشيال ميديا» والاستماع إلى آراء مختلف الأطراف، ما بين مرتادي هذه المواقع ومسؤولي الأندية، خاصة من لهم تجارب في التعامل مع هذا الموضوع المهم، مع استعراض بعض الأرقام والإحصائيات التي تظهر الحقائق، مع حصر الآراء والأفكار والمقترحات البناءة، التي تساعد على تحقيق تكامل الأدوار، بما يعود على رياضتنا بالتطور خلال المرحلة المقبلة.

 

Ⅶ مواقع التواصل الاجتماعي تخلق حالة من المدّ والجزر بين الإدارات والجماهير

Ⅶ60 % من المشجعين شاركوا برأيهم في المطالبة بتغيير لاعب أو مدرب أو إدارة

Ⅶ سخرية الهولندي «بابل» دفعت «العيناوية» إلى وضع «هاشتاق» فتم الاستغناء عنه

 

لمشاهدة الملف ...PDF اضغط هنا

Email