أكد أن فرصة العين لا تزال قائمة في البطولة الآسيوية

زلاتكو:قادرون على العودة ببطاقة التأهل من طشقند

■ صراع على الكرة بين مهند العنزي ومهاجم لوكوموتيف | البيان

ت + ت - الحجم الطبيعي

اعتبر الكرواتي زلاتكو داليتس مدرب فريق العين، أن نتيجة التعادل السلبي التي خرج بها فريقه من مواجهته أمام ضيفه لوكوموتيف الأوزبكي، أول من أمس، على ملعب استاد هزاع بن زايد في جولة ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم، ليست سيئة بمقاييس الذهاب والإياب.

وأكد على قدرتهم في الظهور القوي الذي يقود إلى تحقيق النتيجة التي ترتفع بالعين إلى نصف النهائي في لقاء الإياب بطشقند 13 سبتمبر المقبل، وقال: قدمنا مردوداً متميزاً وسيطرنا على مجريات اللعب أغلب فترات المباراة.

وصنعنا فرصاً عديدة لكننا كنا نحتاج إلى قليل من التوفيق في ترجمة بعضها داخل الشباك، وهذه هي طبيعة كرة القدم، فأحياناً يكون الفريق في حاجة للحظ حتى يستطيع ترجمة أفضليته في الميدان.

ولكن عموما أعتقد أن نتيجة التعادل من دون أهداف ليست سيئة، وبمقدور العين تحقيق نتيجة إيجابية في أرض المنافس والعودة ببطاقة التأهل إلى المرحلة المقبلة من المنافسة، خصوصاً وأن المباراة أصبحت مفتوحة على كل الاحتمالات والحظوظ متساوية.

ضياع الفرص

ولم يستغل العين العديد من الفرص التي تهيأت له أمام مرمي لوكوموتيف الأوزبكي، أول من أمس، ليكتفي بالتعادل السلبي وينتظر لقاء الإياب في طشقند بعد أسبوعين من الآن ليحسم الأمور في ملعب الفريق الأوزبكي، إذ يحتاج للفوز أو التعادل الإيجابي ليضمن تأهله رسمياً إلى الدور قبل النهائي من المسابقة القارية البارزة.

وحظي الفريق البنفسجي بمؤازرة جماهيرية لافتة من أنصاره، الأمر الذي ساعده على الظهور المميز في أرض المواجهة بملعب استاد هزاع بن زايد، غير أنه كان في حاجة للتوفيق لترجمة أفضليته.

حضور جماهيري

وعبر زلاتكو عن شكره وتقديره لجماهير النادي، بعد حضورها اللافت في مدرجات الملعب، وقال خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد عقب المباراة: جمهور العين يستحق كل التقدير، فقد كانت وقفته مشرفة ومبادراته رائعة وهو أمر ليس غريباً على هذا الجمهور الوفي الذي ظل يؤازر الفريق في كل الأوقات والمناسبات.

وأوضح المدرب الكرواتي أن الأوضاع ستكون صعبة في الفترة المقبلة بالنسبة للاعبين الدوليين، الذين غادروا إلى الصين للانضمام لصفوف المنتخب الوطني لأن الرحلة ستكون طويلة ومتعبة بالنسبة لهم، وبعد ذلك سيعودون في السابع من سبتمبر المقبل للاستعداد للقاء الإياب في 13 من الشهر نفسه.

وقال: بالطبع نحن لا نبحث عن مبررات أو أعذار، وأثق تماماً في مقدرات لاعبي العين، ونحن عازمون على الذهاب إلى نصف نهائي البطولة مهما كانت الظروف، ويتوجب علينا العمل على تحقيق تطلعات النادي وإسعاد جماهيره.

دانيلو إسبريلا

ودافع مدرب العين عن لاعب الفريق الكولومبي دانيلو إسبريلا بعد إهداره لعدد من الفرص السهلة أمام المرمى الأوزبكي، وقال: بالطبع اللاعب أضاع فرصاً ولكن ينبغي أن لا ننسي أنه أحرز أهدافاً صعبة وبأسلوب ممتع وجميل وفي مباريات حاسمة، والحقيقة أنه بذل جهوداً خرافية في ميدان المواجهة بعد أن ركض لمسافات طويلة.

كما وضح في القراءة لمعدل ركضه على الأرض، واللاعب يحظى بدعم الجميع لأنه قادر على التسجيل في المباريات المقبلة، وعموماً أنا سعيد بأداء جميع اللاعبين في المواجهة خصوصا عامر عبد الرحمن، الذي انسجم بطريقة رائعة مع زملائه في أرض الملعب.

ولم يرتكب أية أخطاء، أما اللاعب البرازيلي كايو فهو ما زال صغير السن ويرغب في تسجيل الأهداف، والحصول مع الفريق على أفضل النتائج، وهو في حاجة إلى بعض الخبرة والانسجام.

حماد:أضعنا فرص فوزنا بنقاط المباراة

أكد محمد عبيد حماد عضو مجلس إدارة شركة نادي العين لكرة القدم ومشرف الفريق الأول، أنهم راضون على الأداء الذي قدمه الفريق أمام لوكوموتيف أول من أمس على ملعب استاد هزاع بن زايد، في جولة الذهاب من دوري أبطال آسيا لكرة القدم، مشيرا إلى أن العين حصل على فرص عديدة كانت كفيلة بخروجه فائزا بنتيجة كبيرة.

ولكنه لم يوفق في ترجمتها إلى أهداف، وقال: بعد فترة توقف طويلة وبداية موسم جديد وفي أول مباراة له، واجه العين فريقا في كامل جاهزيته الفنية؛ لذلك فالنتيجة لا تعتبر سيئة، خصوصا وأن الشباك العيناوية لم تهتز.

فقبل سنتين تعادلنا أمام الأهلي من دون أهداف في لقاء الذهاب، وفي الإياب تعادلوا معنا بالأهداف وصعدوا بعد ذلك لنصف النهائي.

كما أننا تعادلنا أمام ذوب آهان الإيراني على ملعبنا وفزنا عليه في أرضه وتأهلنا إلى ربع النهائي، وأعتقد العين قادر على تحقيق النتيجة التي تقوده إلى نصف نهائي المسابقة، بعد استغلال الفترة المقبلة قبل المباراة في الإعداد الجيد الذي يساعد على انسجام اللاعبين، خصوصا وأن الوقت ليس قصيرا قبل لقاء الإياب في طشقند.

ينقصه الحظ

وقال حماد في تصريحات صحافية بعد المباراة، إن العين كان ينقصه فقط عامل التوفيق لحسم الأمور لصالحه، موضحا أن الفريق لعب مباراة قوية أمام فريق منظم وجاهز فنيا وبدنيا ومع ذلك قدم المطلوب منه وأكثر، ولكن سوء الحظ وقف له بالمرصاد.

ففي مثل هذه المباريات أحيانا يكون هناك الاستعجال وأعتقد أن ترجمة فرصة أو فرصتين من الفرص التي وجدها العين في المباراة كانت كفيلة بإنهاء المباراة، وهكذا هو حال كرة القدم، فليس دائما تكافئ الفريق الأفضل، وأعتقد أن فريق لوكوموتيف حصل على نتيجة جيدة كونه تعادل خارج ملعبه، ولكن العين بمقدوره أن يحقق هو الآخر نتيجة جيدة ويعود من هناك ببطاقة التأهل.

لقاء الإياب

وأضاف: هناك عشرون يوماً قبل لقاء الإياب سيستغلها الفريق في أداء تجربة ودية في الثامن والعشرين من هذا الشهر، كما أنه سيخوض كأس الخليج العربي للمحترفين، وهذه فرصة طيبة لمزيد من الانسجام والإعداد للمباراة المقبلة، كما أن لاعبي المنتخب سيخوضون مباريات رسمية في التصفيات الآسيوية.

وأشار إلى أن ابتعاد اللاعبين الدوليين عن الفريق بالفترة المقبلة بسبب مشاركتهم مع المنتخب الوطني لن يؤثر كثيرا في التحضير للقاء الإياب.

وقال: مباراة أول من أمس كانت هي الأصعب بالنسبة للعين بعد فترة انقطاع وعدم انسجام اللاعبين، ومع ذلك لم تكن النتيجة بذلك السوء برغم أن العين كان بمقدوره تحقيق نتيجة أفضل، وعموما ما حصل قد حصل، وعلينا أن نولي تفكيرنا وتركيزنا للقاء المقبل وبإذن الله العين قادر على تحقيق التطلعات والطموحات.

ميكالايف: نتيجة التعادل جيدة لنا

اعترف مدرب فريق نادي لوكوموتيف الأوزبكي أندريه ميكالايف، أن فريقه لعب مباراة صعبة أمام فريق كبير يضم في صفوفه لاعبين متميزين..

وقال: إن العين سيطر على أغلب فترات اللعب ولكن مع ذلك لم يسجل أي فريق هدفاً في مرمى الآخر وانتهت المباراة بالتعادل السلبي من دون أهداف، وبذلك انتهى شوط أول من المباراة وتبقى شوط آخر حاسم في ملعبنا بطشقند، بما يجعل المباراة المقبلة شبه نهائية بالنسبة للفريقين، وأتوقع أن يكون اللقاء ممتعاً ومشوقاً هناك.

شباك نظيفة

ونجح لوكوموتيف الأوزبكي في الخروج بشباكه نظيفة من ملعب العين، بعد أن اعتمد تكتيكاً صارماً أغلق بموجبه مفاتيح لعب العين وحال دون وصول مهاجميه إلى مرماه.

ولجأ إلى استغلال الهجمات المرتدة السريعة لمباغتة أصحاب الأرض، غير أن محاولاته باءت بالفشل بسبب يقظة الدفاع العيناوي الذي لعب المباراة بتركيز كبير وكان حاسماً في التصدي لخطط الضيوف وإنهاء محاولاتهم في حينها وقبل أن تتحول إلى خطر حقيقي، باستثناء فرصتين تصدى لهما الحارس المتألق خالد عيسى.

مجهود كبير

وأشاد المدرب الأوزبكي بالمجهود الكبير الذي بذله اللاعبون في الميدان، بعد أن واجهوا فريقاً قوياً يتمتع بالخبرة والقوة، فيما كان الطقس عاملاً مؤثراً هو الآخر، ومع ذلك نجحوا في المحافظة على شباكهم نظيفة وأنهوا المباراة بنتيجة تعتبر جيدة بحسابات لقاء الذهاب والإياب في البطولة.

وقال: عموماً النتيجة جيدة قياساً على ما حدث في المباراة، فقد لعب العين بأرضه ووسط جمهوره وإحصائياً كان الأفضل من حيث السيطرة على مجريات اللعب وصناعة الفرص، ولذلك فالتعادل أمر جيد.

أسرار الأوزبكي

وحول ما قاله المدرب قبل المباراة بأنه سيكشف عن أسرار في الملعب، وما إذا كان بالفعل قد باح بها في اللقاء، أكد ميكالايف أنه بالفعل تحدث عن أسرار سيبوح بها وكان يعني طريقة وأسلوب لعبه وكيف يمكن مواجهة فريق قوي كالعين بأرضه ووسط جمهوره ويملك في صفوفه لاعبين أقوياء وأصحاب خبرة وكفاءة عالية، ولم يكن يعني أسرار الفريق.

واعترف أنه لعب بأسلوب دفاعي في المباراة خصوصاً بعد أن أجبره العين على التراجع، واعتمد على الهجمات المرتدة التي حصل منها على فرصتين في نهاية المباراة.

ولكن اللاعبين لم يوفقوا في ترجمتها داخل الشباك، وأكد أن نتيجة التعادل كانت عادلة قياساً بما حصل في أرضية الملعب، بعد أن حصل فريقه على فرصتين في الشوط الأول ومثلهما في الشوط الثاني، ولكنه لم يوفق في ترجمتهما لأهداف.

عمر عبد الرحمن: قدّمنا كل شيء وعاندنا الحظ

يعتقد قائد فريق العين وصانع ألعابه الموهوب عمر عبد الرحمن، أن فريقه كان يحتاج لبعض التوفيق لترجمة أفضليته أمام لوكوموتيف الأوزبكي أول من أمس على ملعب استاد هزاع بن زايد في ذهاب ربع نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، وقال إن العين قدم كل شيء في أرضية الملعب، وصنع العديد من الفرص.

ولكن الحظ عانده في ترجمة بعضها إلى أهداف، وأوضح أن نتيجة التعادل السلبي ليست سيئة تماماً، وبإمكان العين تعويضها في لقاء الإياب بطشقند، والعودة من هناك ببطاقة التأهل إلى نصف النهائي، وهو الهدف الذي سيسعون من أجله بكل قوة، لأجل تحقيق طموحات النادي، وإسعاد جماهيره الوفية.

فترة الإعداد

وأضاف: العين عانى من ظروف قصر فترة الإعداد مقارنة بالفريق الأوزبكي، الذي أنهى الدور الأول تقريباً في دوري بلاده، في حين لم نجد الوقت الكافي للتدريبات مع بعضنا، بسبب مشاركة عدد كبير من اللاعبين مع المنتخب الوطني، وبرغم ذلك، ظهر الفريق بصورة رائعة، وكان قريباً من الفوز، لو وفق في ترجمة الفرص التي سنحت له.

ولكن علينا أن ننسى ما حدث في هذه المباراة، والتفكير بجدية في لقاء الإياب، فقط انتهى الشوط الأول من المواجهة، وتبقى شوط آخر خارج ملعبنا، ومن المهم أن نضاعف الجهود لنحقق الأفضلية، وبإذن الله، سنحقق النتيجة التي تؤهلنا إلى نصف النهائي، لأن ثقتنا كبيرة في أنفسنا، والجهازين الفني والإداري، ونتمنى التوفيق.

غياب التوفيق

ومن جهته، قال لاعب العين إسماعيل أحمد، إن فريقه كان في حاجة لبعض التوفيق لترجمة أفضليته أمام لوكوموتيف الأوزبكي أول من أمس، على ملعب استاد هزاع بن زايد، في ذهاب الدور ربع النهائي من مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم، وذلك بعد أن قدم اللاعبون مردوداً فنياً متميزاً، وسيطروا على أغلب فترة المباراة، وصنعوا العديد من الفرص.

وعاندهم الحظ في ترجمتها إلى أهداف، وأشار إلى أن العين قادر على الظهور القوي في لقاء الإياب بطشقند، وتحقيق النتيجة التي ترتقي بالفريق إلى نصف نهائي المسابقة القارية البارزة، وإسعاد جمهور العين الوفي، الذي ظل مسانداً ومؤازراً ووفياً للفريق كما حدث في هذه المباراة، حيث احتشد بكثافة في مدرجات الملعب، وكان يستحق نتيجة أفضل.

وأشاد أحمد بالجهود الكبيرة التي بذلها جميع اللاعبين في أرضية، موضحاً أنه، وبرغم ظروف قصر فترة الإعداد، إلا أن الفريق ظهر متجانساً، ولعب بتركيز كبير، وسيطر على مجريات اللعب.

وكان ينقصه زيارة شباك الخصم، ليترجم أفضليته، ولكن قدر الله ما شاء فعل، وسيكون الهدف المقبل، هو لقاء الإياب في طشقند، لتحقيق النتيجة التي تقود العين إلى ما قبل النهائي في أكبر مسابقات الاتحاد الآسيوي لأندية كرة القدم.

عصام عبد الله: العين قدّم مردوداً فنياً مقنعاً

يرى إداري فريق العين عصام عبد الله، أن الأداء الذي قدمه الفريق أمام لوكوموتيف الأوزبكي أول من أمس، كان مقنعا إلى حد كبير قياسا على ظروف انقطاعه الطويل، والذي امتد نحو أكثر من شهرين عن المباريات التنافسية، فضلاً عن قصر فترة الإعداد ومشاركة اللاعبين مع بعضهم البعض، وقال إن نتيجة التعادل السلبي وعدم استقبال الشباك لهدف أيضا أمر جيد.

وتمنح اللاعبين حوافز أكبر في لقاء الإياب بطشقند لتحقيق نتيجة تقودهم للحصول على بطاقة التأهل إلى نصف النهائي. وأضاف: سيكون الوضع بالنسبة للعين أفضل حالاً بالفترة المقبلة لأن اللاعبين سيخوضون مباريات رسمية، سواء مع المنتخب أو في كأس الخليج العربي للمحترفين.

وبذلك سيحصلون على إعداد جيد وانسجام أفضل، وعموما نحن متفائلون، لأننا نثق في قدرة اللاعبين على تحقيق تطلعات وطموحات النادي، خصوصا وأن الضغط الذي كان على العين في لقاء الذهاب سيتحول إلى الفريق الأوزبكي في ملعبه.

وأكد عصام عبد الله، أن تخوف الجماهير وقلقها على الفريق قبل المباراة بسبب عدم الإعداد الكافي يعود إلى أنها لم تر الفريق، ولكننا كنا في غاية الاطمئنان بعد المباريات الودية الأخيرة التي خاضها خصوصا أمام النصر فقد كان اللاعبون على قدر المسؤولية وقد بدا عليهم الحماس والرغبة في تحقيق أفضل النتائج،.

العنزي:جمهورنا كان يستحق نتيجة أفضل

عبر نجم دفاع العين مهند العنزي عن تقديره وشكره لجماهير نادي العين الوفية، التي حضرت بكثافة في مدرجات الملعب لمؤازرة الفريق، الأمر الذي كان له بالغ الأثر في تعزيز دوافع اللاعبين، وقال: ليس غريباً على جمهور العين هذه المشاهد الرائعة، لقد كان يستحق نتيجة أفضل ولكننا عازمون على التعويض في لقاء الإياب والعودة من أوزبكستان ببطاقة التأهل لإسعاد هذا الجمهور المميز.

وأكد العنزي تفاؤله وثقته في قدرة العين، على التأهل إلى نصف نهائي دوري أبطال آسيا لكرة القدم، برغم نتيجة التعادل السلبي التي خرج بها الفريق من أمام ضيفه لوكوموتيف الأوزبكي أول من أمس باستاد هزاع بن زايد.

وقال إن النتيجة لم تكن سيئة وبإمكاننا تعويضها في طشقند، خصوصا وأن شباكنا لم تهتز في ملعبنا، وبذلك بإمكاننا التسجيل في ملعب الأوزبكي والعمل بقوة من أجل الحصول على بطاقة التأهل.

وأوضح العنزي أن العين قدم مردودا فنيا متميزا وسيطر على أغلب فترات المباراة برغم ظروف قصر فترة الإعداد وعدم تمكن اللاعبين من أداء التدريبات مع بعضهم بسبب مشاركة عدد كبير منهم في معسكر المنتخب الوطني، وأشار إلى أن الفريق كان قريبا من تحقيق الفوز وبعدد وافر من الأهداف لكنه لم يوفق في ترجمة العديد من الفرص التي سنحت له أمام مرمى الأوزبكي.

Email