600 مدرسة إماراتية تستخدم برامج الذكاء الاصطناعي والتعليم الرقمي

ت + ت - الحجم الطبيعي

تتطلع دولة الإمارات العربية المتحدة إلى تعزيز مكانتها الريادية العالمية في مجال الذكاء الاصطناعي بحلول العام 2031، وتوسيع نطاق استخدام الذكاء الاصطناعي عبر قطاعات رئيسية يأتي في مقدمتها التعليم.

وفي هذا المجال تتعاون الإمارات مع منظومة من شركات التكنولوجيا لتوفير برامج التعليم الرقمي والتعليم بتقنيات الذكاء الاصطناعي في المدارس الكبرى بالدولة، ووفقاً لبيانات مؤسسة «جريت ليرنينغ»، سيتم استخدام هذه المنصات في 600 مدرسة تضم نحو 275.000 طالب و21,000 مدرس.

وتجتهد المؤسسات التعليمية في الإمارات على تطبيق الحلول الرقمية والتعليم الذكي عبر المنصات الالكترونية للمدارس والجامعات، وهي جاهزة لخوض هذا التحدي، مستفيدة من بنية تحتية غنية بالبيانات وقنوات التواصل المتقدمة، وتوظيف تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي لتعزيز قدرات ومهارات جيل المستقبل والارتقاء بتجربة التعليم.

Email