تامر حسين: علاقتـــي بالمطبــــخ سطحية وهذه نقطة ضعفي

يدخل المؤلف تامر حسين إلى المطبخ كل خمس دقائق، لكي يطمئن قلبه عما أنجز من أكلات متنوعة، سوف يجدها على المائدة في رمضان. يقر أن علاقته بالمطبخ ليست قوية، فهو لا يستطيع تحضير سوى طبق من البيض كأقصى تقدير، ولكنه في فندق والدورف أستوريا دبي نخلة الجميرا، وبمساعدة الشيف محمد بمطعم »ميزري«، أعد »جدي بالزيت« وطبقاً من البقلاوة.

حسين ضعيف أمام الحلويات، وخصوصاً الكنافة النابلسية التي يرفع أمامها الراية البيضاء، لذلك يبتعد قدر الإمكان عن الحلويات، فهو يحاول استغلال الشهر الفضيل في المواظبة على الريجيم لإنقاص وزنه.

لا يخلو منزل تامر حسين من المكسرات والتمر، والعرقسوس الذي يعد مشروبه المفضل طيلة الشهر، أما عن الأعمال الدرامية التي لفتت انتباهه فيقول: »القيصر« للفنان محمد رمضان فهو من الأعمال المميزة، كذلك »المغني« للنجم محمد منير، وهناك الكثير من الأعمال الأخرى، ولكن من الصعب متابعتها، نظراً للعدد الهائل من الأعمال التي يتم ضخها خلال الموسم..